زواج هايلي وجاستين بيبر على حافة الانهيار.. وهكذا رد الأخير على هذه الأنباء فيديو
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
في الأيام القليلة الماضية انتشرت العديد من الأنباء عن خلافات عديدة بين النجم الكندي "جاستين بيبر" وزوجته عارضة الازياء "هايلي بيبر"، وان هذه الخلافات تسببت بتوتر شديد في علاقتهما الزوجية مما أثار القلق حولهما.
اقرأ ايضاًأكّدت العديد من المصادر المقربة من الثنائي إن الفترة الماضية كانت سيئة على حياة الثنائي الزوجية، وأشارت المصادر إن سبب الخلافات هي موضوع الإنجاب وعلاقات قديمة تسبب التوتر في العلاقة.
وراح البعض للتساؤل فيما إذا كانت النجمة سيلينا غوميز الحبيبة السابقة لجاستين وراء هذه المشاكل بين الثنائي، حيث أن علاقتهما استمرت طويلة وكانت مميزة.
وأردفت هذه المصادر إن عارضة الأزياء هي من تسعى لإنهاء هذه الزيجة بسبب المشاكل والتوتر الكبير في العلاقة، في المقابل لم يخرج أي من النجمين العالميين بأي تصريح حول الأمر.
اقرأ ايضاً
وتزامناً مع هذه الشائعات ظهر الثنائي لأول مرة في مناسبة عامة وهي مباراة كرة القدم حيث كانا يجلسان بين الجمهور، وكان بيبر وهايلي بجانب بعضهما بينما قام جاستين بتقبيل زوجته امام الجميع تأكيداً منه على علاقتهما الجيّدة ونفي لجميع الأخبار التي تحدثت عن توتر بينهما.
جاستن ينفي جميع أخبار انفصاله عن زوجته هايلي بقبله لطيفه في #SuperBowl ????????pic.twitter.com/rf8MCBR6Bp
— Celebs Arabic (@CelebsArabic) February 12, 2024
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جاستين بيبر هايلي بيبر أخبار المشاهير زواج المشاهير جاستین بیبر
إقرأ أيضاً:
زوج خائن ومخدرات في منزل الزوجية .. نيفين تلجأ للمحكمة بعد قصة حب عنيفة
وسط زحام محكمة الأسرة، كانت الدموع تملأ عيني نيفين، ذات الـ 29 عامًا، وهي تنتظر جلسة الطلاق التي ستضع حدًا لحياتها مع رجل ظنت يومًا أنه فارس الأحلام، كانت تحلم بيوم زفافها منذ طفولتها، لكنها لم تكن تعلم أن حلمها سيتحول إلى كابوس، وأن الزواج الذي بدأ بحب وأمل سينتهي بخيانة وخذلان.
عندما تزوجت من خالد، لم تكن تعلم أنها دخلت إلى عالم مليء بالأسرار في البداية، كان كل شيء يبدو مثالياً، لكنها سرعان ما اكتشفت الوجه الحقيقي لزوجها، لم يكن مجرد رجل يحمل بعض العيوب، بل كان غارقًا في شهواته، مدمنًا على المخدرات يستمتع بالعلاقات الآثمة، وحينما كانت تعترض، لم يكن أمامها سوى الإهانة والتجريح، كأنها غريبة في بيتها، مجرد شاهد صامت على خيانته المتكررة.
حاولت الزوجة الإصلاح حتى باتت لا تحتمل المزيد من الإذلال، فقررت اللجوء إلى المحكمة، رفعت دعوى طلاق أمام محكمة أسرة الزيتون، متشبثة بأمل الخلاص.
وفي أول جلسة، جلست تواجه الرجل الذي أحبته ذات يوم، لكنها لم ترَ فيه سوى نظرات باردة خاوية من أي ندم أو إحساس أثناء النطق بالحكم، شعرت بمرارة الفقد، ليس فقط لأنها خسرت زواجها، بل لأنها وثقت في رجل لم يكن يستحق.
لجأت الزوجة إلى محكمة الأسرة، بعد أن قررت الانفصال عنه، ورفع دعوى طلاق للضرر حملت رقم 1896 لسنة 2024 ضد زوجها لما وقع عليها من ضرر، ومازالت الدعوى منظورة في المحاكم حتى الآن.
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش