قال الدكتور أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إن الواقع الطبي والإنساني في رفح كارثي للغاية، حسبما ذكر في تصريحاته لقناة «الجزيرة» في نبأ عاجل لها.

وأضاف «القدرة» أن أعداد ضحايا القصف على رفح الليلة أكبر من طاقة المستشفيات، لافتا إلى أن الأطباء يفترشون الأرض لعلاج الجرحى بسبب ضعف البنية التحتية الصحية.

وأشار إلى أن القصف الإسرائيلي استهدف المساجد والمنازل، مما تسبب في ارتفاع أعداد الضحايا.

اقرأ أيضاًأطباء بلا حدود: الهجوم البري على رفح سيؤدي لكارثة كبيرة ويجب وقفه

ترامب يشجع روسيا على مهاجمة أي عضو في الناتو لا يدفع ما يكفي من نفقات الدفاع

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: القصف الإسرائيلي المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية رفح غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

انكشف أمرها بعد 16 عاما.. إسبانية تدعي فقدان القدرة على الكلام للحصول على معاش عجز دائم

#سواليف

كشفت #السلطات_الإسبانية عن واقعة #احتيال بطلتها #امرأة تظاهرت بفقدان القدرة على #الكلام لمدة 16 عاما للحصول على معاش عجز دائم عقب حادث وقع لها أثناء العمل في متجر بالأندلس عام 2003.

وفي عام 2003 تعرضت امرأة تعمل في سوبر ماركت في الأندلس لاعتداء من أحد الزبائن وإثر الحادث المؤلم شخصت حالتها باضطراب ما بعد الصدمة وفقدان القدرة على الكلام، وبعد مراجعة حالتها منحها الضمان الاجتماعي #معاش_إعاقة ولأن الحادث كان متعلقا بالعمل فقد اعتبرت شركة التأمين مسؤولة عن التكاليف كما توضح صحيفة “لافانغوارديا” الإسبانية.

وفي التفاصيل، كشف محقق خاص عن احتيال امرأة إسبانية كانت تطالب بمعاش إعاقة بسبب عجزها عن الكلام إثر حادث عمل حصل قبل 16 عاما، إذ تبين أن السيدة تعيش حياة طبيعية وتتحدث بطلاقة قل نظيرها.

مقالات ذات صلة قصة وفاة طفل تهز القلوب..ذهب لفحص نظر فاكتشف إصابته بسرطان نادر 2025/04/20

وبعد سنوات ووفقا للإجراءات المتبعة، راجعت شركة التأمين حالتها ووجدت بعض المخالفات ما دفعها إلى إجراء مزيد من التحقيقات.

وفي 2019 وبعد 16 عاما من الحادثة التي تسببت في إعاقة المرأة عن الكلام، بدأت شركة التأمين المسؤولة عن دفع إعانات العجز بمراجعة سجلاتها الطبية، ولاحظت أن أيا من الأخصائيين الذين زارتهم منذ 2009 (طبيب عيون، وطبيب عظام، وطبيب أمراض جلدية) لم يسجل عدم قدرتها على الكلام في تقاريرهم، وكلفوا فريقا من الأطباء بإعادة تقييم حالة المرأة وأبلغ طبيب نفسي واحد على الأقل عن علامات محتملة للاحتيال.

ولم يكن شك أحد الخبراء الطبيين كافيا لرفع دعوى ضد المرأة، لذا استعانت شركة التأمين بمحقق خاص لمتابعة المرأة وجمع المزيد من الأدلة.

وأفاد المحقق الخاص بأن المرأة الصامتة تتحدث بشكل طبيعي في الشارع، وتتكلم مع نساء أخريات خارج أبواب المدرسة، وتستخدم هاتفها المحمول دون أي مشاكل، وتحضر دروس الزومبا وفق ما نقل موقع “لا فوث دي غاليسيا”.

ولإثبات قدرة المرأة على الكلام دون أدنى شك، اقترب منها المحقق الخاص في الشارع ذات يوم وسألها عن كيفية الوصول إلى متجر محلي، فوقعت في فخه مباشرة إذ شرحت ببلاغة وإسبانية واضحة كيفية الوصول إلى المتجر، دون أن تعلم أنه يجري تسجيلها.

وبهذا الدليل الأخير، اتخذت شركة التأمين إجراء قانونيا لإثبات أنها لم تعد مسؤولة عن تقديم إعانات العجز.

وفي يناير، قضت محكمة العدل العليا في الأندلس (TSJA) لصالح شركة التأمين بحجة أن الأدلة المقدمة في المحكمة صحيحة وأنها لم تعد بحاجة إلى دفع إعانات العجز للمرأة.

كما حكمت عليها المحكمة العليا للعدل في الأندلس بغرامة مالية تتراوح بين 600 إلى 6000 يورو، وفق موقع “abc” الإسباني.

وبعد إدانة المرأة، قررت المحكمة أيضا إحالة القضية إلى النيابة العامة لتحديد ما إذا كانت تشكل جريمة جنائية أيضا، كما سيتعين على الضمان الاجتماعي أن يقرر ما إذا كان سيجبر المحتالة على سداد مبلغ المساعدة التي تلقتها.

مقالات مشابهة

  • نصائح للبنات لرفع طاقة الأنوثة وزيادة الطاقة الإيجابية
  • ترامب يشيد بجولة المباحثات الثانية مع إيران: "محادثات جيدة للغاية"
  • ترامب: عقدنا اجتماعات جيدة للغاية بشأن إيران
  • مسؤول إسرائيلي رفيع: نملك القدرة على دفع الأمور على الأرض نحو أقرب نقطة ممكنة من ضم الضفة الغربية
  • وظيفة مشرف أمن بمركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية
  • كشف حجم دمار كارثي بمؤسسات الشرطة وتوجيهات عاجلة
  • المنسقية العامة لمخيمات النازحين: الوضع الإنساني في دارفور كارثي ويتطلب تدخلا عاجلا
  • صحفي فلسطيني: تدهور كارثي للأوضاع في غزة وسط استمرار العدوان وتعثر المفاوضات
  • رقم كارثي لريال مدريد على ملعب البرنابيو
  • انكشف أمرها بعد 16 عاما.. إسبانية تدعي فقدان القدرة على الكلام للحصول على معاش عجز دائم