لميس الحديدي تكشف موعد عودة محمد صلاح للملاعب
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن كل من هاجم محمد صلاح خلال كأس الأمم الأفريقية يجب أن يعتذر اليوم، لأن محمد صلاح لم يلعب أي مباريات مع فريقه "ليفربول".
“ممكن يكون الطبيب كتب حاجة والاتحاد قرر تجميل الأمور كعادته”وأوضحت الحديدي في برنامجها "كلمة أخيرة" على شاشة ON أن صلاح لا يزال مصابًا ولم يشارك في أي مباراة مع فريقه، بينما فاز فريقه بلقب الدوري الإنجليزي، لافتة إلى أن الاتحاد المصري لكرة القدم أصدر بيانًا رياضيًا حول حالة صلاح، لكنها لم تعرف ما إذا كان هذا البيان من الطبيب أم من الاتحاد، وقالت: "ممكن يكون الطبيب كتب حاجة والاتحاد قرر تجميل الأمور كعادته.
وأضافت الحديدي: "هذا اللغط أظهر وكأن صلاح مهتم بمصلحته وسافر تاركًا المنتخب، وهذه ليست الحقيقة، لأن أول تفاصيل الحقيقة عرفناها من ليفربول ومن جورج كلوب ومن وكيل محمد صلاح ومن التقرير الطبي لنادي ليفربول."
وأكملت قائلة: "لسه محمد صلاح في العلاج والتعافي للعودة بعد أسابيع كثيرة غاب فيها عن اللعب."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي محمد صلاح كأس الأمم الأفريقية ا كلمة أخيرة محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي تعلق على تصريحات رئيس الوزراء بخصوص هجرة الأطباء
انتقدت الإعلامية لميس الحديدي تصريحات الدكتور مصطفى مدبولي بخصوص هجرة الاطباء وأنه يشجع الاطباء للحصول على فرص عمل ، قائلة:"ممكن يكون كلامه صح، لكن المواطن المصري أولى. أنا لا ألوم الطبيب أو الممرض الذين يسافرون للبحث عن الرزق مع الظروف الصعبة في مصر."
لكنها شددت، خلال تقديمها حلقة من برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، على أن ه "لا بد أن تكون الأولويات للطبيب والممرض والمعلم. ثلاثة عناصر مهمة، وأنا أختلف مع رئيس الوزراء. نشجع الناس، نعم، لكن لا بد أن يكون التشجيع للعمل داخل مصر. أشجع العناصر الأفضل أن تبقى داخل البلد لتطّببنا وتعالجنا. أمال مين هيعالجنا؟"
وأضافت:"يعني هل الأفضل بالنسبة لنا أن يخرج الجيد خارج البلاد ويبقى الأسوأ داخل مصر؟ لا نريد ذلك. ثم ننتظر الجامعات تخرج 29 ألف طبيب كل كام سنة، ويتعلموا فينا من الاول.
وأشادت بالطبيب المصري قائلة:"الطبيب المصري ماهر، ويتعامل مع عدد كبير من الحالات. والممرض المصري عظيم. نحن بحاجة لتحسين ظروف العمل ورفع مرتباتهم لتشجيعهم على البقاء."
وتابعت:"أنا عمري ما سبت فريق العمل بتاعي يروح محطة تانية. بفضل ماسكة فيهم، أضبط لهم ظروف العمل، وأديهم فلوس أكتر، وأهيّئ لهم حياتهم. ومش هقولهم: روحوا اشتغلوا في المحطة اللي جنبي. عاوزاهم معايا، يسندوني ويساعدوني. الطبيب كذلك يجب أن يبقى، وكذلك المعلم والممرض."
واختتمت:"أرجو أن يكون هذا هو الاتجاه الرئيسي. من يسافر لا نوقفه، لكن الأفضل أن يبقوا هنا، فيفيدوا الناس، وهذا مفيد أيضًا للاقتصاد. نعمل سياحة علاجية، بدل ما الناس تروح هناك، يبقى عندنا السياحة العلاجية في مصر."