كيف نتفادى الهجوم من الكلاب الضالة؟ نقابة الأطباء البيطريين تُوضح
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
كشف هيثم جنيدي، أمين الصندوق المساعد بنقابة الأطباء البيطريين، عن كيف يمكن للإنسان تجنب هجوم الكلاب الضالة بعيدًا عن تسميمها وقتلها في الشوارع.
افترستها الكلاب.. وفاة رضيعة بطريقة مأساوية ومؤلمة في سطيف الجزائرية تعرف على طرق العلاج والوقايه من الأمراض التي تصيب الكلاب تجنب هجوم الكلبوقال "جنيدي" في حواره عبر الإنترنت مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم الأحد، "نجز على الأسنان حتى ينخفض معدل الادرينالين في الجسم ولا ننظر مباشرة في عين الكلب".
وأضاف " لو شعرت أن الهجوم قادم لا محالة ولا يوجد أحد معي احمي الجزء العلوي لأن كل ما العضة كانت بعيدة عن المخ والوجه يقلل الخطورة، لأن لو الكلب حس بالخوف من الممكن أن يبدأ بالهجوم عليكن وعليك الذهاب إلى أقرب مستشفى خلال 24 ساعة لأخذ المصل المناسب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأدرينالين نقابة الأطباء الأطباء البيطريين الكلاب الضالة نقابة الأطباء البيطريين الاعلامية كريمة عوض
إقرأ أيضاً:
هجوم دموي في مدرسة فرنسية.. والشرطة تحقق مع طالب مشتبه به
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في حادثة صادمة هزّت المجتمع الفرنسي صباح اليوم الخميس، لقي طالب مصرعه وأصيب ثلاثة آخرون بجروح متفاوتة، إثر هجوم بسكين نفذه أحد زملائهم داخل مدرسة ثانوية خاصة بمدينة نانت غرب فرنسا.
ووفقًا لتقارير إعلامية فرنسية نقلًا عن مصادر في الشرطة، فإن منفّذ الهجوم هو طالب في المدرسة نفسها، وقد تم إلقاء القبض عليه فورًا بعد تنفيذ الاعتداء.
وحتى اللحظة، لا تزال دوافع الجريمة غير معروفة، ما يفتح الباب أمام تكهنات وتحقيقات موسّعة حول خلفيات الطالب وسلوكه السابق.
الهجوم وقع داخل قاعات الدراسةبحسب صحيفة Ouest-France، فإن المهاجم دخل اثنين من الفصول الدراسية داخل المدرسة، وقام بطعن أربعة طلاب، أحدهم لفظ أنفاسه لاحقًا متأثرًا بجراحه.
وقد أكدت وزيرة التعليم الفرنسية إليزابيث بورن وقوع الحادث، معبّرة عن حزنها العميق وتعاطفها مع أسر الضحايا، ومشددة على أن التحقيقات جارية لكشف الملابسات.
استنفار أمني ومخاوف مجتمعيةالشرطة الفرنسية سارعت إلى فرض طوق أمني على المدرسة وبدأت استجواب الشهود وتحليل دوافع المهاجم، فيما تم نقل الجرحى إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية.
الواقعة أعادت إلى الأذهان القلق المتزايد من العنف داخل المدارس، خاصة في ظل تكرار حوادث مشابهة خلال السنوات الأخيرة، ما يثير تساؤلات ملحّة بشأن الصحة النفسية للطلاب وأمن المؤسسات التعليمية.
مع أن دوافع هذا الهجوم لم تُكشف بعد، إلا أن الحادثة تسلط الضوء على التحديات التي تواجه النظام التعليمي الفرنسي، بدءًا من الضغوط النفسية، مرورًا بالتنمر، ووصولًا إلى ضعف منظومات المراقبة والتدخل المبكر.