"صورة بتفكرنا بأيام حلوة".. هكذا استرجعت ليلى علوي ذكرياتها مع هشام سليم
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
شاركت الفنانة ليلى علوي جمهورها بصورة تجمعها مع الفنان الراحل هشام سليم، تستعيد من خلالها ذكريات مسرحيتها معه “يا مهلبية يا”، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام”.
وعلقت “علوي” على الصورة قائلة:"ذكريات جميلة افتكرتها لما شفت الصورة دي من كواليس فيلم (يا مهلبية يا) مع الخلوق الفنان الراحل هشام سليم وانبسطت جدًا لما عرفت إنه ا كانت جزء من معرض المصور المبدع فاروق ابراهيم اللي كان ضمن أسبوع الإسكندرية للتصوير اللي فعلا صوره بتفكرنا بأيام حلوه دايمًا".
وكان آخر أعمال« ليلى علوي» هو فيلم« شوجر دادي » وشاركها البطولة الفنان «بيومي فؤاد»، وتامر هجرس، وحمدي الميرغني ومصطفى غريب ومحمد محمود، وغيرهم، ومن إخراج محمود كريم، والتأليف لؤى السيد، دارت أحداث فيلم «شوجر دادي» للفنانة ليلي علوي في إطار كوميدي حول رجل يمر بأزمة منتصف العمر، وتقوده مراهقته المتأخرة إلى إقامة علاقة سرية مع راقصة، لتنقلب حياته وحياة أسرته رأسًا على عقب.
أحدث أعمال ليلي علوي
ومن ناحية اخري، استأنفت الفنانة ليلى علوى تصوير فيلمها الجديد "جوازة توكسيك" فى مدينة الغردقة، وذلك بعد تصوير يومين فى أحداثه بالقاهرة الشهر الماضى، والعمل بطولة ليلى علوي، بيومى فؤاد، نسرين طافش، محمد أنور، ملك قورة، تامر هجرس، ومن تأليف لؤى السيد وإخراج محمود كريم.
وايضا تستعد ليلى لبدء تصوير أحدث أعمالها السينمائية، فيلم «المستريحة»، خلال الأيام المقبلة، تمهيدا لعرضه العام الجاري، فيلم «المستريحة» هو التعاون الأول بين الفنانة ليلى علوي والمخرج عمرو صلاح، الذي سبق وقدم العديد من الأعمال منها: «قلب أمه، وديدو، وزومبي، وجروب الماميز، وألف حمد الله على السلامة، ونصي التاني، كما ينتظر، خلال الفترة المقبلة، عرض فيلمه الجديد، الذي يحمل اسم «عاشق»، وهو من بطولة أحمد حاتم، وأسماء أبو اليزيد.
أحداث فيلم "مقسوم" للنجمة ليلى علوي
تدور أحداث الفيلم حول 3 صديقات كان لديهن فرقة موسيقية في التسعينيات تدعى "أميتشي" وهي كلمة إيطالية تعني أصدقاء، لكنهن افترقن لمدة 30 عاما، وبسبب شاب وفتاة قررا في الاحتفال بفندق في أسوان أن يعيدا هذه الفرقة للأضواء من جديد.
أبطال فيلم "مقسوم"
فيلم "مقسوم" من بطولة ليلى علوي، شيرين رضا، سماء إبراهيم، سارة عبد الرحمن، عمرو وهبة، ومن تأليف هيثم دبور، وإخراج كوثر يونس، يظهر في الفيلم عدد من ضيوف الشرف منهم سيد رجب وتامر حبيب ومحمد ممدوح والمخرج هاني خليفة وثراء جبيل والمخرج معتز التوني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنستغرام الفنان الراحل هشام سليم خلال الفترة المقبلة الراحل هشام سليم أعمال الفنان المخرج عمرو صلاح فيلم شوجر دادي جوازة توكسيك أعمال ليلى علوي لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
ليلى علوي ضيف شرف جائزة ساويرس الثقافية
أعلنت مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، عن تفاصيل الحفل السنوي لإعلان الفائزين بجائزة ساويرس الثقافية في دورتها العشرين، والذي سيُقام يوم الأربعاء 8 يناير 2025 بقاعة إيوارت التذكارية بمركز التحرير الثقافي في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
سيشهد الحفل حضور عدد من الوزراء وسفراء الدول العربية والأجنبية في مصر، إلى جانب نخبة من الشخصيات العامة ورموز المجتمع، بالإضافة إلى عدد كبير من الفنانين والمثقفين والإعلاميين وأعضاء لجان التحكيم، مما يعكس أهمية الحدث كإحدى أبرز الفعاليات الثقافية في مصر.
تُشارك الفنانة القديرة ليلى علوي كضيفة شرف للحفل، حيث تُعد من رموز الفن المصري التي أثرت في الساحة الفنية بإبداعاتها، كما ستتولى الإعلامية المتميزة جاسمين طه تقديم فقرات الحفل التي تمثل امتدادًا لمسيرة الجائزة في دعم الإبداع الأدبي والفني وإبراز المواهب الواعدة التي تسهم في إثراء المشهد الثقافي المصري.
يشهد الحفل برنامجًا فنيًا ثريًا يبرز التميز والتنوع، حيث تُقدم فرقة المصريين، التي أسسها الموسيقار الكبير هاني شنودة عام 1977، عرضًا مميزًا يعيد الحضور إلى أروع محطات الموسيقى المصرية، وستُطرب الفنانة التونسية العالمية آمال المثلوثي الحضور بأدائها الموسيقي الفريد الذي يجمع بين الأصالة والتجديد.
بالإضافة إلى ذلك، ستقدم الأوركسترا الفيلهارمونية المصرية، بقيادة المايسترو أحمد الصعيدي، مجموعة مختارة من المعزوفات الكلاسيكية التي تجسد عبقرية الفن الراقي وتُظهر عمق الإبداع الموسيقي.
جائزة ساويرس الثقافية
شهدت الدورة العشرين لجائزة ساويرس الثقافية إقبالًا لافتًا، حيث تقدم للمسابقة هذا العام أكثر من 900 عملا في مختلف فروعها، مما يعكس الثقة المتزايدة التي تحظى بها الجائزة، ومكانتها كمنصة رئيسية تحتضن التنوع الإبداعي وتمنح صوتًا للمبدعين من جميع الأجيال.
ويظل هذا الاحتفال السنوي بإعلان الفائزين رسالة تقدير لكل المبدعين، ودعوة متجددة للأجيال الجديدة للإيمان بقوة الكلمة والفن كأدوات فاعلة لتحقيق التغيير وصناعة المستقبل.