سميرة سعيد: «يوم ورا يوم» نقلة نوعية في حياتي.. ولم أتوقع نجاحها بهذا الحجم
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
تحدّثت المطربة سميرة سعيد، عن كواليس أغنيتها الشهيرة «يوم ورا يوم».
وقالت خلال مقابلة مع برنامج «أنغام» الذي تُقدمه المطربة أنغام عبر شاشة «dmc»، وعُرضت مساء الجمعة، إن هذه الأغنية كانت أول تعاون يجمعها مع المنتج محسن جابر.
وأضافت: »الأغنية كانت بداية تعاملي مع جيل مخلتف زي عمرو مصطفى، فهو طريقة وبصمة مختلفة».
وأشارت إلى أن هذه الأغنية مثّلت نقلة نوعية لها شكلًا وموضوعًا، من حيث طريقة الغناء المختلفة التي قدّمتها.
ولفتت إلى أنها كانت تتوقع نجاح هذه الأغنية لكن ليس هذا القدر الكبير، موضحة أنّ الاختلاف في هذا العمل شملت عملية التصوير نفسها.
الشروق نيوز
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
باسكال مشعلاني: تراجع الأغنية العربية بسبب استسهال الكلمات وانتشار السوشيال ميديا
كشفت الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني عن رأيها في حال الساحة الغنائية حاليًا، مشيرة إلى تراجع كبير في مستوى الأغنية العربية في الآونة الأخيرة.
وأكدت أن هذا التراجع ناتج عن استسهال الكتابة والكلمات، إضافة إلى أن كثرة الوسائط الإعلامية ساهمت في هذا الانخفاض.
ظهور وسائل الإعلام الحديثة والأثر السلبيوأوضحت باسكال أن وسائل الإعلام الحديثة، وخاصة منصات السوشيال ميديا، تفتقر إلى المعايير والضوابط التي كانت تضمن مستوى محتوى الأغاني في الماضي.
وأشارت إلى أن التليفزيون والإذاعة كانا الوسيلتين الرئيسيتين في تسليط الضوء على المطربين الجدد، وكان هناك رقابة تحافظ على مستوى الكلمات والمحتوى، وهو ما نفتقده اليوم.
السوشيال ميديا وتسهيل الوصول للمحتوىوفي حديثها عن تأثير السوشيال ميديا، أكدت باسكال أن منصات الإنترنت قد سمحت لأي شخص أن يقدم نفسه كمطرب، دون الالتزام بأي معايير أو ضوابط.
وأوضحت: "في زمن السوشيال ميديا لم يعد هناك ضابط أو رابط، وأصبح من السهل تقديم أي نوع من المحتوى دون مراعاة الذوق العام".
النقد اللاذع للمبالغة في العريمن ناحية أخرى، تحدثت باسكال عن توجه بعض الفنانات إلى أسلوب جذب الأنظار من خلال المبالغة في العري.
وأكدت أن النجاح الحقيقي لا يتحقق من خلال هذه الأساليب، بل من خلال الصوت والأداء القوي. وأضافت: "المطربة يجب أن تركز على تطوير صوتها وأدائها والمحتوى الذي تقدمه، لأن هذا هو ما يخلد اسمها في الذاكرة".
وأكدت أن المبالغة في العري هي محاولة لصرف الأنظار عن ضعف الموهبة، وأن هذه النوعية من الفنانات سرعان ما ينساهن الجمهور.