تزامنا مع عدوان مكثف على رفح.. جيش الاحتلال يعلن إطلاق محتجزين
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الاثنين، إنه تمكن من تحرير رهينتين خلال عملية نفذتها قوات خاصة في مدينة رفح بجنوب قطاع غزة.
ووضح الجيش الإسرائيلي أن قوات خاصة تابعه له تمكنت من تحرير الرهينتين الإسرائيليين، فرناندو سيمون مارمان (60 عامًا) ولويس هار (70 عامًا).
ونقلت وسائل إعلام دولية إنه تم نقل الرهينتين إلى مستشفى شيبا بوسط إسرائيل وأكد الأطباء أنهما في "حالة جيدة".
وأورد موقع أكسيوس الإخباريي: "في عملية خاصة بتنفيذ سريع وناجح، قامت قوات الجيش الإسرائيلي بإنقاذ اثنين من الرهائن الإسرائيليين الذين كانوا محتجزين في مدينة رفح بقطاع غزة".
ويأتي هذا الإعلان في أعقاب سلسلة غارات إسرائيليّة ليليّة على رفح جنوب قطاع غزة خلّفت 63 شهيدا، بحسب وسائل إعلام فلسطينية.
اقرأ أيضاًبالفيديو مجزة جديدة.. 63 شهيداً وإصابة العشرات في سلسلة غارات عنيفة شنها الاحتلال على رفح
عاجل.. شهداء ومصابون في سلسلة غارات إسرائيلية عنيفة على رفح (فيديو)
عاجل.. مقتل 11 جنديًّا وضابطًا إسرائيليًّا في كمين محكم بـ خان يونس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الجيش الإسرائيلي غزة غزة تحت القصف قصف غزة في غزة حرب غزة غلاف غزة غزة الان غزة اليوم غزة مباشر الحرب على غزة صواريخ غزة غزة الآن أخبار غزة محيط غزة شمال غزة المقاومة في غزة أطفال غزة اخبار غزة جنوب غزة من غزة دعم غزة حرب غزة 2023 غزة لحظة بلحظة غزة قبل الحرب حكم غزة حرب غزة الان جنوبي قطاع غزة مع غزة على رفح
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يؤكد استمرار الاتصالات الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، استمرار مختلف الجهود الدبلوماسية والاتصالات الدولية لوقف توسيع عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والضغط مع مختلف الشركاء الدوليين لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار مصطفى - في جلسة المجلس الأسبوعية اليوم الثلاثاء، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - إلى توجيهات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ببذل كل جهد ممكن مع مختلف دول العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال لإعادة فتح المعابر وإدخال شحنات المساعدات خصوصا في ظل تصاعد مؤشرات المجاعة ونقص الغذاء والدواء بعد أكثر من 25 يومًا على إغلاق المعابر.
وحذر المجلس من نفاد مخزون الغذاء، ومخزون الأدوية والمستهلكات الطبية والتخدير والأوكسجين وخدمات نقل الدم ومشتقاته من مستشفيات قطاع غزة، لاسيما أن أقل من ثلث مستشفيات القطاع تعمل بطاقة جزئية ومحدودة، الأمر الذي يعرض حياة آلاف الجرحى والمرضى للخطر، بالإضافة لنفاد مخزون الغذاء والطعام، وذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على القطاع الصحي وخاصة نسفه لمستشفى الصداقة التركي للسرطان، وقصف قسم الجراحة في مستشفى ناصر.