صحيفة الاتحاد:
2024-07-03@18:29:54 GMT

«تريندز» يؤكد أهمية الطاقة النووية السلمية

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «تريندز» ومجلس الدبلوماسيين المتقاعدين يبحثان التعاون في ختام مؤتمر «الإسلام والأخوة الإنسانية».. دعوة لهدم الجدران بين الثقافات وتعزيز الحوار العلمي

تفعيلاً للشراكة الموقعة بين مركز تريندز للبحوث والاستشارات، ومركز «PIR» الروسي، عقدت جلسة نقاشية حول موضوع - «منع انتشار الأسلحة النووية – التحديات الحالية وآفاق المستقبل».


أدار الجلسة سلطان العلي، الباحث ومدير إدارة الباروميتر في «تريندز». 
وتناولت الجلسة عدداً من القضايا المهمة المتعلقة بمنع انتشار الأسلحة النووية، بما في ذلك التحديات التي تواجه الجهود الدولية لمنع انتشار الأسلحة النووية، مثل التوترات الجيوسياسية المتزايدة، وانتشار التكنولوجيا النووية، والإرهاب النووي، وآفاق مستقبل منع انتشار الأسلحة النووية، بما في ذلك دور الدبلوماسية النووية، وتعزيز التعاون الدولي، وتطوير أنظمة الأمن النووي.
وفي تقديمه للندوة، أشار سلطان العلي إلى أن مفهوم منع انتشار الأسلحة النووية حول الجهود الهادفة إلى منع انتشار الأسلحة النووية والتكنولوجيا المرتبطة بها، وقال إن هذا المفهوم ظهر في سبعينيات القرن الماضي؛ بهدف منع انتشار الأسلحة النووية، وتعزيز الاستخدام السلمي للطاقة النووية، والسعي إلى نزع السلاح النووي.
وأعرب عن اعتقاده بأن لدى الجميع في الشرق الأوسط معرفة واسعة بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية، ومن الواضح أن هناك تحولاً كبيراً في الديناميات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مركز تريندز للبحوث والاستشارات الطاقة النووية

إقرأ أيضاً:

مستشار خامنئي لا يستبعد تغيير إيران لعقيدتها النووية عند وجود تهديد جدي

قال كمال خرازي مستشار المرشد الروحي الإيراني آية الله علي خامنئي، إن بلاده لا تمارس في الوقت الراهن تطوير الأسلحة النووية، لكنها قد تغير عقيدتها إذا تعرض وجودها للتهديد.

وشدد خرازي، الذي يشغل كذلك منصب رئيس المجلس الاستراتيجي الإيراني للعلاقات الدولية، على أنه إذا واجهت إيران تهديدا وجوديا، فسيتعين عليها حتما أن تغير عقيدتها النووية.

إقرأ المزيد ريابكوف: الاتفاق النووي مع إيران يتجه نحو الانهيار الكامل

وأشار كمال خرازي في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمزـ إلى أنه إذا أعاد الغرب فرض العقوبات التي تم رفعها بعد انضمام إيران إلى خطة العمل الشاملة المشتركة وفرض القيود على البرنامج النووي الإيراني، فسيتبع ذلك حتما رد فعل جدي من طهران يتعلق بتغيير الاستراتيجية النووية.

ونوه المستشار بأن طهران لا ترغب في إنشاء أسلحة نووية. وقال "حتى الآن لم نتخذ قرارا بتخصيب اليورانيوم بنسبة تزيد على 60%. لكننا نحاول توسيع تجربتنا باستخدام وسائل وطرق مختلفة".

يذكر أن الاتفاق حول برنامج إيران النووي بين طهران والسداسية الدولية (روسيا والولايات المتحدة والصين وبريطانيا وألمانيا وفرنسا) تم توقيعه في عام 2015. وفي 2018 أعلن الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب عن انسحاب الولايات المتحدة من الصفقة، وأعلنت إيران عن تخليها عن جزء من التزاماتها بموجب الاتفاق ردا على قرار واشنطن.

ومنذ أبريل 2021 أجرت الدول الست عدة جولات من المشاورات مع إيران بشأن العودة إلى الاتفاق النووي، لكن المشاورات توقفت منذ نوفمبر 2022.

وأكدت موسكو وبكين وطهران في بيان مشترك صادر في 6 يونيو الجاري أن الاتفاق النووي لا يزال قائما.

المصدر: نوفوستي

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • «الرقابة النووية» تعرض إنجازاتها في بناء قدرات الموارد البشرية
  • «المؤتمر»: على الحكومة المرتقبة وضع حلولا مستدامة لمواجهة التحديات الاقتصادية
  • أهداف الحكومة المصرية الجديدة لعام 2024
  • اختتام المنتدى الدولي الثاني للشباب النووي أوبنينسك NEW 2024
  • روسيا تصنع سفينة دعم تقني لكاسحات الجليد النووية
  • مستشار خامنئي لا يستبعد تغيير إيران لعقيدتها النووية عند وجود تهديد جدي
  • وصول مصيدة قلب المفاعل الخاصة بالوحدة النووية الثالثة إلى ميناء الضبعة
  • 1 تموز 1968 – 60 دولة توقع معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في جنيف بسويسرا
  • حلم مصر النووي يتحقق.. وصول مصيدة قلب المفاعل إلى ميناء الضبعة
  • إسرائيل تنفق 1.1 مليار دولار على الأسلحة النووية في 2023