بتهديدها اجتياح رفح.. إسرائيل للنازحين: سيناء أمامكم والموت وراءكم
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
وتتساءل الإعلامية فاطمة التريكي في تقريرها للجزيرة "هل تريد إسرائيل أن تدفع النار نحو مصر لتجد الأخيرة نفسها عالقة بين رفض التهجير أو المواجهة؟"، وتضيف أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يلعب أوراقه الأخيرة، وسط غياب موقف عربي حاسم.
12/2/2024مقاطع حول هذه القصةهل اكتشفت المقاومة "نقطتها العمياء" فقررت مواجهة العالم المنحاز لإسرائيل؟play-arrowركام حرب غزة يتطاير إلى 5 دول عربية وأحرار العالمplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 40 seconds 02:40الحرب على غزة.. تحولات جذرية في موقف الرأي العام الغربيplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 07 seconds 03:07محامون دوليون: دعوى جنوب أفريقيا قد تكون سببا في إصدار مذكرات اعتقال لقادة إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 55 seconds 03:55كم مرة استخدمت أميركا الفيتو دعما لإسرائيل وإجهاضا لحقوق الفلسطينيين؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 09 seconds 03:09انفجارات قوية تهز تل أبيبplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 44 seconds 00:44سلطات الاحتلال تدفع بمزيد من القوات إلى جنين وتواصل حصار مخيمهاplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 18 seconds 06:18من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
أوامر للنازحين من لوس أنجليس بالابتعاد عن منازلهم
نصح المسؤولون في لوس أنجليس أغلب النازحين، بسبب حرائق الغابات، بالابتعاد عن منازلهم لمدة أسبوع آخر على الأقل، بينما ترفع فرق الطوارئ النفايات السامة من الأحياء المحترقة، وتقطع خطوط الكهرباء والغاز، التي تشكل خطراً وسط الأنقاض.
وزادت الانهيارات الأرضية من الخطر الذي تتعرض له التلال المدمرة، ولم تعد المباني، التي سويت بالأرض، قادرة على تثبيت التربة في مكانها، كما تشبعت الأرض بمياه خراطيم إطفاء الحرائق والأنابيب المكسورة، مما زاد من ضغوط ومأساة السكان الذين يعانون من أسوأ كارثة طبيعية في تاريخ لوس أنجليس.
ويستمر اشتعال حرائق الغابات لليوم الحادي عشر على التوالي. وأعرب رجال الإطفاء، أمس الخميس، عن ارتياحهم للصمود في مواجهة الظروف الجوية الأخيرة، المتمثلة في رياح صحراوية عاتية ورطوبة منخفضة، دون زيادة اشتعال أي من الحريقين الكبيرين في المدينة.
لكن هيئة الأرصاد الجوية الوطنية حذرت من أن فترة النسمات، التي تهب من المحيط والغطاء السحابي، ستكون قصيرة، ومن المتوقع أن يعود الطقس الخطير الذي يؤجج الحرائق، يوم الأحد.
ويتوق النازحون المحبطون إلى العودة لديارهم لتقييم الأضرار وإنقاذ أي تذكارات أو أدوية، لكن المسؤولين قالوا إن في ذلك خطورة كبيرة ويرهق رجال الطوارئ الذين ما زالوا يتعاملون مع الكارثة التي أسفرت عن مقتل 27 شخصاً على الأقل.
وقالت رئيسة بلدية لوس أنجليس كارين باس: "يمكنكم رؤية الوقع النفسي لهذه الكارثة على الناس، تحدثت إلى أشخاص فقدوا منازلهم أو غير متأكدين من حالتها، أو فقدوا حيواناتهم الأليفة. يمكنكم رؤية التأثير عليهم".
What If the Los Angeles Fires Were a Turning Point? https://t.co/H3AP6dvxgM
— The New Republic (@newrepublic) January 17, 2025وأتى حريق باليساديس في غرب لوس أنجليس على 23713 فداناً، وتم احتواؤه بنسبة 27%.