الأثنين, 12 فبراير 2024 10:14 ص

بغداد/ المركز الخبري الوطني

وجهت وزارة الدفاع، اليوم الاثنين ، دعوة الى المتقدمين للدورة 114 في الكلية العسكرية لغرض اجراء فحص اللياقة البدنية.

وذكرت الوزارة في بيان تلقاه / المركز الخبري الوطني/، أن “الوزارة تدعو المتقدمين للدورة (114) كلية عسكرية والذين اجتازوا الفحص الطبي الحضور الى الكلية العسكرية في الرستمية لغرض اجراء فحص اللياقة البدنية وحسب الأرقام التعريفية التي تم تزويدهم بها والمرافقة طياً والمؤشر تواريخ الحضور ازاء كلا منهم مستصحبين معهم التجهيزات الرياضية مع مراعات معاير النجاح المعتمدة في الاختبار وكما مبين ادناه:
1.

   اختبار السرعة 100 متر:
أ‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 50 % وهي اقل علامة للنجاح يجب ان يجتاز المسافة بوقت 13.59 ثانية .
ب‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 100% وهي اعلى علامة يمكن تحقيقها يجب ان يجتاز المسافة بوقت 11.90 ثانية.
2.    اختبار السحب للأعلى (العقلة):
أ‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 50 % وهي اقل علامة للنجاح يجب ان ينفذ (5) عداة .
ب‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 100% وهي اعلى علامة يمكن تحقيقها يجب ان ينفذ (15) عداة.
3.    اختبار التوازن (الجسر الطيار):
أ‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 50 % وهي اقل علامة للنجاح يجب الصعود لنصف المسافة.
ب‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 100% وهي اعلى علامة يمكن تحقيقها يجب الصعود والنزول كاملاً.
4.    اختبار الاسناد الامامي (شناو):
أ‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 50 % وهي اقل علامة للنجاح يجب ان ينفذ (32) تكرارا.
ب‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 100% وهي اعلى علامة يمكن تحقيقها يجب ان ينفذ (57) تكرارا.
5.    اختبار تمرين البطن (شناو المعدة):
ت‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 50 % وهي اقل علامة للنجاح يجب ان ينفذ (42) تكرارا.
ث‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 100% وهي اعلى علامة يمكن تحقيقها يجب ان ينفذ (75) تكرارا.
6.    اختبار الضاحية (ركض 2400 متر):
أ‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 50 % وهي اقل علامة للنجاح يجب ان يجتاز المسافة بوقت 12.25 دقيقة.
ب‌.    لكي يحصل الطالب على درجة 100% وهي اعلى علامة يمكن تحقيقها يجب ان يجتاز المسافة بوقت 8.00 دقيقة

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

فرضية المحاكاة.. الجاذبية علامة على أن الكون هو حاسوب كبير

في مقال بحثي نُشر في دورية "إيه آي بي فيزيكس" يعرض الفيزيائي الدكتور ميلفين فوبسون من جامعة بورتسموث البريطانية نتائج رياضية تُشير إلى أن الجاذبية هي نتيجة لعملية حسابية داخل الكون، بشكل يشبه العمليات الحسابية التي تجرى في الحواسيب.

وتشير الدراسة إلى أن النظرة التقليدية تعتبر الجاذبية عادة قوة تجمع الكتل معا، ولكن المنظور الجديد الذي يطرحه فوبسون يرى أن الجاذبية ناتجة عن جهود الكون لتقليل تعقيد المعلومات، و"ضغط" البيانات بفعالية عن طريق تجميع المادة معا.

وبحسب الدراسة، فإن الفضاء يمثل شبكة من وحدات صغيرة أو "خلايا"، كل منها قادر على تخزين المعلومات، تُسجل هذه الخلايا قيمة "صفر" إذا كانت فارغة و"واحد" إذا كانت مشغولة بالمادة، على غرار البتات في الحوسبة.

