«لو يرجع».. روبي تروج لأحدث أعمالها الغنائية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أعلنت الفنانة روبي، عن تحضيرها لأغنية جديدة بعنوان «لو يرجع»، ومن المقرر أن يتم طرحها خلال الفترة المقبلة، عبر قناتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب».
وشاركت روبي، البوستر الرسمي للأغنية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، وعلقت عليه: « قريبا لو يرجع، روبى».
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Ruby (@therubyegy)
أغنية 3 ساعات متواصلة
وخلال الفترة الماضية، طرحت الفنانة روبي أغنية بعنوان « 3 ساعات متواصلة»، عبر قناتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب»، وحققت الأغنية نسب مشاهدة مرتفعة، كما أثارت الأغنية الجدل بسبب كلماتها التي اعتبرها البعض خادشة للحياء.
الأغنية من كلمات وألحان عزيز الشافعي وهي من توزيع توما، والأغنية الجديدة توزيع رقمي ڤيرال ويڤ.
ومن كلمات أغنية روبي «3 ساعات متواصلة»:
ما تيجي حبة نستخبى من البشر.. من السواد اللي انتشر..
من العزول اللي مزاولنا وياما في أمورنا اتحشر.
تعالى نفصل فصلة 3 ساعات متواصلة..
اقرأ أيضاً«من هروقك لهدوقك».. روبي تثير الجدل بسبب كلمات أغنية 3 ساعات متواصلة
روبي تطرح أحدث أغنياتها «3 ساعات متواصلة»
في عيد الحب.. موعد حفل روبي في بيروت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احمد سعد و روبي اغنية 3 ساعات متواصلة الفنانة روبي تريند روبي حفلة روبي روبي روبي 2023 روبي 2024 روبي 3 سعد مع روبي سعد و روبي ساعات متواصلة
إقرأ أيضاً:
الجزائر تُصعّد من أعمالها العَدائية.. خبير : المغرب لن يَنجَرّ وراء التّهريج
زنقة 20 | الرباط
قال أستاذ العلاقات الدولية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، سعيد الصديقي، أن البهرجة الإعلامية على بعض وسائل الإعلام الجزائرية، حول ما سمي ”يوم الريف“، الذي نظم بالجزائر العاصمة يوم 23 نونبر 2024، لم يكن سوى استعراض عبثي بلغة خشبية خاوية ومحللين يفتقرون للنزاهة والإنصاف.
و اعتبر الصديقي ، أن محاولة الجزائر استدعاء أفراد هامشيين لتقديمهم كصوت يمثل الريف المغربي هي محاولة استعراضية تفتقر إلى أي أساس واقعي.
هؤلاء الأشخاص بحسب الصديقي، ليسوا سوى حطب نار مستعرة سياسيا -حتى الآن على الأقل- ستنتهي برميهم في دائرة النسيان، أو سيظلون دمى تتقاذفهم المصالح السياسية لمن صنعهم.
الصديقي، قال الجزائر لم تجد عاقلا واحدا من أبناء الريف لينخرط في هذه المسرحية السياسية، فاستدعت هذه الثلة من المهرجين، مما يؤكد عزلة هذه الفكرة وافتقارها إلى أي صدى شعبي أو سياسي.
في المقابل، يظل أبناء الريف الحقيقيون في المغرب والمهجر، كما كان آباؤهم وأجدادهم من قبل، رغم كل المحن والآلام وسوء الفهم، شركاء في هذا الوطن، ومساهمين بفعالية في بناء حاضره ومستقبله. وقد كانوا دائماً في طليعة الصفوف للدفاع عن الوطن، سواء في مواجهة الاستعمار في الشمال أو في حماية الوحدة الترابية في الأقاليم الجنوبية بحسب الصديقي.
واعتبر الخبير المغربي ، أن قيام النظام الجزائر بتنظيم هذا النشاط العبثي، ومحاولة إنشاء كيان وهمي على غرار ”البوليساريو”، واستدعاء مسؤولين من دول أخرى للاعتراف به، يمثل عملاً عدائيا واضحا لا لبس فيه، الا أن على المغرب أن يتجنب الانجرار إلى سياسات رد الفعل، مثل دعم الحركات الانفصالية داخل الجزائر.
و يرى الصديقي ان جزائر موحدة ومستقرة وديمقراطية أفضل للمغرب وللمنطقة بأكملها.