لقي اثنين من قوات الاحتلال الاسرائيلي مصرعهما في المعارك الدائرة جنوب قطاع غزة ، فيما اعلنت الحكومة الاسرائيلية انها حررت رهينتين من حركة حماس 

قتيلان من الجيش الاسرائيلي

وقالت هيئة البث الإسرائيلية صباح اليوم الاثنين إن اثنين من قوات الجيش قتلا في المعارك الدائرة جنوب قطاع غزة ونشرت صورهما بعد ابلاغ عائلتيهما 

واوضح الجيش الإسرائيلي أن القتيلين من وحدة ماجلان وقتلا أمس خلال معارك في جنوب قطاع غزة واضاف "أن القتيلين هما الجندي أدي إلدور، ويبلغ من العمر 21 عاما، وهو من سكان مدينة حيفا، والجندي ألون كلاينمان، وعمره 21 عاما أيضا، وهو من سكان تل أبيب"

حتى اليوم، اعترف الجيش الإسرائيلي بشكل رسمي بمقتل 566 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا منذ السابع من أكتوبر، من بينهم 229 قتيلًا في المعارك البرية داخل غزة.

تحرير رهينتين

واعلنت قوات الاحتلال الاسرائيلي تحرير اثنين من المحتجزين لدى حركة حماس منذ السابع من أكتوبر، ووفق وسائل اعلام اسرائيلية فقد تمت العملية حوالي الساعة الواحدة فجرًا، حيث وصلت قوات خاصة من الجيش والوحدة الشرطية إلى مبنى في قلب مدينة رفح (مخيم الشابورة) حيث تم احتجاز الأسيرين هناك، وتمكنت القوات سرًا من الوصول إلى المبنى والدخول إلى الطابق الثاني وتفجير باب الشقة بعبوة ناسفة وقتل المسلحين الثلاثة الذين كانوا يحتجزون الأسيرين.

- بعد ذلك نقل الأسيرين بطائرة هليكوبتر إلى مستشفى تل هشومير وكلاهما في حالة صحية جيدة. وفق المصادر الاعلامية العبرية 

واعلن وزير الجيش الإسرائيلي يوآف غالانت انه تابع "مع رئيس الوزراء وقيادة الجيش، العملية التي قام بها الجيش في رفح لتحرير الأسرى الإسرائيليين من هناك".

وقال موقع والا العبري ان سلاح الجو الإسرائيلي شن هجمات جوية مكثفة في رفح لتشتيت الانتباه حتى يتمكن من إخراج الأسرى. فيما اشارت قناة كان العبرية الى ان عملية الجيش الإسرائيلي في رفح استمرت نحو ساعة كاملة، جرى خلالها تبادل لإطلاق النار مع مسلحين فلسطينيين.

وافادت تقارير ان عملية تحرير الأسرى من رفح كان مخططًا لها منذ عدة أيام، وتم تنفيذها الليلة، وخلال المكالمة الهاتفية يوم أمس أبلغ  رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو الرئيس الاميركي جو بايدن بالعملية.

ويقول مراقبون ان مزاعم الاحتلال بتحرير الرهائن هدفها تبييض صورة الهجوم الذي تنوي قوات الاحتلال شنه على مدينة رفح حيث يلجأ نحو مليوني فلسطيني هربا من الحرب في الشمال 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

 تفاصيل جديدة عن عملية تل أبيب النوعية 

#سواليف

قُتل الليلة الماضية، سبعة #إسرائيليين وأصيب ستة عشر آخرون على الأقل، العديد منهم في حالة خطيرة، في #عملية نوعية للمقاومة في #تل_أبيب بإطلاق النار والطعن.

وقالت قوات الاحتلال الإسرائيلية إن الهجوم وقع بالقرب من محطة القطار الخفيف في شارع “أورشليم” في تل أبيب، فيما وصفته صحف إسرائيلية بأنه “من أعنف الهجمات” في السنوات الأخيرة.

