يشهد العام الحالي 2024 عودة قوية للشركة العربية للسينما من خلال إنتاجاتها الجديدة بعد إنتاج فيلمي إثنين للايجار وعصابة عظيمة بالشراكة مع شركة موفي سينما العام الماضي.

 

أبرز تصريحات أحمد صبيح المدير العام للشركة

 

وصضرح أحمد صبيح المدير العام للشركة العربية للسينما أن الشركة بصدد إنتاج عدد من الأفلام خلال هذه العام وهي لمجموعة من أهم وأشهر المخرجين في الوسط السينمائي فهناك فيلم للنجم أحمد مكي وفيلم آخر يجري التحضير له حاليا للمخرج خالد الحلفاوي فضلا عن عدد من المشروعات التي يتم التحضير لها حاليا بالتعاقد على السيناريوهات أو التعاقد مع نجوم هذه الأعمال.

 

وكشف ‘صبيح’، عن أن قيادة الأستاذ عمر الخواجة عضو مجلس الإدارة والمستشار الاستراتيجي للشركة العربية للسينما الذي يسعى خلال الفترة القادمة لعودتها لسابق ريادتها في سوق صناعة السينما المصرية والعربية بل هناك خطط طموحة لعمل مشاركات إنتاجية وتوزيعية لبعض الكيانات السينمائية العالمية.

 

وأوضح ‘صبيح’، أن إدارة الشركة تعمل حاليا على إعادة هيكلة وتطوير دور العرض السينمائي والتوسع بفتح دور عرض جديدة في أكثر من موقع وإمدادها بأحدث تقنيات الصوت والصورة والألوان.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دور العرض السينمائي أفلام سينمائية العرض السينمائي أبرز تصريحات السينما المصرية خالد الحلفاوي شركة العربي

إقرأ أيضاً:

مهرجان الإسكندرية يدعم القضية الفلسطينية في دورته الـ 40

قررت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط اختيار 9 أفلام بالبرنامج الفلسطيني الذي يعرض على هامش الدورة الأربعين التي تقام خلال الفترة من خلال الفترة من 1 إلي 60أكتوبر 2024 تحت رعاية الفنان الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة والفريق احمد خالد محافظ الإسكندرية، ويرأس المهرجان الناقد السينمائي الأمير أباظة رئيس الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما.

يقدم المهرجان هذا البرنامج كنوع من الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية ضد العدوان الصهيوني الغاشم، ويعرض المهرجان 9 أفلام قام باختيارهم المخرج فايق جرادة، وتشارك فلسطين في هذا البرنامج بخمسة أفلام هم الروائي القصير "بلا جواب" للمخرجة رازن ياغى، ويروي قصة حقيقية واحدة من عديد من القصص غير المروية للعائلات الفلسطينية خلال النكبة في عام 1948، الفيلم مبني على رسالة مأخوذة من الأرشيف الفلسطيني، ويعرض أيضا الوثائقي "الحجارة الناطقة"، للمخرج خليل حمادة جبران، يتناول الفيلم قصة المسجد الأقصى المبارك المكانة الروحانية والدينية وقداسته ومكانته في الإسلام ورحلة المعراج التي عرج النبي محمد صل الله عليه وسلم، كما يتناول الفيلم قصة بناء قبة الصخرة المشرفة وأهميتها الإسلامية والمعمارية وصخرة الإسراء، ويعرج الفيلم أيضا على موضوع الجامع القبلي وهو أحد أهم المعالم في الأقصى تاريخ البناء وأهمية موقعه وموضعه.

ويعرض أيضا من فلسطين الوثائقي "بعيدًا عن الشمس"، للمخرج فايق جرادة، ويتحدث عن أنواع التعذيب داخل سجون الاحتلال، وقضية الأسرى هي قضية إنسانية قضية إنسان بامتياز هي قضية جوهرية وهي لست خبر أو مشروع موسمي هي قصص وحكايات المعذبين داخل سجون الاحتلال هي الشكل والمضمون الإنساني للقضية الفلسطينية هي قضية وطن بأكمله.

