مواجهات منتظرة في “تاج”.. تيم حسن ملاكم شرس في رمضان
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شوّق النجم السوري تيم حسن الجمهور ومحبيه لمسلسل “تاج” الذي سيخوض من خلاله الموسم الدرامي الرمضاني 2024.
وظهر تيم حسن بإطلالة جديدة، ومختلفة من خلال صور من كواليس العمل؛ حيث يبدو أن هناك أحداثاً مشوقة سيشاهدها الجمهور في المسلسل.
ونشر تيم حسن مجموعة من الصور عبر حسابه الرسمي على “إنستغرام”، وظهر من خلالها بشخصية الملاكم “تاج”، وهي الشخصية التي سيؤديها في العمل؛ حيث وقف تيم وسط الحلبة، وهو يحتفل بالفوز، وقال تيم في تعليقه على الصور: “تاج الدين الحمّال”.
وتفاعل عدد كبير من محبي ومتابعي النجم السوري تيم حسن مع صور الملاكم الشرس “تاج الدين الحمّال”، وعبروا عن شوقهم لمشاهدة العمل الذي سيعرض في موسم دراما رمضان 2024.
العمل الذي سيعرض على قناة “mbc” سيجمع العديد من النجوم، وفي مقدمتهم بسام كوسا، كما تشارك بالعمل كل من فايا يونان ونورا رحال، وهو من تأليف عمر أبو سعدة، وإخراج سامر البرقاوي، وإنتاج شركة الصباح.
وبحسب المعلومات فإن العمل سيشهد صراعات كبيرة بين “تاج الدين الحمال” الشخصية التي يؤديها تيم حسن في العمل، والشخصية التي يؤديها النجم بسام كوسا؛ ما يوحي بجرعة عالية من التشويق والإثارة.
ويعد مسلسل “تاج” عودة للتعاون بين النجمين بسام كوسا وتيم حسن في ثنائية درامية، تُعاد من جديد بعد غياب حوالي أربعة عشر عاماً، وبالتحديد منذ مسلسل “زمن العار” للمخرجة رشا شربتجي، والذي جمعهما وحقق نجاحاً كبيراً جداً حينها؛ حيث يتشوق الجمهور لرؤيتهما معاً في مسلسل جديد.
ويتابع المخرج سامر البرقاوي عمليات التصوير في العاصمة السورية دمشق؛ ليكون العمل جاهزاً للعرض في موسم دراما رمضان.
وبحسب المعلومات فقد احتاج العمل الذي تتابع عمليات تصويره في الوقت الحالي إلى جهود كبيرة بالتحضير والديكور؛ كونه يتناول دمشق في فترة الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي.
View this post on InstagramA post shared by TIM HASSAN | تيم حسن (@taimhasan)
main 2024-02-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: تیم حسن
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.