بالفيديو.. خبير تغيرات مناخية يتحدث عن مخاوف توقف تيارات المحيط الأطلسي
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
قال الدكتور أحمد غديرة خبير التغيرات المناخية، عن دراسة جاء فيها، إن توقف تيارات المحيط الأطلسي أصبح وشيكا، إنّ عوامل عديدة تؤثر على التيارات البحرية، مشيرًا إلى أن التيارات البحرية هي عبارة عن تنقل كتل مائية من مكان لآخر نظرا لعدة عوامل مثل الرياح والجاذبية والقمر والكثافة المائية.
وأضاف "غديرة"، في مداخلة ببرنامج "صباح جديد"، المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تيارات الكثافة المائية من أهم النظم التي تعدل المناخ بصفة عامة ما بين البارد والحار، وما بين خط الاستواء والأقطاب، وما بين القارات والمحيطات.
وتابع أنه من أهم المشكلات الناجمة عن الاحتباس الحراري هي ذوبان كتلة الجليد، خاصة في القطب الشمالي الذي سيؤثر بدوره على حرارة المياه من ناحية وارتفاع منسوب المياه الحار من ناحية أخرى، وكذلك الملوحة، حيث تختلف الكثافة وترتبط بدرجة الملوحة ودرجة الحرارة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تيارات المحيط الأطلسي أثار التغيرات المناخية
إقرأ أيضاً:
20 عامًا على تسونامي المحيط الهندي.. إندونيسيا تُحيي ذكرى كارثة موجات المد البحري العاتية
تحيي إندونيسيا اليوم، الذكرى العشرين لتسونامي المحيط الهندي الذي أودى بحياة 230 ألف شخص في 12 دولة. في مدينة باندا آتشيه، تجمع المصلون في مسجد بيت الرحمن الكبير للدعاء واستذكار الضحايا الذين سقطوا في هذه الكارثة.
ساهمت هذه الحادثة المدمرة في إنهاء الصراع مع جماعة آتشيه الانفصالية، مما مهد الطريق لتحقيق السلام في المنطقة.
كما كان للدعم الدولي دور كبير في بناء البنية التحتية وتعزيز أنظمة الإنذار المبكر في المناطق الساحلية.
قال أحد المواطنين، الذي يعد زعيمًا دينيًا، إن "الحرب توقفت بين إندونيسيا وجماعة غراكان آتشيه مرديكا الانفصالية بسبب التسونامي".
وأضاف أن الكارثة "أدت إلى تحقيق السلام، وجعلت الجميع يتعلمون درسًا قيمًا"، مشيرًا إلى أن المأساة ساهمت في تجاوز الصراع الطويل وأتاحت الفرصة لبدء مرحلة جديدة من الاستقرار في المنطقة.
Relatedنعمة السماء بعد الكارثة.. الأمطار تعود مجددا إلى جزيرة مايوت وسط شحّ كبير في المياهكارثة في إندونيسيا: مقتل 27 شخصًا في انهيار أرضي بسومطرة والبحث مستمرإسبانيا: بعد مرور شهر على كارثة الفيضانات.. سكان فالنسيا يطالبون بتنحي المسؤولين وتحقيق العدالةفي السادس والعشرين من كانون الأول/ديسمبر 2004، ضرب زلزال قوي بقوة 9.1 درجة على مقياس ريختر قبالة سواحل جزيرة سومطرة الإندونيسية.
تسبب الزلزال في حدوث موجة تسونامي هائلة اجتاحت 12 دولة، وأسفرت عن مقتل نحو 230 ألف شخص، وصولًا إلى شرق أفريقيا.
كما أسفر الحادث عن نزوح نحو 1.7 مليون شخص، غالبيتهم في البلدان الأربعة الأكثر تضررًا: إندونيسيا وسريلانكا والهند وتايلاند.
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الوزير المتطرف بن غفير يقتحم المسجد الأقصى في أول أيام عيد "حانوكا".. جئت للصلاة من أجل النصر المطلق محكمة روسية تدين مواطناً هولندياً بتهمة الاعتداء على ضابط شرطة إندونيسيا تحيي الذكرى العشرين لكارثة تسونامي المأساوية التي أودت بحياة مئات الآلاف ضحاياإندونيسياكارثة طبيعيةمسجدتسوناميذكرى