إعلام عبري يكشف مزاعم تحرير الاحتلال لمحتجزينإسرائييلين بهجوم على رفح
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
الاحتلال ينفذ سلسلة غارات استهدفت رفح
زعمت صحيفة يدعوت أحرونوت العبرية أن قوات الاحتلال شنت هجوما في رفح، لاستعادة محتجزين مسنين، وذلك بتنفيذ سلسلة غارات عنيفة.
اقرأ أيضاً : تزامنا مع عدوان مكثف على رفح.. جيش الاحتلال يزعم إطلاق محتجزين
وأضافت الصحيفة العبرية أن قوات الاحتلال وصلت لمبنى زعمت بأن يتواجد فيه محتجزين، في منطقة الشابورة جنوبي قطاع غزة، عقب تنفيذ سلسلة من الهجمات على أهداف في المنطقة.
وأضافت الصحيفة العبرية وقوع اشتباكات بين قوات الاحتلال وعناصر من حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وأضافت الصحيفة العبرية أن خلال العملية تعرضت كتيبة "الشابورة" التابعة لحماس في رفح لهجوم مفاجئ.
فيما زعم جيش الاحتلال بأنه أطلق سراح محتجزين، فجر الاثنين، وذلك تزامنا مع إطلاقه غارات مكثفة على المدينة جنوب قطاع غزة.
ففي حين، قال مراسل "رؤيا" إن طائرات الاحتلال الحربية والمروحية شنت أكثر من 50 غارة جوية، استهدفت منازل ومساجد بعدة مناطق بمدينة رفح.
وأضاف مراسلنا استشهاد نحو مئة فلسطيني، وإصابة 230 جريحا وفق حصيلة أولية، جراء قصف الاحتلال المكثف على رفح جنوبي قطاع غزة، خلال ساعات فجر الاثنين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عدوان الاحتلال الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: نتنياهو يبحث استئناف الحرب بعد انتهاء المرحلة الأولى
القدس المحتلة - الوكالات
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيبحث إمكانية استئناف الحرب، وذلك بعد انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق.
وقال موقع "إسرائيل اليوم" إن نتنياهو سيعقد مشاورات أمنية بشأن الأسرى واستئناف العمليات العسكرية عند انتهاء وقف إطلاق النار.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر مطلع على المفاوضات بشأن الأسرى، أن قطر ومصر تعملان على بلورة حل لسد الفجوات، وأن الوسطاء حذروا إسرائيل بأنه إذا لم تبدأ المحادثات بشأن المرحلة الثانية فلن يُمدَّد وقف إطلاق النار.
وفي حين تشهد القاهرة محادثات مكثفة بشأن تنفيذ المراحل التالية من اتفاق وقف إطلاق النار، نقلت القناة الـ13 الإسرائيلية عن مسؤولين أن محادثات القاهرة لم تكن جيدة.
يأتي ذلك تزامنا مع تواصل العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية، عبر اقتحامات واعتقالات وإرسال تعزيزات للمناطق المستهدفة بالحملات العسكرية.
في غضون ذلك، أقر تحقيق أجراه الجيش الإسرائيلي بفشل قواته في منع عملية طوفان الأقصى والتصدي لها، وصبّ التحقيق الزيت على نار الخلافات المتصاعدة داخل إسرائيل.