بوابة الفجر:
2024-07-06@04:50:22 GMT

برفقة زوجته.. باسل الخياط يتألق من حفل one&only

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

شارك الفنان باسل الخياط جمهوره بصور له برفقة زوجته من أحدث ظهور لهما من حفل One &Only، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام”.

 

وظهر “باسل” وهو يرتدي بدلة كلاسيكية باللون الأسود، وارتدت زوجته فستان أنيق كت باللون الدهبي، ووضعت مكياج مناسب للون بشرتها، وتركت شعرها منسدلا مما أثار تفاعل وإعجاب عدد كبير من الجمهور معهم.

 

الفنان باسل الخياط وأعماله الدرامية

 

ويذكر أن آخر أعمال الفنان باسل الخياط مسلسل الثمن من  بطولة باسل خياط،رزان جمال، نيقولا معوض، والعمل من إخراج فكرت القاضي.

 قصة مسلسل الثمن

 

يصحبنا أبطال مسلسل الثمن عبر رحلة درامية طويلة بدأت من عند الأرملة الشابة سارة التي كانت بحاجة للمال من أجل علاج ابنها إبراهيم، ورغم كل المحاولات إلا أنها لا تجد المساعدة أبدًا، وتلجأ لمديرها في العمل الثري والناجح زين الصافي، وبالفعل يوافق على أن يقرضها المال لكنه يطلب الثمن مقابل ذلك، وهو قضاء ليلة معه بمفردهما،

 

ولاحقًا يدرك زين إلى أي مدى كان أحمق ثم تبدأ علاقة رومانسية بينهما، ومع ذلك فإن هذه العلاقة يدخلها الكثير من المصاعب فيُضطران إلى الانفصال، ومع تطور الأحداث، تدخل ميا، صديقة زين السابقة، وبمساعدة سمية تقنعه بالزواج منها، لكن هذا الزواج لا يتم بسبب وفاة كرم في نفس يوم العرس ومن هنا تتغير الأحداث ويفتح زين وسارة صفحة جديدة في حياتهما تنتهي نهاية سعيدة.

 

أبطال مسلسل "الثمن"

 

ويأتي المسلسل من بطولة باسل خياط ورزان جمال وهو مأخوذ من العمل التركي ألف ليلة وليلة أو ويبقى الحب ويشارك أيضًا سارة أبي كنعان في دور تيما ونيكولا معوض في دور كرم لكن دوره انتهى عند الحلقة 78.

 

البداية الفنية للفنان باسل الخياط وسيرته الذاتية

 

بدأ باسل التمثيل في سن الثامنة حيث شارك في مسرح الأطفال بسوريا، وشجعه الإشادة بأدائه على التقدم للدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحي، وانطلق بعدها في عالم المسرح.

 

دخول باسل إلى عالم التليفزيون كان بمسلسل كان ياما كان تلاها عدد من الأعمال التليفزيونية وفي عام 2000 جذب الأنظار بشخصية عامر في مسلسل أسرار المدينة للمخرج هشام شربتجي والتي حصدت تعاطف المشاهدين وإعجابهم بأدائه التمثيل، وفي 2004 حظي بإشادة النقاد وإعجاب المشاهدين عن دوره في مسلسل أحلام كبيرة للمخرج حاتم علي، لتتوالى بعدها أعماله التليفزيونية الناجحة، ومن أبرز مسلسلاته بسوريا: ربيع قرطبة (2003)،على حافة الهاوية (2007)، أبو خليل القباني (2010) وعشق النساء (2015).


وكانت انطلاقته في الدراما المصرية من خلال المسلسل الرمضاني نيران صديقة (2013) والذي أدى فيه دور قذاف ونجح في لفت أنظار الجمهور المصري والمخرجين لموهبته ليؤدي بعدها سلسلة من الأدوار المعقدة نفسيًا ظهرت في مسلسلات الرمضانية المصرية وهي طريقي (2015)، الميزان (2016)، 30يوم (2017) والرحلة (2018) جعلته حديث الإعلام خاصة 30 يوم حيث حصدت شخصية سامح/توفيق إشادة الجمهور الذي وصفه بالجوكر لنجاحه في تجسيد الشر بشكل أثار خوف المشاهدين، وتلاها الرحلة في دور نفسي آخر كان شديد التعقيد وبرزت فيه مدى تعمق باسل في دراسة الشخصيات التي يؤديها.

 

ومن أحدث أعمال باسل مسلسل التشويق والإثارة النحات والذي يؤدي فيه 3 شخصيات مختلفة ومسلسل عهد الدم ويؤدي فيه دور شخصية سليم فياض الذي يقع في صراع بعدما يخيره تاجر مخدرات ما بين العمل كقاتل أجير لديه أو فقد عائلته، وحاليًا يصور باسل دوره في مسلسل ظل المقرر عرضه في رمضان 2021، فيما ينتظر عرض مسلسله عالم كامل قريبًا على إحدى المنصات الإلكترونية.

