ساعة المسلة: جدل حول وجود وزير الدفاع في تحالف الحسم
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ساعة المسلة جدل حول وجود وزير الدفاع في تحالف الحسم، بغداد المسلة الحدث المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية القيادي في تحالف الحسم نصير العاني خلال حوار متلفز .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساعة المسلة: جدل حول وجود وزير الدفاع في تحالف الحسم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
القيادي في تحالف الحسم نصير العاني خلال حوار متلفز:
– مشروع تحالف الحسم وطني ويهدف لجمع الفرقاء – عملية “صقور السنة” لم تاتي بنتيجة – معظم “صقور السنة” انتهوا ولم يكونوا موفقين – تحالف الحسم عازم على تبني المشروع الذي يجمع ولا يفرق – الاطار التنسيقي يحتاج الى اطار جديد يسانده في عملية بناء البلاد – نسعى الى ان يكون الدعم والقرار داخليا في تحالف الحسم – لا علاقة للتقارب التركي الخليجي بتشكيل تحالف الحسم – تحالف الحسم يريد الانفتاح على الجميع دون استثناء حتى الخصوم – وزير الدفاع لا يريد التفريط بمستقبله السياسي – وجود وزير الدفاع في تحالف الحسم لا يشكل عائقا – جمال الضاري لديه وجهة نظر في عدم الانضمام لتحالف الحسم – شخصيات التحالف التقت بارزاني وتداولت معه بخصوص برنامجها – نسعى لزج العنصر الشبابي في تحالف الحسم – يجب ” تربية” قيادات جديدة لاستلام المهمة لاحقا – بعض العناصر الشابة جربت لكنها أخفقت في الأداء – مصطلح “صقور السنة” اختفى في الوقت الحالي – بعض ممارسات ” صقور السنة” لم تأتي بنتيجة – نستغرب الحديث عن عودة “ساحات الاعتصام” – نستغرب اثارة ملف المرسوم الجمهوري ضد لويس ساكو في هذا الوقت – موضوع الإعدام ليس سهلا – تأخر التوقيع على الاعدامات يعود الى التحري عن المعلومات – ملف الاعدامات بعيد عن المحاباة نهائيا
رئيس مركز التنمية عدنان السراج خلال حوار متلفز:
– العراق أمام مواجهة حقيقية ضد الهيمنة والغطرسة الأميركية – الإدارة الأميركية تراجعت أمام إصرار الشعب العراقي بمسألة استيراد الغاز من إيران – أميركا تريد إبقاء العراق تحت ضغوطها في ملف الكهرباء وهي ضالعة بوضع العراق تحت هيمنتها – فرض أميركا قيودا على عدد من المصارف العراقية لا يجدي نفعا أمام التطور الواضح بين العراق وايران – على القوى السياسية دعم السوداني من أجل إخراج العراق من مأساته المتمثلة بالضغوط والهيمنة الأميركية – السوداني يمتلك الشجاعة الكافية لإخراج العراق من الهيمنة الأميركية
المتحدث باسم وزارة التعليم حيدر العبودي خلال حوار متلفز:
– لقاء رئيس الوزراء مع الكادر المتقدم بالوزارة كان ذا مواصفات نوعية – وزير التعليم ركز خلال اللقاء على موضوع المواءمة لتطوير طرق التدريس الحديثة – التحول في وزارة التعليم باتجاه نظام بولونيا سيجعل التخصصات ذات فعالية عالية – الجائزة التي أعلن عنها وزير التعليم جاءت للدفع باتجاه المحفزات لطلبة الدراسات الأولية الفائزين – أعداد الطلبة المتقدمين للمسابقة وصل إلى آلاف المسجلين حتى الآن
النائب عن كتلة بابليون دريد جميل خلال حوار متلفز:
– رئيس الجمهورية مرشح الحزب الديمقراطي الكردستاني – مناطقنا في سهل نينوى يسيطر عليها الحزب الديمقراطي – الحزب الديمقراطي يصور نفسه بأنه وصي على المسيحيين – رجل الدين ليس موظفا بالدولة لإعطائه مرسوما جمهوريا – سحب المرسوم الرئاسي قضية رمزية وصلاحيات ساكو لم تتأثر – رجل الكنيسة لا يشهر بأبنائه – ساكو اعتمد التشهير الإعلامي مع بابليون – الخلافات بين المسيحيين لم تحدث إلا بعد مجيء ساكو – لو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ساعة المسلة
إقرأ أيضاً:
ساكو يدعو الى منح حرية اختيار الدين بعد سن البلوغ في العراق
15 مارس، 2025
بغداد/المسلة: أكد زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم الكاردينال لويس روفائيل ساكو، السبت، أن تنظيمي القاعدة وداعش اكرها المسيحيين على اعتناق الإسلام في المدن والمناطق التي كانت تخضع لسيطرتهما سابقا، في حين دعا المرجعيات الدينية والحكومة العراقية الى منح الشخص الحرية بعد سن البلوغ في اختيار دينه .
