وائل القباني: لا أملك قناعة بقدرات حسام حسن لتدريب المنتخب ولا يوجد مدرب مصري يصلح
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أكد وائل القباني محلل برنامج "+90"، أنه ليس مقتنع بتولي حسام حسن تدريب المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، خلال الفترة المقبلة وخلافة روي فيتوريا المدير الفني السابق.
وتابع القباني خلال تواجده ضيفًا مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه على قناة النهار: "غير مقتنع بقدرات حسام حسن التدريبية، ولا يوجد مدرب مصري يصلح للقيادة الفنية للمنتخب الوطني".
وأضاف وائل القباني: "أرى أن المدرب الأجنبي هو الأصلح لقيادة منتخب مصر، رغم فشل فيتوريا، ولكن المدرب الوطني قد لا يتحمل الضغوط، ولكن الأمر يتطلب مساندة حسام حسن في مهمته".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كوت ديفوار كأس الأمم الأفريقية المنتخب الوطنى الأمم الأفريقية
إقرأ أيضاً:
المفاوضات تشتعل داخل الأهلي.. إعلامي يكشف: مدرب مصري مؤقت أم مدرب أوروبي بارز؟
قال الإعلامي خالد الغندور إن مجلس إدارة النادي الأهلي ناقش خيارين بعد رحيل السويسري مارسيل كولر عن تدريب الفريق.
وأضاف الغندور خلال برنامجه "ستاد المحور": "الأول هو إسناد مهمة تدريب الفريق إلى محمد شوقي بشكل مؤقت، على أن يعاونه الجهاز الفني لفريق الشباب بالنادي الأهلي لحين التعاقد مع مدير فني أجنبي جديد".
وتابع: "أما الاتجاه الثاني، فيتمثل في التعاقد مع مدير فني مؤقت يقود الفريق خلال الفترة الحالية، لحين الانتهاء من كافة إجراءات التعاقد مع المدير الفني الدائم الذي سيقود الأهلي في المرحلة المقبلة".
واستطرد: "مجلس إدارة الأهلي بدأ مفاوضات مع مدربين مصريين لتولي المسؤولية مؤقتًا لحين التعاقد مع مدير فني أجنبي".
وواصل: "تم التواصل مع محمد يوسف لكنه اعتذر بسبب ارتباطه بحرس الحدود، وجرت اتصالات مع أيمن الرمادي الذي طلب مهلة للتفكير قبل الرد".
واختتم: "علي ماهر وافق على تدريب الأهلي بشرط الاستمرار حتى نهاية مشاركة الفريق في كأس العالم للأندية لو حقق نتائج إيجابية، والشرط عُرض على الكابتن محمود الخطيب".
وواصل: "بالنسبة للمدربين الأجانب، كارلوس كيروش مطروح، لكن التعاقد معه صعب لأنه يفضل تدريب المنتخبات، رغم ذلك الأهلي مستعد لمحاولة قوية لإقناعه".
وأكمل: "في اتجاه لتعيين كيروش في كأس العالم للأندية فقط، والتعاقد مع مدرب أجنبي جديد بعدها".
وواصل: "رينيه فايلر من الأسماء المرشحة، ولو تم الاتفاق معه سيكون هناك شرط جزائي ضخم".
واختتم: "ماركو روزه لم يرفض الفكرة لكنه طلب راتبًا كبيرًا يقترب من ٤ مليون يورو بجانب رواتب جهازه المعاون الأجنبي".