“إ م ش” توضح بخصوص التحاق عضو بالمكتب الوطني للجامعة بإحدى الهيئات النقابية بمراكش
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن “إ م ش” توضح بخصوص التحاق عضو بالمكتب الوطني للجامعة بإحدى الهيئات النقابية بمراكش، خرج المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للصحة مراكش أسفي، المنضوي تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، عن صمته بخصوص الأخبار المتداولة التي تفيد .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “إ م ش” توضح بخصوص التحاق عضو بالمكتب الوطني للجامعة بإحدى الهيئات النقابية بمراكش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خرج المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للصحة مراكش أسفي، المنضوي تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، عن صمته بخصوص الأخبار المتداولة التي تفيد التحاق عضو المكتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة، بصفوف النقابة الوطنية للصحة العمومية بمراكش.
وفند المكتب في بيان توضيحي توصلت “كشـ24″، بنسخة منه، ما وصفه بـ”المغالطات”، مؤكدا أن الأمر يتعلق بأحد المنخرطين بالمكتب الإقليمي والجهوي للجامعة الوطنية للصحة بصفته مستشارا ولم يكن يتحمل أي مسؤولية بالمكتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة.
وذكّر المصدر ذاته، مهنيي الصحة بأن الجامعة الوطنية المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب تتمتع بالتمثيلية القطاعية كما أن المركزية النقابية تتوفر على التمثيلية الوطنية للمشاركة في الحوار الاجتماعي المركزي، وهي دراع نقابي لحزب الاستقلال المشارك في الحكومة، وأن من بين أهدافها هو الدفاع عن الحقوق المشروعة وصون المكتسبات لمهني القطاع بجميع فئاتهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: الحنين إلى الماضي مهم للصحة النفسية
أظهرت تجارب أن الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي أفضل في الحفاظ على الصداقات، وأن الحنين عاطفة "مهمة للصحة النفسية" من هذه الناحية.
وأفاد فريق البحث من جامعة كيوتو اليابانية بأن الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي لديهم أصدقاء مقربون أكثر، ويبذلون جهداً أكبر في الحفاظ على الصداقات والعلاقات مقارنةً بالأشخاص الأقل عاطفية.
وقد يُقابل البعض الحنين إلى الماضي بنظرات استهجان، إذ قد يُلهم هذا الشعور صوراً باهتة عن نظارة وردية، وعاطفية مُفرطة، والعيش في ماضٍ ضائع.
لكن بحسب "هيلث داي"، يميل الأشخاص الأقل عاطفية إلى فقدان الصداقات مع مرور الوقت، بينما يحافظ الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي على صداقاتهم.
3 تجاربوقال الباحثون إن النتائج المذكورة جاءت من 3 تجارب، شملت ما يقرب من 1500 شخص في الولايات المتحدة وأوروبا.
وفي التجربة الأولى، تم استطلاع آراء مجموعة من حوالي 450 طالباً جامعياً، في جامعة بافالو بنيويورك، حول مستوى حنينهم إلى الماضي وشبكات أصدقائهم.
وأظهرت النتائج أن الذين قالوا إنهم يشعرون بالحنين إلى الماضي يولون أهمية أكبر للحفاظ على صداقاتهم، وأن لديهم صداقات وعلاقات وثيقة للغاية.وسعت التجربة الثانية إلى اكتشاف تأثير الحنين إلى الماضي لدى مجموعة تضم ما يقرب من 400 أمريكي، متوسط أعمارهم 40 عاماً.
صداقات وثيقةومرة أخرى، وُجد أن الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي يبذلون جهداً أكبر للحفاظ على الصداقات، وأن لديهم صداقات وثيقة للغاية.
واستخدمت التجربة الثالثة بيانات من مسح هولندي طويل الأمد في العلوم الاجتماعية لدراسة تأثير الحنين إلى الماضي على الشبكات الاجتماعية على مدى 7 سنوات.
وأظهرت النتائج أن الناس يميلون إلى الشعور بالحنين إلى الماضي أكثر مع تقدمهم في السن.
وأشار الباحثون إلى أن المراهقين أيضاً يمكنهم الشعور بالحنين إلى الماضي، والاستفادة منه.