كيف نتفادى الهجوم من الكلاب الضالة؟ نقابة الأطباء البيطريين تُوضح
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
كشف هيثم جنيدي، أمين الصندوق المساعد بنقابة الأطباء البيطريين، عن كيف يمكن للإنسان تجنب هجوم الكلاب الضالة بعيدًا عن تسميمها وقتلها في الشوارع.
افترستها الكلاب.. وفاة رضيعة بطريقة مأساوية ومؤلمة في سطيف الجزائرية تعرف على طرق العلاج والوقايه من الأمراض التي تصيب الكلاب تجنب هجوم الكلبوقال "جنيدي" في حواره عبر الإنترنت مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم الأحد، "نجز على الأسنان حتى ينخفض معدل الادرينالين في الجسم ولا ننظر مباشرة في عين الكلب".
وأضاف " لو شعرت أن الهجوم قادم لا محالة ولا يوجد أحد معي احمي الجزء العلوي لأن كل ما العضة كانت بعيدة عن المخ والوجه يقلل الخطورة، لأن لو الكلب حس بالخوف من الممكن أن يبدأ بالهجوم عليكن وعليك الذهاب إلى أقرب مستشفى خلال 24 ساعة لأخذ المصل المناسب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأدرينالين نقابة الأطباء الأطباء البيطريين الكلاب الضالة نقابة الأطباء البيطريين الاعلامية كريمة عوض
إقرأ أيضاً:
مقتل 16 من أفراد الأمن في هجوم في باكستان
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- قال مسؤولون إن 16 من أفراد الأمن قتلوا في هجوم شنه متشددون إسلاميون في شمال غرب باكستان في وقت مبكر من صباح السبت.
وقال نائب قائد الشرطة هداية الله لرويترز إن الهجوم على موقع لقوات الأمن وقع في الساعة الثانية صباحاً (2100 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة) واستخدم المهاجمون أسلحة خفيفة وثقيلة. وأضاف “عملية بحث جارية في المنطقة”.
وقال مسؤول استخباراتي كبير لوكالة فرانس برس شريطة عدم الكشف عن هويته إن الهجوم بدأ بعد منتصف الليل واستمر نحو ساعتين حيث هاجم نحو 30 متشدداً الموقع الجبلي من ثلاث جهات.
وقال “استشهد 16 جندياً وأصيب خمسة بجروح خطيرة في الهجوم. أشعل المسلحون النار في معدات الاتصالات اللاسلكية والوثائق وغيرها من الأشياء الموجودة عند نقطة التفتيش”.
وتبنت حركة طالبان الباكستانية المسؤولية عن الهجوم لكنها ذكرت حصيلة أعلى للقتلى من أفراد الأمن.
وقالت الحركة في بث مباشر على قناتها على تطبيق واتساب “قتل 35 من أفراد الأمن على الأقل وأصيب 15 في الهجوم”. ولم تذكر ما إذا كان أي من مقاتليها قد قُتل.
وقالت حركة طالبان الباكستانية إن الهجوم نُفذ “انتقاماً لاستشهاد كبار قادتنا”. كما زعمت الحركة أنها استولت على مخبأ للمعدات العسكرية، بما في ذلك مدافع رشاشة وجهاز رؤية ليلية.
تكافح باكستان مع عودة العنف المسلح في مناطق حدودها الغربية منذ عودة طالبان إلى السلطة في أفغانستان في عام 2021.
حركة طالبان الباكستانية هي جماعة مظلة تضم العديد من الجماعات الإسلامية المسلحة التي حاربت منذ فترة طويلة للإطاحة بالحكومة واستبدالها بنظام حكم إسلامي صارم.
وهي منفصلة عن حركة طالبان الأفغانية، لكنها تشترك في أيديولوجية مشتركة مع نظيراتها الأفغانية وتتعهد بالولاء لها.
تتهم إسلام أباد حكام كابول بالفشل في استئصال المتشددين الذين يشنون هجمات على باكستان من عبر الحدود.