ملك الأردن يشارك في إنزال جوي لتقديم المساعدات لغزة (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
نشرت قناة "المملكة" الأردنية مقطع فيديو يوثق الملك عبد الله الثاني يشارك في الإنزال الجوي الأخير الذي قامت به القوات المسلحة الأردنية لتقديم المساعدات لقطاع غزة.
ونفذت القوات المسلحة الأردنية والقوات المسلحة الهولندية مؤخرا إنزالا جويا على محيط المستشفى الميداني الأردني غزة شمالي قطاع غزة وذلك استمرارا للجهود الدولية التي يقودها الأردن في تنظيم ودعم إرسال المساعدات الإنسانية والإغاثية للفلسطينيين في قطاع غزة.
وذكرت وسائل إعلام رسمية أن المملكة نفذت آخر عملية إنزال جوي في السادس من فبراير 2024.
وكانت الهيئة الخيرية الأردنية قد أعلنت في وقت سابق أن الأردن أرسل قرابة 5100 طن من المساعدات إلى الفلسطينيين في قطاع غزة منذ شهر أكتوبر 2023.
وقالت إن المساعدات جرى نقلها عبر جسر جوي وبري من خلال 49 طائرة بينها 11 إنزالا جويا، وبحمولة إجمالية وصلت إلى 719.77 طنا من المواد، فيما سيّرت المملكة 325 شاحنة برية بإجمالي حمولة 4376.47 طنا.
Voir cette publication sur InstagramUne publication partagée par AlMamlaka TV - قناة المملكة (@almamlakatv)
المصدر: قناة "المملكة"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية الملك عبدالله الثاني تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى عمان قطاع غزة كتائب القسام مساعدات إنسانية
إقرأ أيضاً:
كيف نجحت القوات المسلحة في القضاء على الإرهاب بسيناء؟.. المحافظ يوضح «فيديو»
أكد اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن المحافظة تعمل حاليًا على التوسع في استصلاح الأراضي بالتعاون مع الشباب، بهدف زيادة الرقعة الزراعية وتعزيز فرص التنمية الاقتصادية في المنطقة.
وصرح اللواء خالد مجاور، خلال لقائه في حلقة خاصة مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد» قائلا: مدينة رفح الجديدة تُعد أحد أبرز مشروعات التنمية، حيث تستوعب نحو 25 ألف مواطن، وتم طرحها في المرحلة الأولى لأهالي رفح، لافتًا إلى أن هناك طلبات أيضًا من خارج المحافظة للسكن بها.
وأشار «مجاور»، إلى أن المحافظة تبذل جهودًا كبيرة لتسويق مواردها الطبيعية والاقتصادية بهدف جذب المزيد من الاستثمارات، معربًا عن أمله في أن تشهد شمال سيناء تغييرًا شاملًا خلال الفترة المقبلة.
وفي سياق متصل، شدد المحافظ على أن الجهل، وغياب التنمية، والانحراف عن صحيح الدين كانت أبرز الأسباب التي غذّت الفكر الإرهابي، مؤكدًا نجاح القوات المسلحة في القضاء على العناصر التكفيرية من خلال العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية تركز على منع عودة الفكر المتطرف من خلال تنمية الإنسان والعقل معًا.