معاريف: محاولتي طعن خلال ساعة في القدس والضفة الغربية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام عبرية بمحاولة شابين فلسطينيين تنفيذ عمليتي طعن لإسرائيليين في القدس والضفة الغربية.
وقالت صحيفة معاريف العبرية إن القوات الأمنية الإسرائيلية قتلت شابا فلسطينيا يبلغ من العمر 30 عاما مساء الأحد بعد محاولته تنفيذ عملية طعن شرطيين في البلدة القديمة بالقدس.
وأوضحت الصحيفة أن الشرطة استدعت الشاب لإجراء فحص، وبعد أن اقترب منهم أخرج سكينا وحاول طعنهم، مشيرة إلى أن أحد المارة أصيب بجروح طفيفة في ساقة أثناء قتل الشرطة الإسرائيلية للشاب الفلسطيني.
اقرأ أيضاً
مقتل إسرائيليين اثنين وإصابة 19 في عمليات دهس وطعن بتل أبيب
وبعد ساعة تقريبا من الحادث، حاول شخص أخر طعن جندي إسرائيلي في منطقة بالقرب من قرية حوسان إحدى قرى محافظة بيت لحم بالضفة الغربية.
وذكرت الصحيفة إنه إثر ذلك فتحت القوات الإسرائيلية النار على المهاجم وقتلته، فيما لم تقع إصابات في صفوف قوات الاحتلال.
اقرأ أيضاً
أحد مشاهير ألعاب القوى.. مقتل عداء في كينيا طعنًا
المصدر | معاريف - ترجمة وتحرير الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: القدس بيت لحم جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الشرطة الإسرائيلية: منفذ عملية حيفا شاب درزي
أعلنت الشرطة الإسرائيلية، الإثنين، أن منفذ الهجوم طعنا في المحطة المركزية في حيفا، الذي أدى إلى مقتل شخص وإصابة آخرين، درزي من مدينة شفاعمرو في شمال إسرائيل عاد مؤخرا من الخارج.
وذكرت الشرطة في بيان: "الإرهابي درزي إسرائيلي من شفاعمرو، أمضى الأشهر الأخيرة في الخارج وعاد إلى إسرائيل الأسبوع الماضي".
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية مقتل شخص وإصابة 4 أخرين على الأقل في عملية طعن وإطلاق نار بمحطة الحافلات المركزية في خليج حيفا، مشيرة إلى أن خلفية الحادث غير معروفة بعد.
يذكر أنه قبل أيام، أوعز كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس للجيش الإسرائيلي بالتجهز لحماية مدينة جرمانا السورية في جنوب دمشق، ذات الأغلبية الدرزية.
وأوضحت إسرائيل أنها "لن تسمح للنظام المتطرف الجديد في سوريا بإيذاء الدروز في ريف دمشق وفي حال أذاهم ستؤذيه إسرائيل".
وقد ندد المتحدث باسم حركة "رجال الكرامة" في سوريا باسم أبو فخر بتصريحات نتنياهو التي يزعم فيها حمايته للدروز في سوريا، مؤكدا: "نحن مع سوريا ودخول مؤسسات الدولة ودمشق هي قبلتنا دوما".