 

على الجانب الآخر شارك باسل في بطولات سينمائية أبرزها فيلم ثنائية باب الشمس (الرحيل - العودة) للمخرج يسري نصر الله والذي تم عرضه في مهرجان كان السينمائي واعتبرته مجلة تايم الأميركية واحد من أفضل 10 أفلام تم عرضها في 2004، وفيلم الشياطين: العودة (2007) والمستوحى من سلسلة روايات الجيب الشهيرة «الشياطين الـ13» والفيلم الغنائي الاستعراضي سيلينا للمخرج حاتم علي.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: باسل خياط المعهد العالي للفنون مسلسل الثمن الفنان باسل الخياط أحدث ظهور لهما أعماله الدرامية سيرته الذاتية قصة مسلسل باسل الخیاط فی مسلسل

إقرأ أيضاً:

مؤشرات إسرائيلية متزايدة على الرغبة بحكم عسكري في غزة رغم الثمن الباهظ

رغم تحذيرات وزير الحرب يوآف غالانت وقادة الأجهزة الأمنية لدى الاحتلال، فإن هناك دلائل متزايدة على أنه في طريقه بالفعل لإقامة الحكم العسكري في قطاع غزة، وقد عرفت تصريحات السكرتير العسكري لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي حول الموضوع طريقها إلى الجمهور الإسرائيلي، من أجل تمهيد الطريق أمامه، وسط مخاوف أخرى من أنه في حال تحققت إقامة التواجد العسكري الدائم للاحتلال في قطاع غزة، فلن يكون له نهاية.

تال شنايدر مراسلة موقع زمن إسرائيل أشارت إلى أنه "في شهر مايو الماضي، وجّه غالانت تحذيرا إلى نتنياهو من اعتزامه تشكيل حكومة عسكرية في غزة، واصفا ذلك بالسير في اتجاه خطير، وهذا بديل سيئ، خطير علينا استراتيجيا وأمنيا وعسكريا، وطالبه بأن يعلن أن الدولة لن تسيطر على القطاع من الناحية المدنية، وأن يتم الترويج لبديل لحكم حماس، فيما رد عليه الأخير في اليوم نفسه بأنه لن يستبدل "حماسستان بـ"فتحستان".

وأضافت في مقال ترجمته "عربي21" أنه "بعد بضعة أيام من ذلك السجال، تم تسريب تسجيل لغالانت خلال اجتماع حزب الليكود مع تحذيرات ملموسة بأن آلاف الجنود سيموتون في غزة على مر السنين إذا تم إنشاء حكومة عسكرية، وسيجد الاحتلال صعوبة في الدفاع عن نفسه في ساحات أخرى، بما فيها لبنان وإيران".

وأوضحت أنه "منذ إعلان غالانت، تتزايد المؤشرات على أن الحكومة العسكرية في طريقها الى غزة، تماماً مثل نظرية "الضفدع المغلي"، فالمياه ترتفع ببطء، ونتنياهو ينشر الإنكار والمراوغات، ويحرص على عدم التقدم في الحلّ في قضية اليوم التالي في غزة".

وأشارت إلى أنه "بالتزامن مع هذه التصريحات، فقد ناقشت المحافل الأمنية والعسكرية الانتقال في الحرب من المرحلة "ب" إلى المرحلة "ج" المسماة مرحلة الغارات ونهاية القتال؛ دون نقاش حول اليوم التالي في غزة، في حين يريد نتنياهو السفر إلى واشنطن نهاية يوليو وهو يحمل "بشرى" سارة للأذن الأمريكية، ولذلك يتوقع أن ينشر تلميحات وتصريحات مجهولة المصدر في الأسابيع المقبلة عن سحب معارضته لتدخل السلطة الفلسطينية في خطة اليوم التالي، وتم بالفعل نشر هذه الأخبار على لسان مصادر أمنية، رغم مسارعة نتنياهو لنفي ذلك".


وأوضحت أنه "في ما يتعلق بالحكم العسكري الإسرائيلي في غزة فإن المؤشرات في هذا الاتجاه تتزايد، وفي مقابلة أجريتها مع هنغبي في النقب، سألته عن البدائل المتاحة لليوم التالي في غزة، فأشار إلى أن هناك عددًا كبيرًا من البدائل، منها سيطرة الجيش، والحكم العسكري، وسلطة محلية، وعشائر فلسطينية، ومجتمعات مدنية، ومزيج من القوى السعودية والإماراتية والأمريكية، وأكثر من ذلك، ورغم أن هناك العديد من هذه المقترحات النظرية، فإنه لا أحد يرغب في وضع رأسه في أحياء الشجاعية أو الشاطئ أو بيت لاهيا، لأنهم سيتلقون رصاصة في الرأس من حماس، في بعض الأحيان ننجرّ إلى بدائل لا نريدها، لكن الواقع يفرض ذلك".