وأفاد المتحدث باسم #شرطة #الاحتلال الإسرائيلية، بأن التقارير الأولية تشير إلى أن مقاومين فلسطينيين اثنين وصلا إلى موقع الحادث، “حيث قفزا إلى قطار خفيف. وفي القطار، أخذا في إطلاق النار على الإسرائيليين من بينهم مجندة في جيش الاحتلال”.

مقالات ذات صلة ضمان .. بدء استقبال طلبات المنح الدارسية الجامعية المخصصة لأبناء المتقاعدين 2024/10/02

وتقول وسائل إعلام إسرائيلية إن مقاومين يرتديان ملابس سوداء، شوهدا وهما يغادران قطاراً للركاب وفي يد أحدهما بندقية، حيث فتح النار على عدد كبير من الإسرائيليين.

وأشار التحقيق الأولي، أن المقاومين تسللا للداخل المحتل 48، وقاما بطعن جندي إسرائيلي واستولوا على سلاحه ثم فتحوا النار على عدد كبير من الإسرائيليين.

وأكد مصدر عسكري لإذاعة جيش الاحتلال، أن منفذا عملية تل أبيب قدما من مدينة الخليل وسيتم التحقيق في كيفية اجتيازهما للسياج الفاصل ومتى كان دخولهما. وفي وقت لاحق أشارت إذاعة جيش الاحتلال إلى أن المنفذين اللذين ارتقيا عقب تنفيذ العملية ينتميان إلى حركة حماس.

فيما أعلن جيش الاحتلال عن فرض حصار على مدينة الخليل وشن حملة اقتحامات واعتقتلات فيها.

وأفادت مصادر فلسطينية بأن منفذي العملية هما: أحمد الهيموني ومحمد مسك، فيما قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن المنفذين هما: محمد خلف ساهر رجب وحسن محمد حسن التميمي، وأشارت إلى أنهما ينتميان إلى حركة حماس.

وأفادت مصادر عبرية، أنه لن يسمح للعمال الفلسطينيين بدخول الداخل الفلسطيني المحتل عام 48 حتى إشعار آخر، عقب العملية.

وقال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إنه “في ظل الوضع الأمني، اتفقت مساء اليوم مع المفتش العام للشرطة، نشر 13 ألف من ميليشيات المستوطنين بشكل فوري في جميع إسرائيل”.

ووصل بن غفير إلى موقع العملية، وقال على خلفية مزاعم إسرائيلية تفيد بأن المنفذين استخدما مسجدا يافا: “إذا تبيّن بالفعل وجود صلة بين الهجوم والمسجد، فيجب إغلاقه وتدميره. يجب التحقق من ذلك. لن نتسرع باتخاذ القرار”.

وقال وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش: “سأطالب الآن في اجتماع الكابينت بأن تُرحّل عائلات المقاومين ومنفذي العمليات من الخليل اللذين نفذا الهجوم الصعب في يافا الليلة إلى غزة، وأن تُهدم منازلهم لتصبح أكوامًا من الخراب”.

مقالات مشابهة

  • الكشف عن  تفاصيل كمائن حزب الله ضد الجيش الإسرائيلي
  • كتائب القسام تنشر مشاهد لكمين محكم ضد قوات الاحتلال في رفح
  •  تفاصيل جديدة عن عملية تل أبيب النوعية 
  • الصحة تنشر حصيلة شهداء غزة خلال العدوان الإسرائيلي المتواصل
  • ‏الجيش الإسرائيلي: قوات مشاة نظامية ووحدات مدرعة تنضم إلى العملية البرية في لبنان
  • مصرع وجرح أكثر من 14 صهيونياً في عملية مسلحة وسط تل أبيب
  • حزب الله ينفي دخول الجيش الإسرائيلي إلى لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يشنّ عملية برية في جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي: بدء عملية برية مركزة ومحدودة ضد أهداف لحزب الله
  • عاجل | المتحدث العسكري الإسرائيلي: قوات الجيش بدأت عملية عسكرية برية مركزة في جنوب لبنان