ثقافة قانونية
عقوبة قفل الحساب أو سحب كل الرصيد الموجود فيه قبل إصدار الشيك أو قبل تقديمه للمسحوب عليه للسحب
تنص المادة 675 من مرسوم بقانون اتحادي رقم 50/2022 بإصدار قانون المعاملات التجارية:
1 – يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن (6) سنة أشهر ولا تزيد عن (2) سنتين وبالغرامة التي لا تقل عن (10%) من قيمة الشيك وبحد أدنى مبلغ (5,000) خمسة آلاف درهم ولا تزيد على ضعف قيمة الشيك أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من يرتكب أحد الأفعال الآتية:
أ.
ب. قفل الحساب أو سحب كل الرصيد الموجود فيه أو علم بقفله قبل إصدار الشيك أو قبل تقديمه للمسحوب عليه السحب أو تسبب عمداً في تجميده.
ج. تعمد تحرير الشيك أو توقيعه بصورة تمنع من صرفه.
2 – تضاعف العقوبة في حالة العود.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
احذر.. ساعة على الهاتف قبل النوم تزيد الأرق بنسبة 59%
المناطق_متابعات
تؤثر بعض طقوس ما قبل الخلود إلى النوم مثل قراءة كتاب أو الاستحمام أو تشغيل بعض الموسيقى على جودة النوم ومدته.
غير أن قضاء وقت طويل أمام الشاشات قبل النوم هي من العادات السيئة جداً.
أخبار قد تهمك الراحة في النوم على الأريكة.. ماذا تعني ؟ 2 ديسمبر 2024 - 9:40 صباحًا امرأة فيتنامية لم تنم منذ 30 عاما! 4 أغسطس 2024 - 8:53 صباحًافقد أكدت العديد من الأدلة العلمية أن الشاشات الإلكترونية لا تساعد على طول أو جودة النوم (على الرغم من أن بعض الدراسات دحضت ذلك) وفقا لـ “العربية”.
استخدام الهواتف في السريرإذ كشفت نتائج بحث واسع النطاق، قائم على استطلاعات الرأي من المعهد النرويجي للصحة العامة، عن أرقام مفاجئة حول مدى تأثير الهواتف في السرير على النوم.
ففي الدراسة، طُرح على 45202 شخصاً أسئلة محددة حول وقت استخدامهم للهواتف وعادات نومهم، وتم التوصل إلى رابط مهم بين زيادة تصفح الهواتف لمطالعة منصات التواصل الاجتماعي أو متابعة الأخبار قبل الخلود للنوم وزيادة أعراض الأرق، حسب ما نقل موقع New Atlas عن دورية Frontiers in Psychiatry .
زيادة الأرق بنسبة 59%واكتشف الباحثون أن ساعة من استخدام الهواتف في السرير تزيد من خطر الأرق بنسبة 59% وتختصر 24 دقيقة من النوم الليلي. وبينما أجريت الدراسة على طلاب جامعيين أكبر سناً تتراوح أعمارهم بين 18و28 عاماً، لم تكن وسائل التواصل هي القوة الدافعة – بل كان لأي استخدام للهواتف نفس التأثير.
من جهتها قالت الدكتورة غونهيلد جونسن هيتلاند من المعهد النرويجي للصحة العامة والباحثة الرئيسية في الدراسة: “لا يبدو أن نوع نشاط الشاشة مهم بقدر الوقت الإجمالي الذي يستغرقه استخدامها في السرير”.
ولم يتم اكتشاف أي فروق جوهرية بين مواقع التواصل وأنشطة الشاشات الأخرى، ما يشير إلى أن استخدام الشاشة بحد ذاته هو العامل الرئيسي في اضطراب النوم – على الأرجح بسبب إزاحة الوقت، حيث يؤخر استخدامها النوم باستغلال وقت كان من الممكن قضاؤه في الراحة.
آثار على الصحة العقليةأما عن الأسباب فأشار المشاركون في البحث إلى أنها عديدة، من تأثير الشاشات على النوم وتداخل الضوء مع الإيقاعات اليومية التي تحرك دورة الليل والنهار.
وقالت هيتلاند: “تنتشر مشاكل النوم بشكل كبير بين الطلاب، ولها آثار كبيرة على الصحة العقلية والأداء الأكاديمي والرفاهية العامة، إلا أن الدراسات السابقة ركزت بشكل أساسي على المراهقين”.
كما أضافت أنه “نظراً لانتشار استخدام الشاشات في السرير، سعت الدراسة لاستكشاف العلاقة بين مختلف أنشطة الشاشات وأنماط النوم، مع توقع أن يكون استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أكثر ارتباطاً بضعف النوم، نظراً لطبيعتها التفاعلية وقدرتها على التحفيز العاطفي”.
خبر سارأما الخبر السار فهو أنه يمكن التغلب على التأثير السلبي والقدرة على استعادة النوم بكل بساطة عن طريق وضع الهواتف جانباً.
ونصحت هيتلاند أنه إذا كان الشخص يعاني “من مشاكل في النوم ويعتقد أن وقت الشاشة ربما يكون عاملاً، فيمكنه محاولة تقليل استخدامها في السرير، ويُفضل التوقف قبل النوم بـ30-60 دقيقة على الأقل مع تعطيل الإشعارات لتقليل الإزعاج أثناء الليل”.