المملكة تتوج بالجائزة الكبرى في ختام بطولات الجولة الدولية لقفز الحواجز
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
اختُتِمت بجدة أمس، بطولات الجولة الدولية لقفز الحواجز، بتتويج الفارس السعودي مشاري الحربي، وحصوله على الجائزة الكبرى في البطولة الأخيرة.
وتسلم الفارس الحربي الجائزة من صاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله، رئيس الاتحاد السعودي، ورئيسة اللجنة المنظمة للجولة الفارسة أروى المطبقاني.
وأشاد رئيس الاتحاد السعودي للفروسية، بتنظيم بطولات الجولة الدولية، لقفز الحواجز، التي استمرت 3 أسابيع، وسط منافسة أكثر من 150 فارسًا من 16 دولة، مؤكداً مكانة المملكة العربية السعودية في استضافة الأحداث الدولية.
ومن جانبها، أعربت مطبقاني، عن فخرها بالأصداء العالمية، والنجاح الكبير للجولة التي باتت محط أنظار العالم، وشهادات الجمهور، مشيدةً بمشاركة الأبطال الدوليين وبالإعداد الجيد للبطولة من ميادين وحواجز قفز خاصة بأعلى المعايير.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البطولة الدولية لقفز الحواجز
إقرأ أيضاً:
المملكة تشارك في جلسة محكمة العدل الدولية بشأن الوضع الإنساني في فلسطين
شاركت المملكة في الجلسة المنعقدة بمقر محكمة العدل الدولية في مدينة لاهاي الهولندية، وذلك بشأن طلب الرأي الاستشاري المقدم للمحكمة بخصوص “التزامات إسرائيل تجاه الوجود والأنشطة للأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية والدول الأخرى فيما يتعلق بالأراضي الفلسطينية المحتلة”.
ومثل المملكة، مدير عام الإدارة العامة للشؤون القانونية بوزارة الخارجية محمد بن سعود الناصر، حيث ألقى بيانًا جدد خلاله مطالبة المملكة بوجوب التزام إسرائيل باعتبارها قوة محتلة بأحكام القانون الدولي الإنساني، وتوفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك الغذاء والماء والملاجئ والمواد الطبية. 9
وقال: “على إسرائيل واجب احترام وحماية حقوق الإنسان الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة”، لافتًا إلى أن عرقلة إسرائيل للجهود المبذولة من المنظمات الدولية كالأمم المتحدة أو الدول الأخرى في توفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني تعد انتهاكًا لحقوق الإنسان.
وأشار إلى أن ميثاق الأمم المتحدة يفرض على إسرائيل واجب التعاون بحسن نية مع الأمم المتحدة وأجهزتها بما فيها “الأونروا”, وأنه من الواجب على إسرائيل السماح وتشجيع من لديه الاستعداد لتقديم المساعدات الإنسانية والتنموية التي تعزز من قدرة الشعب الفلسطيني على تحقيق تقرير مصيره, واحترام هذا الحق باعتباره من القواعد الآمرة في القانون الدولي وهو جوهر السؤال المطروح أمام المحكمة.