حسن إسماعيل: قال لي صديقي اللدود.. (بالله كبار كده وبتسمعوا الإنصرافي) ؟
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
> قال لي صديقي اللدود والذي يقف على الضفة الأخرى.. (بالله كبار كده وبتسمعوا الإنصرافي) ؟؟ ضحكت ( ربع ضحكة) .. (تراك أكبر مننا ومباري حمدوك) … ( شعرت أني خبطته بنصف طوبة بلوك معمولة بأسمنت مصنع عطبرة)
> تعرفوا… صفحات أولادنا ديل ربنا سخرها عشان تهزم ترسانة الفضائيات الضخمة المتحزمة ورابطها نصها وبتطبل لقحط والتمرد
> الصفحات دي سقطت الوثيقة الدستورية والاتفاق الإطاري وهزمت التمرد وتركت لمتكلمة قحط والتمرد استديوهات الفضائيات الباردة وكأنهم يقرأون نشرة الأحوال الجوية التي لايتابعها أحد
> أولادنا فوق
……………
حسن إسماعيل
١١ فبراير٢٠٢٤
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الليثي يكشف حقيقة انفصاله عن زوجته بعد وفاة نجله
شائعات عديدة ارتبط باسم الفنان الشعبي إسماعيل الليثي وزوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد خلال الأيام الماضية، وذلك بعد أزمة نشبت بينهما على خلفية تواجدها في فرح شقيقتها بعد أسابيع قليلة من وفاة نجلهما الطفل رضا، وهو ما جعل البعض يتكهن بالانفصال بين إسماعيل وزوجته بعد مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على «تيك توك»، قالت خلاله إن علاقتهما تمر بفترة صعبة.
ونفى الفنان إسماعيل الليثي ما تردد حول انفصاله عن زوجته، وذلك خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج «واحد من الناس»، قائلا إن الأزمة بينهما بدأت عندما تواجدت برفقة شقيقتها في زفافها وهو كان يتوقع منها أن ترفض الذهاب من الأساس، موضحا: «شيماء دي بنتي.. وأنا نفسي نزلت أشتغل أفراح بعد وفاة ضاضا لكن ده أكل عيش، كنت مستني منها أنها ترفض تروح فرح اختها ورضا معداش على موته كتير، هي مدخلتش الفرح ولكن قعدت في أوضة منفصلة عشان تعملها المكياج».
إسماعيل الليثي يتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله
وكشف الفنان إسماعيل الليثي أن نجله رضا كان «ابن عمري»، على حد تعبيره، حيث كان يتمنى أن يتزوج وينجب طفلا يطلق عليه اسم رضا تيمنا باسم والده، وبالفعل منحه الله ما تمناه وكان رضا أجمل شيء في حياته كلها شقيقه ونجله وصديقه أيضا.
وتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله حيث كان متواجد برفقته في أحد الأفراح التي كان يحييها، وقام بالغناء والرقص مع الحضور، وفي طريق العودة طلب أن يذهب إلى منزل جدته، وفي تلك الأثناء ذهب إسماعيل الليثي إلى مدرسة نجله ودفع مصاريف فيده في المدرسة حيث كان في الصف الثاني الابتدائي، وعاد إلى منزله ليستيقظ على خبر وفاة نجله الذي سقط من شرفة الطابق العاشر في منزل جدته.