صحة غزة تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ 7 تشرين الأول
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
"صحة غزة": ارتفاع عدد ضحايا العدوان إلى 28,340 شهيدا منذ السابع من تشرين الأول "صحة غزة": الاحتلال ارتكب 19 مجزرة راح ضحيتها 164 شهيدا
أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة الشهداء الفلسطينيين، وفق آخر إحصائية لوزارة الصحة في غزة الاثنين، إلى 28,340 شهداء منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مضيفة أن العدوان أسفر أيضا عن 67,984 إصابة.
وأضافت صحة غزة أن قوات الاحتلال ارتكبت 19 مجزرة خلال الـ24 ساعة الماضية، استشهد فيها 164 شخصا و 200 إصابة.
يمعن الاحتلال في مواصلة ارتكاب جرائمه لليوم التاسع والعشرين بعد المئة في قطاع غزة، بقصف عنيف بالطائرات الحربية والمروحة والمدفعية والزوارق الحربية على مناطق مختلفة من قطاع غزة.
ففي حين، كثف الاحتلال غاراته على عدة مناطق في رفح جنوبي قطاع غزة، خلال ساعات فجر الاثنين، راح ضحيتها مئة شهيد، وإصابة 230 جريحا وفق حصيلة أولية.
أخبار ذات صلةمنذ 49 دقيقة
منذ ساعة
منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًصحة غزة تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ 7 تشرين الأول
فلسطين | منذ 47 ثانيةنتنياهو زاعما: الضغط العسكري سيؤدي إلى إطلاق سراح كل المحتجزين بغزة
فلسطين | منذ 49 دقيقةالقناة 12 العبرية: تل أبيب أبلغت واشنطن بعملية إطلاق المحتجزين خلال تنفيذها
فلسطين | منذ ساعةقلق دولي إزاء عدوان الاحتلال على رفح
فلسطين | منذ ساعةكوت ديفوار تعود من الموت وتخطف اللقب الإفريقي
رياضة | منذ ساعةبلاغ حكومي مرتقب بإنهاء دوام الموظفين لاستقبال المنتخب الوطني
الأردن | منذ ساعة للمزيدبالفيديو.. خبير تحكيمي يحسم الجدل حول ركلات الجزاء القطرية ضد النشامى
رياضةأول تعليق لموسى التعمري بعد نهائي كأس آسيا
رياضةالحكومة تقر نظاما معدلا لنظام رسوم رخص القيادة وترخيص المركبات
الأردنالجيش العربي: سقوط طائرة تدريب من نوع (GROB) واستشهاد طاقمها
الأردنالحكم الصيني يثير غضب الأردنيين في نهائي آسيا بقرارته الجدلية
رياضةالملكة رانيا للنشامى: "ما خسرتوا يا نشامى لأنكم ربحتوا قلوب كل الأردنيين"
الأردن الطقسرياح شرقية تؤثر على الأردن الاثنين
ارتفاع درجات الحرارة في الأردن الأحد
ضباب كثيف يلف محافظة المفرق ويضعف الرؤية الأفقية السبت - فيديو
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: هجوم الاحتلال على رفح القناة 12 العبریة نتنیاهو زاعما الضغط العسکری الاحتلال ینفذ حرب الإبادة تشرین الأول منذ ساعة تل أبیب صحة غزة
إقرأ أيضاً:
كيف تمزّق فيديوهات حماس للأسرى المجتمع الإسرائيلي وتزيد الضغط على دولة الاحتلال؟
نشرت "القناة 12" العبرية، مقالا، لمقدم برامج بودكاست، روتيم سيلاع، أبرز فيه أنه: "مع كل أسبوع تصدر المقاومة في غزة، شريط فيديو حول أحد الأسرى الإسرائيليين لديها، ما يزيد من الضغوط الممارسة على قيادة الاحتلال السياسية والعسكرية".
وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "في الوقت ذاته يخدمها لأغراض دعائية، ما دفع أصواتا لدى الاحتلال للمطالبة بإعادة النظر في كيفية التعامل مع هذه الرسائل الإعلامية".
وتابع أنه: "مع بداية الحرب، اعتمدت وسائل الإعلام الإسرائيلية نهجاً يتعلق بمقاطع الفيديو التي تنشرها حماس، وأعلنت أنها لن تنشرها، واكتفت بالحديث عن وجودها، مستخدمة في بعض الأحيان صورا ثابتة، أو أوصافا عامة".
وأردف: "عندما أعادت بعض الصحف نشر مقاطع فيديو لحماس، تمت إزالتها بسرعة، واعتذرت عما قالت إنه خطأ، لكن تغييرا حصل قبل عام، في أبريل 2024، حين اعتقدت قيادة عائلات الأسرى وبعض العائلات أن نشر الفيديوهات قد يساعد في ممارسة الضغط الشعبي للترويج للإفراج عنهم".
"لذلك طلبوا من وسائل الإعلام بثّها، وكان الفيديو الأخير أحد أوائل الفيديوهات التي تم نشرها جزئيا تحت ضغط من العائلات، لأن مشاعرها مفهومة" وفقا للمقال نفسه الذي ترجمته "عربي21".
واسترسل بأنه "بعد أكثر من 200 يوم من الحرب دون تحقيق تقدم يذكر، شعروا أن الجمهور بدأ يعتاد على الوضع، وأن الحكومة لم تتخذ إجراءات عاجلة، لكن هذا التغيير يثير تساؤلات جدية حول عواقب نشر فيديوهات حماس، التي تهدف للإضرار بمعنويات الجمهور الإسرائيلي، والضغط على صناع القرار".
وأوضح أنّ: "حماس تعتقد أن الأسرى يشكلون رصيدا استراتيجيا، تزداد قيمته على وجه التحديد عندما يمزق المجتمع الإسرائيلي من الداخل"، فيما زعمت أنها: "ليست مقاطع فيديو تعكس رسالة حقيقية منهم، بل يؤدّي لترسيخ صورة للأسرى في الذاكرة الجماعية، حيث يتم التعرف عليهم من خلال الكلمات والمطالبات".
وأشار إلى أنّ: "نشر هذه الفيديوهات يؤدي لتفاقم التحدي في الوضع الإسرائيلي الحالي، فضلا عن كونها إحدى الأدوات لدى حماس لممارسة الضغط النفسي على الاحتلال".
وختم المقال بالقول: "إنّ نشرها، حتى ولو كان بقصد مساعدة العائلات، قد يعزز موقف الحركة، التي تستخدم هذه الأداة لتعميق الشرخ في المجتمع الإسرائيلي، وبالتالي تعزيز مكانتها".