إصابة فلسطينيين برصاص الاحتلال في القدس وبيت لحم
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
#سواليف
أصيب #شابان #فلسطينيان برصاص #قوات #الاحتلال بزعم محاولتهما تنفيذ عمليتي #طعن إحداهما في شارع الواد بالبلدة القديمة في #القدس المحتلة والأخرى غرب #بيت_لحم.
وبحسب مصادر إسرائيلية، فإن طواقم الاحتلال الطبية تعاملت مع إصابة لمستوطن في القدس المحتلة بجراح في القدم، قبل أن يتم إطلاق النار على المنفذ.
وجاء في بيان لقوات الاحتلال، أن “فلسطينيا حاول طعن اثنين من عناصر قوات الاحتلال في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، وتم إطلاق النار على المنفذ وتحييده”.
مقالات ذات صلةواستدعت قوات الاحتلال تعزيزات كبيرة إلى المكان حيث قامت بتطويق المنطقة وإغلاقها.
وفي بيت لحم؛ أطلقت قوات الاحتلال النار صوب شاب فلسطيني بالقرب من منزله، زعمت أنه حاول تنفيذ عملية طعن بالقرب من مفرق حوسان.
وقال الهلال الأحمر، إن طواقمه تتعامل مع مصاب (35 عاماً) بالرصاص الحي بالصدر والبطن على مدخل بلدة بتير غرب مدينة بيت لحم، حيث منعت قوات الاحتلال طواقم الهلال الأحمر من نقله إلى المستشفى.
في سياق ذي صلة؛ رصد مركز المعلومات الفلسطيني “معطى” خلال الـ24 ساعة الأخيرة، 12 عملا للمقاومة في الضفة المحتلة والقدس، من بينها عمليتي إطلاق نار واشتباك مسلح، وتفجير ثلاث عبوات ناسفة، إضافة إلى اندلاع 7 مواجهات وإلقاء حجارة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شابان فلسطينيان قوات الاحتلال طعن القدس بيت لحم قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الحركة الإسلامية في القدس تحذر من مخاطر كبيرة على الأقصى
حذرت الحركة الإسلامية في القدس المحتلة، من خطر محدق يهدد المسجد الأقصى المبارك خلال الأيام والأسابيع المقبلة.
وقالت الحركة في بيان، إنها تتقدم بالتهنئة لجميع الفلسطينيين في القدس والضفة الغربية والداخل المحتل عام 1948 بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، وتشيد بجهودهم وتضحياتهم في نصرة المسجد الأقصى.
كما أشادت الحركة بعشرات الآلاف من الفلسطينيين الذين حافظوا على الرباط على عتبات المسجد الأقصى خلال شهر رمضان، لا سيما أبناء الداخل المحتل (الجليل والنقب والمثلث والمدن والقرى الساحلية المحتلة عام 1948) على استمرارهم في زحفهم لنصرة الأقصى، رغم التهديدات وأوامر المنع والإبعاد والملاحقة من قبل قوات الاحتلال.
وحذرت الحركة الإسلامية في القدس من أن "الأيام والأسابيع القادمة تحمل مخاطر جسيمة على المسجد الأقصى المبارك، نتيجةً لاقتحامات واسعة النطاق متوقعة من قبل الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين خلال الأعياد اليهودية".
وأكد البيان على "وجوب مواصلة التعبئة والسير إلى المسجد الأقصى والحفاظ على الرباط فيه دفاعًا عن حرمته ومنعًا لفرض الاحتلال واقعًا جديدًا".
وأعربت الحركة الإسلامية عن أملها في أن يُجبر الدعم الواسع للأقصى الاحتلال على التراجع عن مخططاته.