سمير فرج يجيب.. هل تدخل مصر حربًا مع إسرائيل؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
كشف اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، أن إسرائيل لم تحقق أهدافها من العملية العسكرية بعد مرور 128 يومًا على بدء العملية.
تُهدد إسرائيل باجتياحها بريًا.. ماذا تعرف عن رفح الفلسطينية؟ لميس الحديدي: أمريكا تدعم إسرائيل في عمليتها العسكرية برفح هل حارب مصر إسرائيلوأكد في مداخلة هاتفية لبرنامج “على مسئوليتي” مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية “صدى البلد”، أنه لأول مرة توافقت الولايات المتحدة على حل الدولتين، ما يعتبر مكسبًا للمقاومة ويؤكد خروج القضية إلى النور من جديد.
وفي تعليقه على كثرة الضحايا الفلسطينيين، أشار إلى أن الجزائر تحررت بمليون شهيد، مؤكدًا أن قيام دولة الاحتلال بعملية عسكرية للضغط على الفلسطينيين نحو الحدود المصرية يهدد أمن مصر القومي، ما يبرر تعليق اتفاقية السلام.
وأضاف أن تعليق اتفاقية السلام يعني أن سيناء كلها ملك لمصر وتعمل فيها كما تشاء، مما يشكل ضربة كبيرة لإسرائيل ويجعل نتنياهو يفكر مليون مرة، حيث إنها المرة الأولى التي لا تحترم فيها إسرائيل الاتفاقية.
وأكد أن مصر لن تنجر إلى الحرب أو الأعمال القتالية، إلا في حالة دخول القوات الإسرائيلية إلى الحدود المصرية أو واجهت تهديدًا غير مباشر من حماس في سيناء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل الولايات المتحدة حل الدولتين اللواء سمير فرج حماس اتفاقية السلام سمير فرج أحمد موسى صدى البلد الإعلامي أحمد موسى عملية عسكرية العملية العسكرية مصر اسرائيل دولة الاحتلال الضحايا الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
السوداني يوجه بتعزيز قدرة قوات الحدود العسكرية
آخر تحديث: 23 نونبر 2024 - 9:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وجه القائد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم السبت، بتجهيز قوات الحدود بالأسلحة الحديثة وتأمين كل متطلباتها الفنية والأمنية، فيما أكد أن سعي الكيان الصهيوني لتوسعة العدوان يمثل أهم مكامن الخطر لتهديد أمن العراق واستقراره.وذكر مكتب السوداني في بيان ، أن”الأخير أجرى، الخميس الماضي، زيارة إلى مقرّ قيادة قوات الحدود في بغداد، ووضع خلالها إكليلاً من الزهور على جدارية الشهداء، وقرأ سورة الفاتحة ترحماً على أرواح الشهداء الأبطال من قوات الحدود“.وأضاف البيان، أن”السوداني استمع إلى إيجاز عن مجمل أنشطة ومهام وواجبات قوات حرس الحدود، وتطور العمل الذي شهدته خلال السنتين الماضيتين، إضافة إلى شرح مفصّل عن الموقف الأمني وسير تنفيذ الخطط المُعدّة لمكافحة بقايا فلول داعش الإرهابية، ومحاربة الجريمة المنظمة وعصابات المخدّرات، ومواجهة التحديات الأمنية“.وأكد السوداني، أن”العمل الفني والإداري لقوات الحدود، وإشغال المخافر، ونصب الأبراج والكاميرات والموانع قد بلغ أفضل مستوياته مقارنةً بالسنوات الماضية، ويعدّ تميّزاً إزاء التحديات الأمنية بمختلف أنواعها“.وبيّن، أن”مجلس الوزراء، عبر قراراته المتعددة، وفّر جميع متطلبات صيانة الحدود وتأمينها، خصوصاً في ظل الظروف الأمنية المعقدة إقليمياً، وتداعيات استمرار العدوان الصهيوني على غزّة ولبنان وسوريا، ومساعيه بتوسعة العدوان بالمنطقة، وهو ما يمثل أهم مكامن الخطر لتهديد أمن العراق واستقراره“.ووجّه السوداني الضباط والآمرين، بـ”رعاية شؤون المنتسبين ومتابعة متطلباتهم، وترسيخ العدالة في توزيع الواجبات، وأهمية اعتماد عملية التبديل المستمرة في القوات والوحدات، لإدامة تنفيذ المهام على أكمل وجه“.كما وجّه الجهات المختصة، بـ”العمل على تزويد قوات الحدود بالأسلحة الحديثة ومواصلة العمل لضمان أمن جميع الحدود، ومكافحة المخدرات والجريمة العابرة للحدود، وكل أشكال التجاوزات التي تضرّ أمن وسيادة العراق”.