متجر سنتر بوينت يعيد افتتاح فرعه في مردف سيتي سنتر بدبي بشكل مختلف ومميز
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أعاد متجر سنتر بوينت افتتاح فرعه في مردف سيتي سنتر بدبي بطريقة مبتكرة ومساحة كبيرة تساعد العملاء في الحصول على تجربة تسوق ممتعة.
ويتميز متجر سنتربوينت الجديد بمجموعة من المزايا التي تجعل تجربة التسوّق فيه مثالية، حيث يجمع أفضل ما في عالمي التسوّق التقليدي والإلكتروني لتكون الراحة هي الأساس لجعل زبائننا يتسوقون بشكل مختلف في متجرهم المفضل.
يتميّز المتجر الجديد بتصميم داخلي عصري وانسيابي حيث يحتفظ كل متجر بمفهومه الذي يميزه مثل: بيبي شوب، سبلاش ،شومارت، لايف ستايل، لكن في الوقت ذاته يتناغم مع التصميم العام. وتساهم خصائص المتجر المتعددة كالواجهة الرقمية بالكامل والممرات الواسعة وشاشات الـ LED بإعطاء طابع حديث لعرض البضائع وتمكن الزبائن من التسوق بكل سهولة وراحة.
في واجهه المتجر تتوفر مناطق العرض الخاصة بالازياء ضمن مساحة واسعة ومنسّقة ليشعر جميع زبائننا بالترحاب عند دخولهم. وتتسم منطقة الـ “Hot Spots” بتصاميمها الفريدة المتواجدة في أنحاء المتجر والتي تعرض المنتجات المتنوعة لكل قسم، بالإضافة إلى عرض اختيارات ملائمة من أقسام اخرى لتتماشى مع احتياجات الزبائن.
إن تحسين تجربة التسوّق للزبائن هي المحرّك الرئيسي خلف تصميم المتجر الجديد ومميزاته التي تساهم بشكل كبير بتسريع وتسهيل الشراء عن طريق نقاط الدفع الذاتي. بالإضافة لخدمة الطلب والاستلام حيث يمكن المتسوقين الطلب من الموقع والاستلام من أي فرع يرغبون به.
تعد راحة الزبائن الهدف الأساسي من المتجر الجديد كلياً لسنتربوينت من خلال استخدام التكنولوجيا الذكية والتصميم العصري ومزايا الترفيه التفاعلية والخدمات. كما تهدف لجذب الجيل الجديد من الشباب بالاضافة الى تطوير وتعزيز مكانتنا كوجهه أساسية للتسوق للأطفال والعائلات.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
فرنسا تحاكم أشخاصا بتهمة التخطيط لأعمال عنف
بدأت في محكمة الأحداث الخاصة في العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الاثنين، محاكمة ستة أشخاص، كان أحدهم يبلغ 16 عاما حين الواقعة، بتهمة التخطيط لأعمال عنف.
ورفضت المحكمة طلب محامي المتهم القاصر، الذي يبلغ الآن 21 عاما والنيابة العامة، بعقد جلسة مغلقة.
واعتبرت المحكمة أن "من مصلحة المجتمع أن تكون المرافعات علنية".
ومن المقرر أن تستمر محاكمة المحتجزين الستة، الذين تتراوح أعمارهم الآن بين 21 و39 عاما، ثلاثة أسابيع بتهمة الانضمام إلى مجموعة إجرامية ارهابية.
بدأت التحقيقات في سبتمبر 2019 بشأن وضع أحد المتهمين المولود في 1985.
بعد وصوله إلى فرنسا في نهاية عام 2015، منح وضع لاجئ ولكنه فقده مذاك. وكان يتردد بانتظام في عام 2019 على محل قصابة في ضواحي مدينة بريست.
لكن صاحب المتجر كان معروفا لدى الشرطة. ففي ذلك العام، دين بتهمة تمجيد الإرهاب عندما قام بتقليد إطلاق النار من سلاح آلي أثناء مرور دورية للشرطة بعد اعتداءات 13 نوفمبر 2015.
وكان يشتبه في أن متجره يستضيف اجتماعات "حركة متطرفة" محلية.
ومع تزايد الشكوك، طلبت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب من المديرية العامة للأمن الداخلي وضع محل القصابة تحت المراقبة. وتم توقيف سبعة أشخاص من رواد المتجر في يناير 2020.
وبعد استبعاد المشتبه به السابع، أحيل الستة إلى المحكمة الجنائية بتهمة التخطيط لأعمال عنف في أماكن عدة منها القاعدة البحرية في بريست.
ومن المقرر أن تستمر المحاكمة حتى 11 أبريل المقبل.