صحيفة البلاد:
2024-09-19@03:27:23 GMT

المملكة تدين الهجوم الإرهابي في مقديشو

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

المملكة تدين الهجوم الإرهابي في مقديشو

الرياض- واس

أعربت وزارة الخارجية عن إدانة واستنكار المملكة الشديدين للهجوم الإرهابي، الذي استهدف قاعدة عسكرية في مقديشو عاصمة جمهورية الصومال الفيدرالية، ما أسفر عن استشهاد عددٍ من القوات العسكرية التابعة للصومال، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين.

وجددت الوزارة التأكيد على موقف المملكة الثابت والداعي لنبذ العنف والإرهاب والتطرف؛ مهما كانت صوره ودوافعه، معربةً عن تضامن المملكة التام ووقوفها إلى جانب الصومال، والإمارات، والبحرين، في هذا المصاب الجلل، مع خالص تعازيها ومواساتها لذوي شهداء الواجب، وللأشقاء حكومةً وشعباً.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

خاص: إثيوبيا سيطرت على مطار واحد في الصومال

حصل موقع الحرة على معلومات تفيد بأن القوات الإثيوبية تولت مؤخرا السيطرة الأمنية على مطار واحد، وليس "مطارات"، على عكس ما جاء في الصحافة الصومالية.

وتشير المعلومات، التي حصلنا عليها بدعم "فويس أوف أميركا"، إلى أن القوات الإثيوبية لديها 7 قواعد في مدن تقع ضمن منطقة غيدو، وهي دولو، ولوق، وغاربهاري، وبارديري، وبوردوبو، ويوركود، وبلد هاوو.

وتقع 4 من هذه القواعد السبع في مطارات، أو بالقرب منها، وذلك في دولو، وغاربهاري، وبارديري، وبوردوبو. وهذه القواعد توجد هناك منذ سنوات عدة، وقبل فترة طويلة من التوتر الحالي بين الصومال وإثيوبيا.

بعد إرسال مصر أسلحتها.. هل سيطرت إثيوبيا حقا على مطارات في الصومال؟ أحداث متسارعة بالصومال تنذر بإمكانية تصاعد الوضع، خصوصا مع ترقب نشر بعثة حفظ السلام الأفريقية هناك مطلع العام المقبل، التي من المتوقع أن تساهم فيها مصر بجنود.

وقالت المصادر إنه رغم التواجد الكبير للقوات الإثيوبية بهذه المطارات، فإن المدنيين والمسؤولين الصوماليين يصلون ويغادرون من هذه المطارات، لأن هناك عمالا مدنيين صوماليين يعملون هناك.

وبالإضافة إلى ذلك، يعمل عدد كبير من أفراد الأمن الصوماليين مع الإثيوبيين، خاصة عند نقاط التفتيش المؤدية إلى المطارات، لكن دور هؤلاء الجنود الصوماليين يبدو محدودا.

وأواخر الشهر الماضي، تولت القوات الإثيوبية السيطرة الأمنية على مطار لوق. وطلبت هذه القوات من المسؤولين الصوماليين الذين يديرون المطار قائمة بالأشخاص الذين قدموا من مقديشو، قبل مغادرتهم.

وزادت إثيوبيا مؤخرا عدد قواتها في مدينة دولو ومطارها، لكن الإثيوبيين كانوا في مطار دولو بالفعل منذ عامين. وكانوا في بارديري وبوردوبو منذ تسع سنوات تقريبا، وربما بقوا مدة أطول من ذلك في غاربهاري.

وتشير المصادر أيضا إلى أن إثيوبيا نشرت عددا كبيرا من القوات على طول الحدود مع الصومال، ليس فقط في المناطق المتاخمة لمنطقة غيدو (الجنوب)، ولكن على طول المناطق الوسطى (على سبيل المثال بالقرب من بلدة فيرفير في منطقة هيران).

مقالات مشابهة

  • الخارجية اليمنية تدين الهجوم السيبراني الإسرائيلي على لبنان: اعتداء إرهابي يهدد استقرار المنطقة
  • رابطة علماء اليمن تدين الهجوم السيبراني الصهيوني على لبنان وتؤكد حق حزب الله في الرد
  • رابطة علماء اليمن تدين الهجوم الصهيوني السيبراني على لبنان
  • رابطة علماء اليمن تدين الهجوم الصهيوني السيبراني وتؤيد حق حزب الله في الرد
  • الحكومة اللبنانية تدين تفجيرات بيجر: عدوان إسرائيلي إجرامي
  • إثيوبيا سيطرت على مطار واحد في الصومال
  • هل سيطرت إثيوبيا على مطار واحد في الصومال؟
  • بغداد.. اعتقال الإرهابي أبو هاجر داخل مطعم شعبي وحملة خاصة تغلق خمسة فنادق
  • خاص: إثيوبيا سيطرت على مطار واحد في الصومال
  • بعد إرسال مصر أسلحتها.. هل سيطرت إثيوبيا حقا على مطارات في الصومال؟