وبناء على ذلك، فإن الكفاءة الحسابية تفترض أنه من الأفضل للكون معالجة الكتل الأكبر من معالجة الكتل الأصغر بكثير، وهذا الدافع نحو الكفاءة يُسبب اندماج المادة، وهو ما نُدركه كجاذبية.

وبناء على عمله السابق في هذا النطاق، يُجادل فوبسون بأن المعلومات لها كتلة وهي مُكون أساسي للمادة، حيث تُخزن الجسيمات الأولية معلومات عن نفسها، على غرار طريقة تخزين الحمض النووي للمعلومات البيولوجية.

إعلان

وفي هذا السياق، فإن الواقع المادي يتكون أساسا من معلومات مُهيكلة، ويفترض فوبسون أن الكون يعمل بشكل مشابه للحاسوب، حيث يُعالج هذه المعلومات ويُحسّنها.

في حالة المبدأ الهولوغرامي، فإن هذا الكون هو عرض ثلاثي البعد، لكن معلوماته مكتوبة على سطح ثنائي البعد (ناسا) فرضية المحاكاة

تتوافق النتائج التي توصل لها فوبسون مع فرضية اقترحها أستاذ الفلسفة من جامعة أوكسفورد نيك بوستروم قبل نحو 20 سنة، ترى أن هناك احتمالا أكبر مما نعتقد أننا لا نعيش في عالم فعلي، بل نعيش داخل محاكاة حاسوبية.

ويقول الفيزيائي البريطاني ليونارد ساسكيند في كتابه "حرب الثقوب السوداء" إن العالم ثلاثي الأبعاد -بالتجربة اليومية العادية- بما يحتوي من المجرات والنجوم والكواكب والمنازل والصخور والأشخاص، هو صورة ثلاثية الأبعاد، وهي صورة للواقع مشفرة على سطح بعيد ثنائي الأبعاد.

ويشير ساسكيند إلى "المبدأ الهولوجرامي" في نظرية الأوتار، والذي ينص على أنه يمكن تمثيل أي منطقة من الفضاء في صورة معلومات ثنائية البعد على حافة أو حدود تلك المنطقة.

وفي حالة المبدأ الهولوغرامي، فإن هذا الكون هو عرض ثلاثي البعد، لكن معلوماته مكتوبة على سطح ثنائي البعد، ليس في صورة بيكسلات أو بتّات (وحدة المعلومات في الحاسوب)، بل في قطع صغيرة للغاية من "طول بلانك"

وحتى اليوم، لم يتوقف النقاش حول فرضية الكون الهولوغرامي، إذ يرى فريق من الباحثين أننا بالفعل نعيش داخل هولوغرام، وليس كوننا بما يحويه من نجوم وكواكب ومجرات وبشر إلا إسقاطات ثلاثية البعد ناتجة من أسطوانة مدمجة مشغلة في أطراف الكون.

مقالات مشابهة

  • بحث التعاون في المجالات الأكاديمية العسكرية مع إيران
  • وزير الصحة يتفقد مشفى الكلية بدمشق
  • الكهرباء: البدء في إجراءات إصدار إفادات للمتقدمين بإعلان سكن لكل المصريين 5
  • فرضية المحاكاة.. الجاذبية علامة على أن الكون هو حاسوب كبير
  • اليمن يشارك في اجتماع كبار المسؤولين للدورة الحادية والخمسين لمنظمة التعاون الإسلامي
  • كيليا نمور تحرز ميدالية ذهبية في كأس العالم للجمباز
  • منظمة التعاون الإسلامي تعقد الاجتماع التحضيري للدورة الـ51 لمجلس وزراء الخارجية
  • انفجار بندر عباس.. وزارة الدفاع تعلق على "الشحنة العسكرية"
  • تحرّك عسكري في السويداء .. ماذا يحصل؟
  • «تريندز» يوقع مذكرة تفاهم مع الكلية العسكرية في الأرجنتين