موجة وردية تغمر عالم الموضة مع إطلاق فيلم "باربي" منوعات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
منوعات، موجة وردية تغمر عالم الموضة مع إطلاق فيلم باربي،رافقت العروض الأولى من فيلم باربي في صالات السينما موجة من الظلال الوردية التي تجلت .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر موجة وردية تغمر عالم الموضة مع إطلاق فيلم "باربي"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رافقت العروض الأولى من فيلم "باربي" في صالات السينما موجة من الظلال الوردية التي تجلت في عالم الموضة عبر تعاونات، وتصاميم، ومجموعات أيقونية أصدرتها العلامات العالمية من وحي أسلوب حياة دمية "باربي".فقد حظيت شركة Mattel المصنعة لهذه الدمية بتوقيع عدد كبير من الاتفاقيات بهدف تصنيع أزياء، وأكسسوارات، ومستحضرات تجميل مستوحاة من عالم باربي. ومن أبرز التعاونات في هذا المجال، نذكر تلك التي تم توقيعها مع علامات Gap، وMicrosoft، وForever21، وUlta Beauty، وHot Wheels، وChevrolet، وVictoria’s Secret، وZara.وقد رد الخبراء هذا الإقبال على عالم باربي في قطاعات مختلفة تزامناً مع إطلاق الفيلم إلى أنه يشكل مادة مثالية للتسويق كون هذه الدمية تمثل طريقة حياة ولديها حتى لوناً خاصاً بها. إنه الوردي بظلاله الحيوية الذي يجسده لون Pantone219C في جدول بانتون للألوان. وقد كشف أحد مديري الإنتاج في الفيلم أن كميات الطلاء الوردي المستعملة في ديكورات الفيلم تسببت بنقص عالمي في الطلاء من هذا اللون.يُعرف أسلوب الحياة على طريقة دمية "باربي" باسم Barbiecore، وهو يتميز بالألوان المنعشة وأسلوب حياة ستينيات القرن الماضي أي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بسبب الرسوم الجمركية.. تسونامي تسريح العمال يضرب مصانع السيارات الأمريكية|تفاصيل
قالت روان علي، خلال تقديمها عرضًا عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، إن موجة من تخفيضات الوظائف أحدثت صدمة كبيرة داخل مجتمعات التصنيع في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك نتيجة الاضطرابات الأخيرة في السياسات التجارية، حيث اجتاحت موجة من التسريحات الجماعية خمسًا من كبرى شركات السيارات الأمريكية.
وأضافت أن هذه التسريحات جاءت كنتيجة مباشرة للتعريفات الجمركية التي فرضتها الحكومة الأمريكية مؤخرًا على واردات مكونات السيارات من عدة دول، أبرزها الصين والمكسيك، في محاولة لحماية الصناعة الوطنية. إلا أن هذه الخطوة أدت إلى ارتفاع حاد في تكاليف الإنتاج، مما أثقل كاهل خطوط التجميع.
وتابعت: "أصبحت إدارات هذه الشركات مضطرة إلى اتخاذ قرارات قاسية، تمثلت في تسريح آلاف العمال والمهندسين والفنيين ضمن عمليات إعادة الهيكلة".