الصليب الأحمر: الوضع في مستشفى غزة الأوروبي فضيع
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
وصفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الأحد 11 فبراير 2024 ، الوضع داخل مستشفى غزة الأوروبي بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة بـ"الفظيع".
جاء ذلك في منشور ومقطع مصور على حساب اللجنة الدولية عبر منصة "إكس".
وصرحت اللجنة الدولية: "وسط أصوات الانفجارات التي تصم الآذان في خانيونس يصف لنا زميلنا نوت شيتارات الوضع الفظيع داخل مستشفى غزة الأوروبي".
وقال نوت: "اليوم هو يومي الخامس في مستشفى غزة الأوروبي حيث يعمل الأطباء والممرضون ويعيشون هنا منذ أشهر".
وأضاف أن "الوضع فظيع من داخل المستشفى، حيث أصبحت ملجأ لمن لا ملجأ له".
وأوضح أن "المشي داخل المستشفى أصبح شبيها بالمشي داخل مخيم للنازحين".
وأكد أن "المستشفى قريب جداً من أماكن النزاع".
وأردف أن "السكان والأطفال يأتون إلى المستشفى بحثا عن الملجأ ظناً منهم أن المكان أكثر حماية من الخارج، وأنهم سيكونون في مأمن من العنف والنزاع". المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: مستشفى غزة الأوروبی
إقرأ أيضاً:
رئيس اللجنة الأولمبية الدولية ينام 4 أسابيع!
برلين (د ب أ)
قال توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته، إنه سينام لأربعة أسابيع عندما يرحل عن منصبه في وقت لاحق من هذا الشهر، ولكنه اعترف أنه سيظل قلقاً ويتقلب في نومه بسبب المخاوف المتعلقة بمستقبل الألعاب الأولمبية.
وقال باخ «71 عاماً، الذي يتولى رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية منذ 12 عاماً، لمجموعة صحف «راداكتيونز نيتزفيرك دويتشلاند»:«في البداية، سأنام لمدة أربعة أسابيع على الأقل».
وأضاف: «لا يمكنني سوى أن آمل أن تظل سياستنا القائمة على القيم كما هي، وألا تتحول الألعاب إلى صفقة تجارية تقليدية».
ويتنافس سبعة مرشحين على خلافة توماس باخ في جلسة اللجنة الأولمبية الدولية التي ستعقد في اليونان من 18 إلى 21 مارس.
وتابع باخ: «خليفتي يجب أن يحافظ على وحدة الحركة الأولمبية».
وأوضح: «نظراً لزيادة أهمية الألعاب الأولمبية، يريد الكثير من الأشخاص نصيبهم من كعكة النجاح. وفي النظام العالمي الجديد الذي يتبلور، ستحاول الكتل الجديدة جذب الحركة الأولمبية والألعاب إلى جانبهم».
تعرض باخ لانتقادات لفترة طويلة بسبب التوسع التجاري للألعاب الأولمبية في الفترة السابقة، وكذلك بسبب علاقته التي ينظر إليها على أنها وثيقة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي استضاف دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي عام 2014.
وقال باخ: «عملنا بشكل جيد للغاية معه، وبعد فترة قصيرة من دورة سوتشي الأولمبية، أصبح تعاطي المنشطات المدعوم من الدولة في روسيا أمراً علنياً، مما ألقى بظلاله بشكل كبير على العلاقة.