قالت الكاتبة والإعلامية أميرة بهي الدين، إن محامي الشو كانوا وما زالوا يزعجونها لأنها تحب المحكمة، وتحترمها لأن الناس تشعر بالقهر والعجز وتطرق باب مكتبها لتقول لها أنقذينا.

وأضافت خلال حوارها ببرنامج الشاهد، مع الدكتور محمد الباز، والمذاع عبر فضائية إكسترا نيوز، أنه جرى رفع قضية تفريق بين نصر حامد أبوزيد وزوجته باعتبار أن ما كتبه في كتاباته يعد كفرًا.

حرب ضد كتاب تجديد الخطاب الديني 

وتابعت: «تعرفت على الدكتور نصر أبوزيد في ندوة تم دعوتي إليها في معرض القاهرة الدولي للكتاب، وأثناء الندوة قال لي أحد إن هناك حربا ضد الدكتور نصر أبوزيد في الجامعة بخصوص كتاب في التجديد للخطاب الديني، وأن هناك حربا ضد الكتاب وبعدها علمت أنه رفع عليه دعوى تفريق هو وزوجته باعتبار أن ما كتبه في كتبه وأبحاثه يعد كفرا ويستوجب التفريق بينه وبين زوجته المسلمة».

يعد برنامج الشاهد، الذي يقدمه الدكتور محمد الباز على شاشة إكسترا نيوز، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير الدستور.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشاهد أميرة بهي الدين نصر أبوزيد تجديد الخطاب الديني

إقرأ أيضاً:

شجار كبير في جنازة محمد رحيم.. وزوجته تتهم أشقاءه بالتسبب في وفاته

متابعة بتجــرد: شهدت جنازة الملحن الراحل محمد رحيم، والتي أقيمت بمسجد الشرطة في منطقة الشيخ زايد، أحداثاً كثيرة حيث دخل العديد من النجوم في نوبة بكاء على الراحل وانهيار زوجته، ودخولها في شجار مع أشقائه واتهامها لهم بأنهم تسببوا في موته.

وحرص عدد كبير من نجوم الفن الأصدقاء والأقارب، على تشييع جثمان الراحل، وجاء في مقدمة الحضور الفنان محمد منير، رغم انتشار العديد من الشائعات، خلال الفترة الماضية، حول تدهور حالته الصحية ودخوله المستشفى.

كما حضر مصطفى قمر وحميد الشاعري وأحمد زاهر وحسام حسني وجنات، ولؤي، ومحمد سراج، ورنا سماحة، بالإضافة إلى عدد كبير من الأصدقاء والأقارب.

ودخل عدد كبير من الفنانين في حالة من البكاء الشديد، منهم تامر حسني ومي فاروق وحاول زوجها الفنان محمد العمروسي تهدئتها، كما دخلت جنات، والمخرج محمد جمال العدل، في نوبة بكاء على الراحل.

وشهدت لحظات دفن الملحن الراحل محمد رحيم شجاراً بين أرملته أنوسة كوتة وأشقائه وأسرته من ناحية أخرى، وذلك بعد محاولة أشقائه منعها من دخول المقابر لمرافقة جثمان زوجها إلى مثواه الأخير، وظلت أنوسة تردد “موّتوه”، لتدخل في نوبة من البكاء والصراخ وحاول المشيعون تهدئتها وإبعادها عن أشقاء الراحل محمد رحيم، حتى لا تزداد حدة الخلاف.

main 2024-11-25Bitajarod

مقالات مشابهة

  • الدكتور محمد أبو هاشم: الإقراض أعلى ثوابا من الصدقة لهذه الأسباب
  • «الداخلية» تكشف تفاصيل تضرر شخص لطرده من منزله دون وجه حق
  • الداخلية تكشف حقيقة تضرر شخص من مالك عقار لطرده
  • محامي بالنقض يتحدث عن حيثيات حكم التعويض المدني للخطيب من مرتضى منصور
  • عاجل| قرار تاريخي للأهلي بعد إغراءات ضم زيزو.. وطارق حامد يصدم الزمالك
  • عبدالله آل حامد: المجلس الوطني الاتحادي يجسد نهج الشورى في الإمارات
  • شجار كبير في جنازة محمد رحيم.. وزوجته تتهم أشقاءه بالتسبب في وفاته
  • تفاصيل آخر اتصال هاتفي بين محمد رحيم وزوجته قبل وفاته
  • محمد أبوزيد كروم: الطريق من سنجة إلى مدني ثم الخرطوم ..
  • فى غياب طارق حامد.. حبيب ديالو يقود ضمك لمواجهة الخلود