- النصر يستعد لتقديم عرض جديد لحسم صفقة نجم باير ليفركوزن
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن النصر يستعد لتقديم عرض جديد لحسم صفقة نجم باير ليفركوزن، توصل نادي أستون فيلا إلى اتفاق مبدئي مع باير ليفركوزن للتعاقد مع الجناح الفرنسي الدولي موسى ديابي مقابل صفقة بقيمة 50 مليون يورو،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النصر يستعد لتقديم عرض جديد لحسم صفقة نجم باير ليفركوزن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توصل نادي أستون فيلا إلى اتفاق مبدئي مع باير ليفركوزن للتعاقد مع الجناح الفرنسي الدولي موسى ديابي مقابل صفقة بقيمة 50 مليون يورو.
َسيقدم نادي النصر في الساعات المقبلة عرضاً رسمياً مكتوباً ثانياً للنادي لشراء ديابي، بعد أن عرض حوالي 33 مليون يورو للاعب في العرض الأول.
ولم يتخذ ديابي أي قرار نهائي بين الخيارين حتى مساء الأربعاء، لكن ليفركوزن سيحثه على ذلك بمجرد تلقيهما عرض النصر الثاني ومقارنة العروض.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقليص حجم البرلمان الألماني سيوفر 125 مليون يورو سنويا
أشارت تقديرات معهد الاقتصاد الألماني (آي دبليو) إلى أن تقليص حجم البرلمان الألماني (البوندستاغ) نتيجة لإصلاح قانون الانتخابات من شأنه أن يوفر نحو 125 مليون يورو (131 مليون دولار) سنويا.
وتشمل أكبر البنود الفردية في هذه التوفيرات:
تخفيض النفقات على رواتب النواب بمقدار 13 مليون يورو (13.64 مليون دولار) تخفيض التمويل المقدم للكتل البرلمانية بما يصل إلى 20 مليون يورو (21 مليون دولار) تخفيض رواتب موظفي النواب بمقدار 44 مليون يورو (46.15 مليون دولار). كما ستشمل التوفيرات بنودا أخرى عديدة، مثل تجهيزات المكاتب أو نفقات السفر.يذكر أنه بموجب إصلاح قانون الانتخابات، سيتم تقليص عدد أعضاء البرلمان الألماني القادم عند ما لا يزيد على 630 نائبا، في حين أن عدد النواب في البرلمان عام 2021 كان وصل إلى 736 نائبا.
في الوقت نفسه، نوه معهد الاقتصاد الألماني إلى أن مبلغ الـ125 مليون يورو لا يكفي لحل المشكلات الملحة في البلاد، لكنه دعا إلى عدم التهوين من شأن الأثر الرمزي لهذه الخطوة.
وقال الخبير المالي في المعهد، توبياس هينتسه إن "الساسة يثبتون أنهم مستعدون لاتخاذ إجراءات تقشفية حتى على أنفسهم"، مضيفا أن ذلك "قد يكون بمثابة إشارة إيجابية للسنوات الأربع المقبلة، والتي ستكون مليئة بالتحديات السياسية".
إعلانوستشهد ألمانيا يوم 23 فبراير/شباط الجاري انتخابات عامة يخيم عليها الطابع الاقتصادي، بعد أن تسبب الاختلاف بشأن التوجهات الاقتصادية في خلافات بين مكونات الائتلاف الحاكم. وانكمش اقتصاد ألمانيا للعام الثاني على التوالي مع تحديات متزايدة تستمر في الضغط عليه.