هيئة الغذاء: النقانق واللحوم المصنعة تخضع لاشتراطات تضمن سلامتها للاستهلاك الآدمي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن هيئة الغذاء النقانق واللحوم المصنعة تخضع لاشتراطات تضمن سلامتها للاستهلاك الآدمي، أكدت هيئة الغذاء والدواء، أن النقانق واللحوم المصنعة الموجودة بالأسواق السعودية، تخضع ل مواصفات واشتراطات تضمن سلامتها للاستهلاك.وذكرت .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيئة الغذاء: النقانق واللحوم المصنعة تخضع لاشتراطات تضمن سلامتها للاستهلاك الآدمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت هيئة الغذاء والدواء، أن النقانق واللحوم المصنعة الموجودة بالأسواق السعودية، تخضع لمواصفات واشتراطات تضمن سلامتها للاستهلاك.
وذكرت هيئة الغذاء (عبر حسابها بموقع تويتر)، ردًا على استفسار من مواطن بهذا الخصوص، أنه «تخضع اللحوم المصنعة لمواصفات واشتراطات تضمن سلامتها للاستهلاك الآدمي، وذلك حسب التشريعات العالمية».
وقال المواطن في استفساره، إن هناك منشورًا متداولَا بمواقع التواصل الاجتماعي، يدعي أن النقانق تسبب السرطان، فما مدى صحة هذا الكلام؟
من جهة أخرى، أوضحت هيئة الغذاء، أن منتجات الحليب والألبان التي يُطلق عليها «شبيه» آمنة، وكل المواد المستخدمة في هذه المنتجات تخضع للوائح الفنية والمواصفات الصادرة من الهيئة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مواصفات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاستهلاك الزائد للحوم الحمراء يرتبط بالخرف
يُعد استهلاك اللحوم الحمراء عامل خطر معروف للإصابة بالأمراض المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري من النوع 2، وقد أضافت دراسة جديدة، كبيرة في حجم البيانات، خطراً آخر يتعلق بصحة الإدراك.
توصل باحثون من مستشفى ماساتشوستس العام، وكلية الصحة العامة بجامعة هارفارد، ومعهد برود التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا إلى أن تناول كميات أكبر من اللحوم الحمراء، وخاصة في الأشكال المصنعة، يزيد من خطر الإصابة بالخرف أيضاً.
وأظهرت النتائج أن استبدال اللحوم الحمراء المصنعة بمصادر البروتين مثل: المكسرات، والبقوليات، أو الأسماك قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنحو 20%، بحسب "مديكال إكسبريس".
ومن بين 133 ألف شخص في هذه الدراسة، بمتوسط عمر 49 عاماً عند البداية، تم تشخيص 11173 شخصاً بالخرف خلال 43 عاماً لاحقاً.
الحصة النموذجيةوتبلغ الحصة النموذجية من اللحوم الحمراء 3 أونصات؛ بحجم قطعة صابون تقريباً.
وبالنسبة لمن يتناولون في المتوسط ربع أو أكثر من حصة من اللحوم الحمراء المصنعة يوميا (شريحتان تقريباً من الهوت دوغ)، مقارنة بمن يستهلكون كمية ضئيلة (أقل من عُشر حصة كل يوم)، لديهم خطر أعلى بنسبة 13% للإصابة بالخرف.
وقاس الباحثون الوظيفة الإدراكية الموضوعية باستخدام التقييمات الإدراكية القياسية.
الشيخوخة الإدراكيةووجدوا أن هذا المقياس كان أسوأ أيضاً بين من لديهم استهلاك أكبر للحوم المصنعة، مع تسارع الشيخوخة الإدراكية بنحو 1.6 سنة لكل حصة يومية متوسطة.
كما فحص الباحثون التدهور المعرفي الذاتي المبلغ عنه ذاتياً، والذي قد يسبق علامات التدهور المعرفي في التقييمات القياسية.
وارتبط خطر الإصابة بالتدهور المعرفي الذاتي باستهلاك اللحوم المصنعة أو غير المصنعة (مثل لحم البقر والهامبرغر).
وزاد خطر الإصابة بمرض الخلايا المنجلية بنسبة 14% بين من يتناولون ربع حصة أو أكثر من اللحوم المصنعة يومياً، مقارنة بالمجموعة التي تستهلك الحد الأدنى، وبنسبة 16% بين من يتناولون حصة واحدة أو أكثر من اللحوم غير المصنعة يومياً، مقارنة بالذين يتناولون أقل من نصف حصة.