جريدة الحقيقة:
2025-04-02@09:00:08 GMT

سامسونغ وسيسكو تطلقان شاشة عملاقة للمؤتمرات

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

أعلنت شركة سامسونغ عن إصدار شاشة ضخمة جديدة، بالتعاون مع شركة سيسكو، خلال حدث “الأنظمة المتكاملة في أوروبا” 2024 في برشلونة.

وقال نائب الرئيس التنفيذي لأعمال العرض المرئي في شركة سامسونغ، إن الشاشة الجديدة، ستمكن الموظفين من الحصول على بيئة عمل مريحة تجعل المستخدمين يشعرون بأنهم يجلسون في نفس الغرفة مع زملائهم أثناء الاجتماعات.

 
تتميز شاشة “سمارت سينغاج QPD-5K” بحجم كبير يصل إلى 105 بوصة، يوفر رؤية بانورامية للمستخدمين. وتدعم الشاشة نوافذ متعددة لعرض المزيد من المعلومات، وهي متوافقة مع سلسلة “رووم بار” و”رووم كيت” من سيسكو، والتي تمكن المستخدمين من دمج الكاميرات والصوت، وجميع إمكانيات مؤتمرات الفيديو الضرورية الأخرى. كما أن شاشة QPD-5K الجديدة مدعومة بنظام التشغيل “تايزن” من سامسونغ. 
وعلى الرغم من أن الشركة أسقطت نظام التشغيل المستند إلى “لينوكس” من هواتفها الذكية وأجهزتها القابلة للارتداء في عام 2021، وأغلقت متجر تطبيقات “تايزن” في نهاية ذلك العام، إلا أنها تواصل تحديثه مرتين سنوياً لاستخدامه على أجهزة التلفزيون الذكية وشاشات B2B. وقد قامت بإطلاق التحديث الأخير “Tizen 8.0 Public M2” في أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
ولا توجد معلومات عن الأسعار حتى الآن، ولكن نظراً لحجم وإمكانيات شاشة QPD-5K، فمن المتوقع أن يكون سعرها مرتفعاً، وفق ما أورد موقع “تيك رادار” الإلكتروني.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

منها اليرقات والـكسافا..شركة بأنغولا تسعى لدخول السوق الدولي

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--  تتمتع ديدان الموبان الملوَّنة، والمُشعَّرة، والمغذِّية، والتي تتخذ من غابات جنوب إفريقيا موطنًا لها بمزايا عديدة. 

يتم تسويق ديدان الموبان كغذاء خارق في الأسواق الخارجية، كما يتناولها سكان المناطق الريفية بفضل احتوائها على كمية عالية من البروتين، وكمية منخفضة من الدهون.

تقوم شركة "FoodCare" لتصنيع الأغذية المجففة، التي تتخذ من عاصمة أنغولا لواندا مقرًا لها بمعالجة وتعبئة مجموعة من 25 نوعًا من الأطعمة المحلية، بما في ذلك نبات الـ"كسافا"، والفطر، وديدان الموبان. وتُصدّر منتجاتها إلى أوروبا، وأمريكا الشمالية، وجنوب إفريقيا.

أشارت شركة "FoodCare" إلى وجود طلب كبير على دقيق نبات الـ"كسافا".Credit: FoodCare

أسّست الرئيسة التنفيذية مارلين خوسيه الشركة، التي بدأت أنشطتها في عام 2020، قبل جائحة كورونا. ورُغم التحديات التي واجهتها الشركة خلال الأشهر الثمانية عشر الأولى، إلا أنّ نموها أتاح لها العمل مع شبكة من الموردين في أربع مقاطعات شمالية، وهي كوانزا نورتي، وبينغو، وأويجي، ومالانجي.

قالت خوسيه إنّ الـ"كسافا" هو المنتج الأكثر مبيعًا لدى شركة "FoodCare"، وليست ديدان الموبان. 

يُعد دقيق الـ"كسافا"بديلاً خاليًا من الغلوتين للقمح، والجاودار، والشعير، وهو يشكّل قطاعًا تجاريًا واعدًا، إذ قُدِّر سوقه العالمي بـ 34.3 مليار دولار أمريكي في عام 2024، ومن المتوقع أن يتجاوز 95.5 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2034، وفقًا لتقرير حديث.

