الاتحاد الأوروبي: أي هجوم على رفح الفلسطينية سيوقف المساعدات الإغاثية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أوضح مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أن أي هجوم للاحتلال على رفح الفلسطينية سيوقف المساعدات الإغاثية ويوسع الكارثة الإنسانية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها منذ قليل.
وتابع بوريل: لا بديل عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونرو» في الأراضي الفلسطينية، مشيرا إلى أن حلف شمال الأطلسي «الناتو» لا يمكن أن يكون تحالفا عسكريا انتقائيا.
اقرأ أيضاًقوات الاحتـلال تعتقل عددا من الفلسطينيين شمال القدس
سفير بلجيكا: نتطلع لتعزيز التعاون مع «اقتصادية قناة السويس» خاصة بمجال الهيدروجين الأخضر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رفح الفلسطينية غزة فلسطين مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي هجوم إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
كالاس: أذربيجان شريك مهم للاتحاد الأوروبي في آسيا وجنوب القوقاز
أكدت الممثلة العليا للشئون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس اليوم، الجمعة، أن أذربيجان شريك مهم لدول التكتل في قارة آسيا ومنطقة جنوب القوقاز، لاسيما في مجال الطاقة.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك عقدته كالاس مع وزير خارجية أذربيجان جيهون بيرموف في العاصمة "باكو"، حيث تجري كبيرة الدبلوماسيين الأوروبيين زيارة عمل رسمية.
وقالت كالاس إن باكو ساعدت الاتحاد الأوروبي في تنويع مصادره من الطاقة وتعزيز أمنه في مجال الطاقة في وقت يواجه فيه العالم تحديات غير مسبوقة، معربة عن امتنانها للدعم الإنساني الذي قدمته أذربيجان لأوكرانيا ولقيادتها في استضافة قمة المناخ التابعة للأمم المتحدة "كوب-29" العام الماضي.
وأضافت أن الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري لأذربيجان، وهو أيضًا أكبر مستثمر فيها وسيظل الاتحاد الأوروبي داعمًا رئيسيًا لجهود إزالة الألغام في أذربيجان، مساهمًا في إزالة آثار الصراع وإنقاذ الأرواح.
وأشارت - حسبما نشرت دائرة الشئون الخارجية للاتحاد الأوروبي - إلى مباحثاتها مع الرئيس إلهام علييف، حيث بحث الطرفان سبل تعزيز التجارة وتحسين التواصل في المنطقة وربط الاتحاد الأوروبي وجنوب القوقاز وآسيا الوسطى.. وقالت: "اتفقنا على استئناف مفاوضاتنا بشأن اتفاقية شراكة وتعاون جديدة بين الاتحاد الأوروبي وأذربيجان.. علاقاتنا قائمة على الاحترام المتبادل، بما في ذلك احترام دولنا الأعضاء ومبادئنا الأساسية وعلى رأسها احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان".
وبخصوص النزاع مع أرمينيا، قالت كالاس إنها أجرت مع المسئولين في باكو حوارًا مُفيدًا حول تطبيع علاقات أذربيجان مع أرمينيا.. وقالت: إن الاتحاد الأوروبي يدعم جهود كلا الجانبين للتوصل إلى سلام مستدام ودائم. لدى أرمينيا وأذربيجان الآن فرصة لتحقيق ذلك.