شعبة الخضراوات والفاكهة للتجار: "تاجروا مع الله وماترفعوش الأسعار"
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
وجه حاتم النجيب، نائب رئيس شعبة الخضروات والفاكهة باتحاد الغرف التجارية، رسالة إلى التجار بتقديم عروض للمواطنين للتخفيف عنهم.
وقال "النجيب" في اتصال هاتفي ببرنامج "في المساء مع قصواء" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء الأحد، "تاجروا مع الله ولا ترفعوا الأسعار".
الخضروات والفاكهة لا علاقة لها بالدولاروأشار إلى أن هناك انخفاض تدريجي في أسعار الخضراوات والفاكهة، ومنها البصل والطماطم والبطاطس، موضحًا أن هذا العام سوف يكون هناك بشار الثوم المصري يمكن تخزينه للعام مقبل
ولفت إلى أن الخضراوات والفاكهة ليس لهما علاقة بالدولار حيث أنها منتجات مصرية، بل مصر تقوم بتصدير الخضراوات والفواكه للخارج.
وناشد المواطنين، بعدم الشراء من التجار الذين يغالون في الأسعار حيث أنها منتجات قابلة للتلف، وإذا تم تركها فسوف يضطر التجار لبيعها بسعرها العادل.
وأكد أنه يجب أن يكون هناك مسؤولية مجتمعية يشارك فيها المواطنين وذلك لضمان حصولهم على المنتجات الغذائية بسعرها الحقيقي وعدم وقوعهم فريسة لجشع بعض التجار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الغرف التجارية اسعار الخضروات الدولار اسعار الخضراوات اسعار الخضروات والفاكهة منتجات مصرية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي المسال الآسيوي لأعلى مستوياته العام الجاري
ارتفعت أسعارالغاز الطبيعي المسال خلال التعاملات الفورية في شمال آسيا إلى أعلى مستوى لها العام الجاري بسبب المنافسة المتزايدة من أوروبا على وقود محطات التدفئة والطاقة.
ونقلت وكالة أنباء "بلومبيرج" الأمريكية عن التجار قولهم إن مؤشر اليابان/كوريا (JKM)، وهو مؤشر الأسعار الفورية للغاز الطبيعي المسال الذي يتم تسليمه إلى شمال آسيا، ارتفع بمقدار نحو 15.3 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، ما يمثل أعلى مستوى منذ أوائل ديسمبر الماضي، وذلك في أعقاب ارتفاع مماثل في أسعار الغاز المرجعية في أوروبا.
ويؤدي الطقس البارد بشكل غير معتاد مع قلة الرياح في أوروبا إلى استنزاف مخزون الغاز وزيادة الطلب على شحنات الغاز الطبيعي المسال المنقولة بحراً، مع قيام بعض التجار بتوجيه الإمدادات بعيداً عن أسواق آسيا.
ومن المتوقع أن تصل شحنات الغاز الطبيعي المسال الأسبوعية إلى أوروبا إلى أعلى مستوى لها منذ فبراير الماضي الأسبوع المقبل.
وفي الوقت نفسه، أوضح التجار إن الصين - التي تعد أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال في العالم - ليست في حاجة ماسة إلى إمدادات إضافية بسبب المخزونات الوفيرة في بعض أجزاء من البلاد، لافتين إل أن هذا يعني أن البلاد من المحتمل الا ترجع إلى السوق الفورية ما لم يتحول الطقس الشتوي إلى برودة كبيرة.