أكياس من دقيق الـ"كسافا" داخل منشأة شركة "FoodCare".Credit: FoodCare

رأت خوسيه أنّ الشركة اتخذت خطواتٍ هادفة لجعل منتجاتها جذابة قدر الإمكان، من خلال ترجمة علاماتها التجارية وملصقاتها المميزة إلى أربع لغات. 

وتأمل أن يشجع ذلك المزيد من غير الأفارقة على شراء منتجاتها، حيث قالت: "يعتقد الكثير من الأفارقة أنّ الجنسيات الأخرى لا تحب طعامنا. أعتقد أنّهم ببساطة لا يعرفون عنه لأنه غير مُغلّف بشكل جيّد".

وأضافت: "يريد الأشخاص تلقي معلومات مثل ما فائدته؟ ما هي طرق استخدامه؟ إذا لم نضع المنتج في عبوة أنيقة مع كل هذه المعلومات، فلن يجربه الناس بالطبع".

تعزيز قطاع الزراعة

تستورد أنغولا أكثر من نصف كمية طعامها، ولا تتم زراعة المحاصيل سوى على مساحة  10% من أراضيها الصالحة للزراعة حاليًا. وفي إطار سعيها لتنويع اقتصادها، وتقليل اعتمادها على الواردات، تطبّق الحكومة خططًا لتعزيز قطاعها الزراعي.

لكن مع اعتماد اقتصادها  على النفط بشكلٍ كبير، فقد تسبب انخفاض أسعار النفط العالمية في أزمة مالية لم يشهدها من قبل سكان أنغولا.

في عام 2024، تجاوزت نسبة البطالة 32%، وكانت أعلى بكثير بين الأشخاص الذين تراوحت أعمارهم بين 15 و24 عامًا.

وأوضحت الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في أنغولا، دينيس أنطونيو أنّ الحرب الأهلية التي استمرت لفترة 27 عامًا في أنغولا، والتي انتهت في عام 2002، تسبب بانهيار البنية التحتية الزراعية.

وأضافت: "لحسن الحظ، يُعدّ إنعاش القطاع الزراعي أولويةً للبلاد، ليس فقط لتنويع اقتصادها والحد من اعتمادها على النفط، بل أيضًا كوسيلة لإطلاق العنان لإمكانات الأمن الغذائي".

"إضافة قيمة"

أفادت أنطونيو أنّه بحسب بيانات عام 2021، شكّلت الشركات متناهية الصغر، والصغيرة، والمتوسطة أكثر من 90% من الأعمال التجارية في البلاد.

وأوضحت أنّ "أكبر فرص النمو بالقطاع الزراعي في أنغولا تكمن في القدرة على إضافة قيمة للمواد الخام وتحويلها إلى سلع ذات قيمة أعلى، ما سيؤدي إلى فرص عمل عبر تعزيز الإنتاج".

ذكرت خوسيه أن شركة "FoodCare" في مقاطعة بنغو بأنغولا، تُدير  برنامجًا تجريبيًا يعتمد على نظام يعمل بالطاقة الشمسية ويُتيح للمزارعين تجفيف محصول الـ"كسافا" في الموقع، ما يُقلل من العبء المتعلق بالنقل، وبالتالي التكلفة، في سلسلة توريد الشركة مع ضمان جودة المنتج.

مقالات مشابهة

  • منها اليرقات والـكسافا..شركة بأنغولا تسعى لدخول السوق الدولي
  • منشئ الصور الجديد من “OpenAI” متاح لجميع المستخدمين
  • شركة سمة تطرح 5 وظائف شاغرة
  • باحثون : استخدام الجوال قبل النوم يزيد من خطر الإصابة بالأرق
  • موسيقى الحالة.. واتساب يتيح ميزة جديدة
  • طه دسوقي.. من خجول المسرح إلى نجم الشاشة
  • وظائف شاغرة لدى شركة موبايلي
  • سقوط شجرة عملاقة علي مصلين بإندونيسيا ..فيديو
  • تسريبات تكشف عن آيفون بحجم آيباد
  • شركة بريطانية تتخلى عن استثماراتها في تركيا