تكرير النفط في العراق يرتفع الى 1.1 مليون برميل يوميا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تكرير النفط في العراق يرتفع الى 1.1 مليون برميل يوميا، الاقتصاد نيوز بغدادارتفعت قدرة تكرير النفط في العراق الى 1.1 مليون برميل يوميا.ووفقا لوكالة الطاقة فان قدرة تكرير النفط في .،بحسب ما نشر الإقتصاد نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تكرير النفط في العراق يرتفع الى 1.
الاقتصاد نيوز-بغداد
ارتفعت قدرة تكرير النفط في العراق الى 1.1 مليون برميل يوميا.
ووفقا لوكالة الطاقة فان "قدرة تكرير النفط في العراق 1.116 مليون برميل يوميا في عام 2022، مرتفعة من 976 الف برميل يوميا في عام 2021"، مبينا ان "الارتفاع جاء نتيجة الانتهاء من مصفى كربلاء والبدء بالإنتاج الفعلي فيه".
واضافت ان "الحكومة تستحوذ على جميع المصافي وهي موزعة على 3 كيانات هي شركة مصافي الشمال والوسط والجنوب"، مبينا ان "طاقة المصافي في شركة المصافي الشمال هي 272 وابرز مصافيها هو مصفى الصمود الذي كان يسمى سابقا مصفى بيجي الذي ينتج بطاقة 140 الف برميل يوميا".
واشارت الى "طاقة مصافي الوسط هي 360 الف برميل يوميا وابرز مصافيها هو مصفى الدورة الذي ينتج بطاقة 140 الف برميل يوميا، في حين تبلغ طاقة شركة مصافي الجنوب 280 الف برميل يوميا وابراز مصفى فيها هو البصرة الذي ينتج بطاقة 210 الف برميل يوميا".
وبينت ان "هناك مصافي اخرى في منطقة كوردستان ابرزها مصفى بازيان بطاقة 40 الف برميل يوميا "
ويعاني العراق عجزًا في توفير المنتجات النفطية محليًا، يكلّفه سنويًا نحو 5 مليارات دولار، ويستحوذ البنزين والديزل على 3.5 مليار دولار من الإجمالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الف برمیل یومیا
إقرأ أيضاً:
العراق يوقف تصدير النفط إلى سورية بدون إعلان رسمي
شبكة انباء العراق ..
لم يصدر أي موقف رسمي للعراق بشأن وقف عمليات تصدير النفط إلى سورية، بعد سقوط نظام بشار الأسد، حيث كانت شحنات النفط تُنقل عبر الصهاريج إلى مناطق سيطرة النظام طوال السنوات الماضية، إلا أن نائبا في البرلمان العراقي أكد ذلك في بيان له، تحدث فيه عن وقف بلاده صادرات النفط إلى سورية.
وحسب عضو البرلمان العراقي، مصطفى سند، فإن العراق قرر إيقاف تزويد النفط إلى سورية اعتبارا من هذا الشهر، مؤكدا أن العراق كان يزوّد سورية بحوالي 120 ألف طن من النفط الأسود شهريًا. ولم يصدر عن الحكومة العراقية أو وزارة النفط ببغداد، أي تعليق حيال الخطوة، لكن المتحدث الإعلامي باسم وزارة النفط العراقية، مرتضى الجشعمي، قال لـ”العربي الجديد”، إنهم لا يمتلكون معلومات عن صادرات النفط العراقي إلى سورية، كما لا تتوفر لديهم أي معلومة حول إيقاف تلك الصادرات”.
يأتي ذلك في وقت يؤكد فيه مختصون أن أغلب عمليات تزويد سورية بالنفط الأسود لم تكن بصيغة رسمية إنما كانت تتم بعمليات تهريب ممنهجة تنفذها مجاميع مسلحة بطرق غير شرعية من خلال المنافذ الحدودية غير الرسمية.
مسؤول حكومي عراقي، رفض ذكر اسمه، قال لـ”العربي الجديد”، إن “النفط الذي كان يُنقل لمناطق سيطرة النظام، ليس ضمن عقود رسمية مُعلنة، أو صفقات معلومة لمنظمة أوبك، بل كان ينقل عبر الصهاريج لأغراض تشغيل محطات الكهرباء السورية في دمشق والمناطق التي يسيطر عليها النظام آنذاك، وهو جزء من مساعدة ودعم للنظام السوري كان يحصل عليها من إيران والعراق، وكله خارج حصة العراق فيما يتعلق بسقف التصدير النفطي له”.
user