أعلنت شركة الشرق الأوسط للرعاية الصحية عن بدء الطرح والاكتتاب في صكوك مقوّمة بالريال السعودي، وقد تم تحديد قيمة الإصدار بشكل مبدئي بمليار ريال.

وقالت الشركة، في بيان على "تداول" اليوم، إن تاريخ بداية الطرح 12 فبراير 2024 وينتهي بتاريخ 25 فبراير 2024، علما أن سعر الطرح 1000 ريال، بعائد 1000 ريال، وستكون مدة استحقاق الصك 5 سنوات.

وبلغت القيمة الأسمية 1000 ريال، ويجوز للشركة استرداد الصكوك قبل تاريخ الانتهاء في حالات معينة كما هو مفصل في نشرة الإصدار الأساسية.

وبلغ الحد الأدنى للاكتتاب خمسة صكوك، بقيمة اسمية تبلغ خمسة آلاف (5,000) ريال سعودي، وسيتم طرح الصكوك للأشخاص الطبيعيين والاعتباريين الذين يحق لهم الاكتتاب في الصكوك سواء داخل المملكة العربية السعودية أو في أي ولاية قضائية يكون فيها طرح الصكوك نظاميًا.

ويجب على المستثمرين من المؤسسات الراغبين في شراء الصكوك تقديم نموذج طلب شراء المستثمر مكتمل بشكل صحيح إلى شركة الراجحي المالية بصفتها المتعامل.

وفيما يتعلق بالمستثمرين الأفراد، فيجب عليهم تقديم نموذج طلب شراء المستثمر مكتمل بشكل صحيح إلى مصرف الراجحي بصفته الجهة المستلمة من خلال الوسائل المتاحة لديه، بما في ذلك عبر الإنترنت.

يخضع شراء المستثمرين للصكوك لاستيفاء الشروط والأحكام الواردة في نموذج طلب شراء المستثمر ونشرة الإصدار الأساسية.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: السعودي الألماني الصحية

إقرأ أيضاً:

18 سببا لإصدار مشروع قانون العمل الجديد.. منها ربط الأجر بالإنتاج لطمأنة المستثمر

يبدأ مجلس النواب في مناقشة مشروع قانون العمل الجديد الأسبوع المقبل والمقدم من الحكومة، هذا المشروع الذي ينتظره الشارع المصري منذ فترة طويلة، لا سيما في ظل الإشكاليات التي يواجههها قانون العمل الحالي. 

ويرسم مشروع القانون الجديد، حالة من التوازن بين مصالح طرفي العملية الإنتاجية، فضلا عن التوسع في وسائل فض المنازعات والتفاوض بين طرفي العملية الإنتاجية، بالقدر الذي يضمن إنهاءها بشكل ودي.

فلسفة مشروع قانون العمل الجديد

حرصت لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، على توضيح فلسفة مشروع قانون العمل الجديد في التقرير الذي سيتم عرضه على المجلس في جلساته الأسبوع المقبل، وتتلخص في:

1. مسايرة التطور والمستجدات التي حدثت في سوق العمل المحلية والخارجية، لتتناسب مع المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي مرت بها مصر في الآونة الأخيرة.

2. التعامل مع الآثار المترتبة على جائحة كورونا التي ضربت العالم في أوائل عام 2020، وظهور أنماط جديدة من العمل.

ضوابط منتظمة للتعليم والتدريب

3. الالتزام بمعايير العمل الدولية التي صدقت مصر عليها.

4. العمل على تفعيل أحكام القانون من خلال التفتيش، وفرض العقوبات المناسبة.

5. دعم أحكام القانون فكر التوجه نحو تفعيل منهج التنمية البشرية.

6. العمل على إزالة أسباب تعثر التسوية الودية بين طرفي علاقة العمل.

7. وضع تنظيم قانوني منضبط لمزاولة عملية التدريب، وتحقيق الاستفادة المرجوة منها.

إجراءات جديدة للتقاضي في قضايا العمال

8. توفير آليات العلاج بطء عملية التقاضي، وعدم جدوى الجزاءات الجنائية، ما أدى إلى وجود العديد من المنازعات العمالية معلقة لم يبت فيها بالتراضي أو أمام القضاء.