وأوضحت أنه "بجانب نتنياهو وهنغبي، فقد ظهر وزير الزراعة آفي ديختر، رئيس الشاباك ووزير الأمن الداخلي الأسبق، الذي أكد في جولة من المقابلات الصحفية أنه لا يوجد أحد لإدارة غزة سوى إسرائيل، أي حكومة عسكرية, فإما نحن أو حماس، وفي هذه الحالة يجب علينا السيطرة على غزة، حيث تكمن مشكلتنا في تقليص قوة حماس وقدراتها الحكومية، لذلك ليس هناك خيار، علينا السيطرة على غزة بالمعنى السلطوي للكلمة".

وأشارت إلى أن "الأمر لم يقتصر على هؤلاء فحسب، بل إن الجنرال رومان غوفمان السكرتير العسكري الجديد لرئيس الحكومة، الذي أوصى بإقامة حكومة عسكرية في غزة من خلال وثيقة عرفت طريقها إلى دوائر صنع القرار الإسرائيلي على المستويات السياسية والأمنية، رغم تنويهه بأنه كتبها قبل أن يتولى منصبه، وأنه أعدّها بناء على رأيه الخاص، لكن التخوف أن يوصي السكرتير العسكري بهذه الفرضية بما يتناقض مع جميع الالتزامات الإسرائيلية العامة والخاصة في ما يتعلق بغزة، ويؤدي إلى توريطها في جميع المحافل الدولية".


وأضافت أن "كل هذه مؤشرات على أن الخطاب الإسرائيلي العام حول هذه القضية يتقدم، فحزبا الصهيونية الدينية والعصبة اليهودية يدعمانها منذ اليوم الأول، وهذا أمر بديهي تقريبا، لأنهم يهدفون إلى الركوب على ظهر الحكومة العسكرية، وإعادة الاستيطان إلى غزة".

وأوضحت أن "تصريحات غوفمان وهنغبي وديختر بدأت تتغلغل بالفعل في الجمهور العام، حيث نشر الوزير السابق حاييم رامون، المؤثر في دوائر اليمين، بيانا طويلا في الأيام الأخيرة دعا فيه نتنياهو إلى التخلي عن خطة المرحلة الثالثة التي قدمها الجيش، وطلب منه احتلال القطاع، وإقامة حكومة عسكرية مؤقتة فيه لتحقيق الهدف الرئيسي للحرب وهو الإطاحة بحكم حماس".

ليس ذلك فحسب، تقول الكاتبة، "بل إن الجنرال موتي إلموز الرئيس السابق للإدارة المدنية، والمتحدث الأسبق باسم الجيش، كسر صمتًا طويلًا حين دعا قبل أيام للاعتراف بالأمر الواقع، وإقامة حكومة عسكرية في غزة، بزعم أن هناك ثمنا لمن يرفع يده على يهودي، أهمها أنه سيخسر الأرض، مدّعياً أن هذا هو الثمن الذي حددته الصهيونية، وقررت الدولة التخلي عنه، زاعما أننا مطالبون بالتعلم من هجوم السابع من أكتوبر، لن نستخدم غزة للاحتلال، بل لوضع أصبع في عين أعدائنا، وهذه الطريقة الوحيدة لحماية مستوطنات غلاف غزة".

وفي الوقت الذي تكشف فيه هذه المواقف الإسرائيلية عن تزايد التأييد لإقامة حكم عسكري في غزة، عقب الفشل العسكري الكارثي للاحتلال أمام المقاومة، فإن ذلك يعني أن الحرب مستمرة، واستنزاف الاحتلال متواصل، وطالما أن نية إقامة تواجد عسكري دائم في غزة قائمة، فلن تكون هناك نهاية للحرب أيضاً، وهذا يعني مزيدا من الخسائر البشرية للاحتلال، ومزيدا من جرائم الحرب التي يرتكبها ضد الفلسطينيين في غزة.

للاطلاع على النص الأصلي (هنا)

مقالات مشابهة

  • ‏باسل الرفايعة يكتب .. أين مشكلة أحمد حسن الزعبي، الكاتب الساخر بمرارةٍ أردنيةٍ فصيحة، وموجعة؟!
  • قطاع ناشئين المصري يتعاقد مع الناشئ باسل يحيى زكريا حارس مرمى نادي الفنار البورسعيدي
  • عمر خيرت يتألق بحفل موسيقي فى مهرجان العلمين
  • صور.. تامر عاشور يتألق في حفل التجمع الخامس
  • مؤشرات إسرائيلية متزايدة على الرغبة بحكم عسكري في غزة رغم الثمن الباهظ
  • الذهب يتألق وسط توقعات بخفض الفائدة
  • ابن باسل خياط بأحدث ظهور.. هل يشبه والده؟
  • ديون الحكومات ترتفع إلى 91 تريليون دولار والشعوب تدفع الثمن
  • البدء في تصوير فيلم الإثارة والجريمة في العالم العربي "بومة"
  • بالية الأوبرا يتألق في عروض جيزيل بالمسرح الكبير