بـ3 جنيهات.. مكون سحري لإزالة بقع الكلور من الملابس الملونة والبيضاء
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
بقع الكلور من أصعب المشكلات، التي تواجه بعض السيدات، لعدم القدرة على التخلص منها، خاصة في الملابس الملونة، ويصعب ارتداؤها مرة أخرى، لذا فإن هناك مكونا سحريا، تكلفته لا تتجاوز 3 جنيهات، يمكن استخدامه لإزالة البقع بدقائق معدودة.
يُعد الكلور من الأشياء التي تؤثر سلبًا على الملابس خاصة الملونة، إذ تعمل على تغيير لونها، وظهور بقع مختلفة عليها، لذا تواجه السيدات مشكلة، عند إزالة بقع الكلور، لأنها تترك أثرًا على الملابس، لذا يمكن التخلص من هذا الأمر، بإعداد خليط بسيط، لا تتعدى تكلفته بعض الجنيهات، بحسب موقع «Bright Side».
هناك عدة خطوات يمكن اتباعها لإزالة الكلور من الملابس، إذ يمكن إعداد خليط من ملعقة كبيرة من البيكنج صودا، أي بما يعادل باكيت بيكنج صودا، ووضع كمية قليلة من الماء، والتقليب جيدًا، حتى تتحول إلى خليط سميك، يسهل فرده على الملابس.
خليط من البيكنج بودر لإزالة البقعيوضع خليط البيكنج صودا بأي أداة، مثل فرشاة أسنان قديمة، ووضعه على بقع التبيض، أو التي تغير لونها، بسبب تأثير الكلور، وتركها لمدة ساعة على الأقل حتى يجف المعجون، ثم يتم غسل المعجون من الملابس بفرشاة أسنان قديمة، وستجد ربة المنزل نتائج مذهلة، إذ تختفي بقع الملابس الطبية تمامًا، وتعود كما كانت.
يتراوح باكيت البيكنج صودا بين 3 و4 جنيهات، لكنه يؤدي حلًا سحريًا، في إزالة بقع الكلور، من الملابس الملونة والبيضاء بسهولة، وفي وقت قصير، بدلًا من استخدام مسحوق، يأتي بنتائج عكسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بقع الملابس بقع الكلور إزالة البقع إزالة بقع الكلور من الملابس بقع الملابس الملونة بقع الکلور من الملابس الکلور من
إقرأ أيضاً:
غدًا.. الشيوخ يناقش خطة الحكومة لإزالة المعوقات عند تسجيل الأراضي الزراعية
يناقش مجلس الشيوخ، خلال جلساته العامة برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، غدا الأحد، طلب مناقشة مقدم من النائب محمد أبو سديرة بشأن "استيضاح سياسة الحكومة نحو إزالة المعوقات التي تواجه المواطنين عند تسجيل الأراضي الزراعية بالسجل العيني".
وقال النائب في طلب المناقشة إنه تمثل الأراضي الزراعية ركيزة أساسية لعناصر الثروة القومية لأي مجتمع، حيث أن استقرار الملكية من شأنه تحقيق الازدهار في سائر الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، ويفتح الأبواب للتنمية والاستثمار.
وأضاف أنه من المقرر قانوناً أن الملكية لا تثبت ولا تنتقل إلا بشهر المحرر المثبت للملكية، وقد أسفرت تجارب العديد من دول العالم على أن أفضل النظم للتسجيل هو السجل العيني.