9. معالجة السلبيات التي أسفر عنها التطبيق العملي للقانون الحالي رقم 12 لسنه 2003 وتعديلاته، والتي وصلت إلى حد الاختلال في التوازن بين مصالح طرفي العملية الإنتاجية.

10. إتاحة فرصة للتوافق مع مفاهيم القانون رقم 148 لسنة 2019 بإصدار قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات، بغرض القضاء على أي حالة لبس أو غموض لدى المخاطبين بأحكامه. 

الاستجابة للاستحقاق القاضي بضرورة تطبيق مفهوم النصوص الواردة بدستور 2014، والعمل على استكمال البنيان الدستوري والقانوني للتشريعات الخاصة بعلاقات العمل الخروج بتشريع يستند إلى ما استقرت عليه أحكام الفقه والقضاء بشأن علاقات العمل.

11. مسايرة التطور والحداثة في ميدان العمل، والموائمة مع المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي مرتبها مصر في الفترة الأخيرة.

12. إرساء مبدأ ربط الأجر بالإنتاج لطمأنة المستثمر الوطني والأجنبي، وتحفيز العمال على بذل الجهد وتعظيم إنتاجية العامل.

13. معالجة البطء في إجراءات التقاضي، وتحقيق العدالة الناجزة، وإطالة أمد النزاع بين طرفي علاقة العمل وتأثيرها السلبي على العملية الإنتاجية.

14. تعزيز الامتثال لمعايير العمل الدولية بشكل عام، والاتفاقيات التي صدقت عليها مصر بشكل خاص.

15. وضع تنظيم قانوني منضبط ودقيق لتنمية المهارات والمزاولة عمليات التدريب والاهتمام به كأساس للتقدم، وتبني آليات موائمة مخرجات التعليم والتدريب مع احتياجات سوق العمل.

14. التماشي مع الدستور المصري الجديد، ووضع العديد من أحكامه موضع التنفيذ، مثل حظر العمل الجبري، وتنظيم الإضراب عن العمل، وتمكين المرأة من التوفيق بين واجباتها الاجتماعية ومتطلبات العمل، ومد الحماية الاجتماعية لفئات العمالة غير المنتظمة.

15. معالجة الطعون بعدم دستورية عدد من مواد قانون العمل الحالي، التي صدر في بعضها أحكام بعدم الدستورية، والبعض الآخر مازال متداولا.

16. معالجة غياب التعريف الدقيق لبعض المصطلحات القانونية ومنها الأجر وعناصره، والإضراب عن العمل، والتحرش والتنمر، وغيرها العديد من التعريفات المهمة.

17. عدم جدوى وفاعلية العقوبات المقررة بالقانون الحالي نتيجة انخفاض القوة الشرائية للعملة، وعدم مراعاتها للأبعاد الاقتصادية والاجتماعية، وغياب فلسفة واضحة لها.

18. الحاجة إلى تطوير وسائل حل النزاعات العمالية الجماعية بالطرق الودية لتتناسب مع التطور في مستويات وأشكال النزاعات.

مقالات مشابهة

  • حكاية المستثمر الخارجي
  • براتب 70 ألف ريال شهريا.. العمل تعلن عن 51 فرصة عمل جديدة بالسعودية
  • مقاوم للماء ومزوّد ببطارية عملاقة.. اكتشف مميزات هاتف الـ Oppo Reno 13 F 5G
  • “SRC” تصدر أول صكوك دولية بـ2 مليار دولار
  • الشركة السعودية لإعادة التمويل العقاري SRC تعلن إتمام تسعير أول صكوك دولية بقيمة 2 مليار دولار أمريكي
  • “السعودي الألماني دبي” ينجح في زراعة شريحة متطورة تحت اللسان لعلاج انقطاع التنفس أثناء النوم
  • 18 سببا لإصدار مشروع قانون العمل الجديد.. منها ربط الأجر بالإنتاج لطمأنة المستثمر
  • الحكومة تعلن توقيع شهادات السلامة الصحية لاستيراد الأغنام من أستراليا
  • الشؤون الصحية بالحرس الوطني تعلن عن وظائف شاغرة
  • غروك 3″ يصل بقدرات خارقة.. أذكى 10 مرات من الإصدار السابق