كما يعرض المهرجان، الفيلم الفلسطينى الوثائقى "فنانو غزة: هل تسمعوننا"، للمخرج مصطفى النبيه، ويرصد واقع مجموعة من الفنانين نزحوا من بيوتهم وعاشوا معاناة الخيمة والفقد والحرمان وتحولوا من مبدعين إلى أناس متسولين يلهثون وراء الطعام والشراب والأمان بعد أن تم تجريدهم من كل معاني الحياة واسقطوهم في جحيم أعد سلفاً، رغم موتهم المؤجل مازالوا ينتصرون للحياة، ويشارك الوثائقى "شيرين"، للمخرج معن سمارة، ويتحدث عن شيرين أبو عاقلة الصحفية الفلسطينية التي استشهدت في مدينة جنين أثناء تغطيتها للعدوان الإسرائيلي على مدينة جنين.

هذا و تشارك مصر بثلاث أفلام هم الوثائقي "خبرهن عاللى صاير"، للمخرج عمر وليد، وهو محاولة لتوثيق المشاعر تجاه ما يحدث الآن في مدينة غزة من منظور المنزل "المكان" الذي تم تهجير أهله وتركوه وحيدًا، ومن خلال جمل بسيطة نستخدمها بشكل شبه يومي في حياتنا العادية يظهر التباين بين ما يحدث في غزة وبين أبسط المتطلبات الإنسانية اليومية، حتى نصل إلى مكالمة من فتاة صغيرة تُدعى حبيبة تلخص كل ما يحدث بصوتها الطفولي ومشاعرها الصادقة، كما يشارك من مصر أيضا فيلم "لاجئ"، للمخرجة دعاء شعبان، يتناول قصة إنسانية تتوج القضية الفلسطينية حيث تمزج المخرجة أحداث العدوان علي فلسطين مع مشاعر الأمل والصمود والرغبة في الحياة التي تملأ الفلسطينيين الذين شاركوا في الفيلم سواء من أهل البلد أو اللاجئين.

أما الفيلم الثالث الوثائقي بعنوان "من أين تأتى الصورة؟"، للمخرج يوسف منيسى، ويعرض الفيلم قصص الناجين الذين عانوا من المجازر على يد الجيش الإسرائيلي، ويكشف الفيلم من خلال شهاداتهم التفاصيل المدمرة لهذه الأحداث وتأثيرها على المدى الطويل.

بينما يشارك من العراق فيلم التحريك "شيرين الصحفية"، للمخرج زيد شكر، والذي يستخدم فنون التحريك ليقدم شهادته للعالم عن اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة التي اغتالتها يد الخسة وهى تناضل بقلمها من أجل أرض فلسطين الحبيبة، ويوضح الفيلم في مشاهد قليلة ودقائق قصيرة كيف تربصت يد الغدر بالشهيدة التي ظلت تناضل بقلمها والكاميرا من أجل تحرير شعبها وأرضها.

مقالات مشابهة

  • مهرجان الإسكندرية يدعم القضية الفلسطينية في دورته الـ 40
  • مؤسسة البحر الأحمر تحتفي بالسينما العربية في مهرجان تورونتو السينمائي
  • مخرجة أميركية يهودية ووجوه سينمائية لامعة تتضامن مع الفلسطينيين من البندقية
  • شعبة الدواجن: 3 أسباب وراء تراجع أسعار الفراخ حاليا
  • اليوم..اختتام مهرجان البندقية السينمائي الدولي في نسخته الـ81
  • أحمد فهمي يحافظ على مركزه بـ “عصابة المكس”
  • أهم 5 أفلام إفريقية ضمن فاعليات مهرجان تورنتو السينمائي
  • جولة بين أهم أفلام مهرجان تورنتو السينمائي
  • مظاهرات دعم غزة تزين حفل افتتاح مهرجان تورنتو السينمائي
  • انطلاق مهرجان تورونتو السينمائي بمظاهرات داعمة لغزة (شاهد)