وقال ساكو في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، “أكتبُ هذه الأسطر لإنصاف عدد محدود من المسيحيين، الذين تم إكراههم من قِبل عناصر القاعدة أو داعش، تحت التهديد بالقتل لإشهار إسلامهم”.
وأضاف أن هؤلاء المسيحيين “أشهروا إسلامهم مُجبَرين، وهم لا يفقهون شيئاً في الديانة الإسلامية، أي لم يُرَبَّوا تربية دينية إسلامية، فبالتالي إسلامهم شكليٌّ، وفي هذا الشأن أيضاً اُشير إلى أسلمة القاصرين لدى إعتناق أحد الوالدين الإسلام، بهدف زواج ثانٍ، لأن المسيحية تحرّم الطلاق والزواج الثاني وتعدد الزوجات”.
وتابع ساكو بالقول إن “الديانة، إيمانٌ بالله تعالى وسلوكٌ مطابقٌ له في تفاصيل الحياة اليومية. إيمانٌ حرٌّ نابع عن الوعي والقناعة، وليس إنتماءً شكلياً لا قيمة له، و هؤلاء المواطنون المسيحيون يعيشون حالة مأسوية، لان دائرة النفوس، ترفض إعادة هويتهم المسيحية، فلا يتمكنون من عقد زواج مسيحي”.
وناشد ساكو “المرجعيّات المسلمة والحكومة العراقية، بدراسة هذا الموضوع وإيجاد حلّ سليم له”، مردفا بالقول “نحن ككنيسة نحترم خَيار أي شخص بتغيير دينه عن دراية وحرية، أما بخصوص أسلمة القاصرين فلماذا لا يبقون على دينهم الى حين بلوغهم السن الـ18 ليختاروا الدين الذي يرغبون فيه”.
ومضى قائلا، ان “المسلم أو المسيحي هو المؤمن المُنتمي الى هذه الديانة أو تلك، ويلتزم بها في سلوكه اليومي كما هو مطلوب، وليس من هو مسجَّل في سِجل النفوس”، مبينا أن “هناك مسيحياً بالاسم غير مؤمن، وكذلك مسلم بالاسم، لا يَعرف شيئاً عن دينه، فيحمل هوية المسيحي أو المسلم، ويعيش حالة من العوَق الإيماني”.
وأكد زعيم الكنيسة الكلدانية أن” في المسيحية، الإيمان حرية شخصيّة، والكنيسة لا تتخذ بحقّ من يغيّر دينه أي قرار، لأن الدين يُعرَض ولا يُفرض.وفي عودةٍ إلى الأصل نجد أن أساس حكم الرَدة يتقاطع مع القرآن الذي يعلن الّلا إكراه في الدين وإحترام الآخرين”.
وتساءل زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم “أين نحن اليوم من هذا المبدأ القرآني المنفتح والعادل؟، فمن الواضح أن حكم الردّة يتناقض صراحةً مع هذه الآيات المتسامحة، أساس حكم الردة، بدأ، تحت ظروف الحرب، في فجر الإسلام عندما إرتدَّ بعض المسلمين الذين لحقوا رسول الإسلام الى المدينة، وتراجعوا عن تأييده، وراحوا يخونونه، ويتحالفون مع خصومه المَكيّين واليهود، فنَعَتهم القرآن بالمنافقين (النساء 88)، لكنه لم يُهدر دمهم،ان “لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ” ليس من منسوخ القرآن،كما ان كذا إكراهٌ يتناقض مع شُرعة حقوق الإنسان “حرية الضمير” ومع الدستور العراقي 2005 المادة الثانية: “أولاً، لا يجوز سَنّ قانون يتعارض مع حقوق الإنسان والحريات الأساسية الواردة في هذا الدستور”.
وكما أشار ساكو أن الى الدستور يضمن كامل الحقوق لجميع الأفراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية، اليوم نحن في القرن الحادي والعشرين، وقد تغيّر المجتمع وتغيّرت الثقافة، ونعيش في عالم مختلف، ينبغي مواجهة هذا الإرث التقليدي بعقلية منفتحة ومستنيرة، ومعالجة هذه الحالات بروح التسامح وليس الكراهية، كما فعلتْ دول إسلامية عديدة، اذكرُ منها على سبيل المثال لا الحصر الجمهورية التركية”.
وتساءل ساكو ايضا “لماذا يا تُرى، يُسمَح للمسلم ان يكون مُلحداً، ولا يُسمح لمسيحي اُكرِهَ على الاسلام بالعودة الى دينه؟”، منبها الى أن “عدد المسلمين في العالم يقارب المليارين، فعودة بعض المسيحيين الى معتقدهم لا يؤثر عليهم”.
وكشف رئيس الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو، في الثامن من شهر آذار الجاري، عن وجود مجموعة من المسلمين الشيعة، في مدينة الناصرية جنوبي العراق، تطلق على نفسها صفة “كلدان”، مؤكداً على أن الديانة لا تلغي الهوية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts