مياه سوهاج تعيد تشغيل جميع محطات الشرب بعد انتهاء فترة السدة الشتوية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
إعادة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بسوهاج تشغيل جميع محطات مياه الشرب بكامل طاقتها بعد انتهاء فترة السدة الشتوية والتي استمرت في الفترة من 9 يناير الماضي حتى 7 فبراير الجاري صرح بذلك المهندس محمد صلاح الدين عبد الغفار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب.
وأضاف أنه تم سد عجز المياه خلال تلك الفترة بتشغيل محطات المياه الارتوازية والدفع بسيارات مياه للمناطق التي تضعف أو تنقطع عنها المياه وأنه تم إجراء أعمال الإحلال والتجديد لعدد 28 محطة مياه نقالة بالمجهودات الذاتية خلال تلك الفترة والتي شملت تغيير الوسط الترشيحي وصيانة المحابس ولوحات ومحولات الكهرباء وصيانة المواتير والمعدات وتأمين منظومات الكلور وتنسيق الموقع العام ودهان المحروقات والخزانات وتدريب العاملين على كيفية التعامل مع تسرب غاز الكلور.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة سوهاج مياه سوهاج تشغيل محطات مياه الشرب
إقرأ أيضاً:
الكرملين: واشنطن تعيد تشكيل جميع التوجهات الخارجية بسرعة بشكل يتوافق مع رؤية موسكو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" دميتري بيسكوف، اليوم /الأحد/، أن الإدارة الأمريكية الجديدة تعيد تشكيل جميع التوجهات الخارجية بسرعة، مما يتوافق إلى حد كبير مع رؤية روسيا.
وقال بيسكوف- وفقا لوكالة أنباء "سبوتنك" الروسية- إنه "من الضروري تحديد مجموعة المواضيع المحتملة للتعاون الاقتصادي بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، ولكن لا ينبغي للمرء أن يتوقع نتائج سريعة في هذا الشأن".
وأوضح أن استئناف التعاون بين الشركات الروسية والأمريكية هو "احتمال طويل الأمد"، لافتا إلى أن عددا من ممثلي الإدارة الأمريكية قالوا إن "الأولوية لتسوية الوضع حول أوكرانيا، ثم الاقتصاد".
وأضاف أنه من "المستحيل أن نتصور أن روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، ستصوتان لصالح ذات القرار في الأمم المتحدة بشأن أوكرانيا"، وتابع: "علاوة على ذلك، فإننا نصوت لصالح قرار واحد للجمعية العامة للأمم المتحدة، والذي يتضمن صيغا متوازنة تماما بشأن الأزمة الأوكرانية. وكان من المستحيل حقا تصور ذلك".
وخلص بيسكوف إلى أن "العلاقات الروسية الأمريكية تضررت بشدة، على نحو يجعل الطريق إلى استعادتها وتطبيعها طويلًا"، ولكنه أكد في الوقت نفسه، أن "تطبيع العلاقات بين البلدين يمكن تحقيقه بسرعة ونجاح إذا حافظ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، على الإرادة السياسية.