يعتبر تحريك أعواد الثقاب واحدًا من أكثر أنواع ألغاز العقل المشهورة التي أثارت اهتمام الكثيرين من المصريين والعرب الذين كانوا يبحثون عن حلول لمثل هذه الألغاز، وقد جئنا لكم بلغز جديد لن يستطيع حله إلا العباقرة والذين يتمتعون بذكاء عالي والذي لدينا الآن لغز صحح المعادلة الرياضية التالية بتحريك أعواد الثقاب ركز جيدا وحل اللغز في 15 ثانية وسوف نوضح لك الحل في نهاية المقال في حال لم تتمكن من حله.

ألغاز تحريك أعواد الثقاب الرياضية

تعد ألغاز العقل أحجية يمكن حلها عن طريق التفكير الجانبي، وألغاز تحريك أعواد الثقاب الرياضية هي واحدة من أنواع ألغاز العقل التي تتضمن أيضًا ألغاز الصور والألغاز الرياضية والأحجية وغيرها الكثير، يجب على أولئك الذين يستمتعون بحل الألغاز الصعبة وحلولها أن يحاولوا حل ألغاز العقل، فهل تعتبر نفسك خبيرًا في حل هذه الألغاز الرياضية؟ يمكنك اختبار معرفتك ومواهبك عن طريق حل اللغز التالي.

ومع ذلك، قدمنا الحل أدناه للإشارة. فليس هناك شيء يضاهي متعة الإجابة الصحيحة على المعادلة، أليس كذلك؟ هناك لغز واحد يتداول على مواقع التواصل الاجتماعي وقد تم تقديمه هنا مع الإجابة.

كيفية حل ألغاز تحريك أعواد الثقاب؟

حل الألغاز بشكل عام ممتع ومثير للاهتمام، وعند حل ألغاز أعواد الثقاب يتم اختبار جميع قدراتك العقلية ومهاراتك في الحلول المنطقية، فعملية حل هذه الألغاز المعقدة بسيطة بالفعل، كل ما عليك فعله هو ملاحظة السؤال بعناية لمعرفة المشكلة، بمجرد فهمك للمشكلة، ستعرف ما هي التغييرات التي يجب إجراؤها لحل هذه المشكلة، إذا كنت تعرف ما يجب القيام به، يمكنك بسهولة حل اللغز، وإذا واصلت المحاولة، فستتمكن من التعود على حل مثل هذه الألغاز.

لغز العقل: صحح المعادلة 18 + 8 = 3 بتحريك عودين ثقاب فقط

لدينا في هذا القسم واحد من أكثر الألغاز المثيرة للاهتمام حيث تحتاج إلى إعادة ترتيب أعواد الثقاب لإصلاح المشكلة التي تم تقديمها، هناك في الواقع أنواع مختلفة من تحريك أعواد الثقاب بعضها يتطلب منك تحريك عود واحد لإصلاح اللغز، وبعضها يتطلب تحريك عصاين أو أكثر، وهناك أيضًا حالات قد تحتاج فيها إلى إضافة عود ثقاب واحد أو أكثر أو إزالة عود واحد أو أكثر لتصحيح المشكلة، الصورة أدناه تحتوي على اللغز انظر بعناية قبل محاولة حلها حيث يمكن أن تختبر حدودك الادراكية، إذا تمكنت من حل هذا اللغز المعقد بتحريك أعواد الثقاب، فقد قدمت أداءً رائعًا، ولكن لا تستسلم في حال عدم معرفة حل اللغز! استمر في المحاولة حتى تحلها.

حل لغز المعادلة 18 + 8 = 3 بتحريك عودين ثقاب

كان هذا اللغز المعقد واحدًا من أصعب الألغاز التي واجهناها، ونتحداك لحل هذا اللغز بشكل صحيح، إذا وجدتها سهلة، فتحدى نفسك باستخدام قيود الوقت، حاول حل ألغاز مشابهة في ثوانٍ قليلة إذا استطعت، إذا خسرت في المحاولة الأولى، استمر في المحاولة حتى تنجح. عندما تنجح في حل اللغز، ستكون ثمار جهودك حلوة، ولكن لا تفقد الأمل إذا لم تجد الحل لقد قدمنا الحل للجميع.

الصورة أدناه تحتوي على الإجابة على هذا اللغز العقلي، الآن يمكنك أيضًا التحقق من هذا الحل ومعرفة ما إذا كنت قد حليته بشكل صحيح، استمر في ممارسة ألغاز تحريك أعواد الثقاب لتحسين مهارات حل المشكلات الخاصة بك.

الخطوه الأولى

الخطوة الثانية

حل المسألة

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لغز حل اللغز اللغز هذه الألغاز ألغاز العقل هذا اللغز حل اللغز حل ألغاز

إقرأ أيضاً:

روان مسعد تكتب.. رسائل 3 يوليو

حشد هائل من الملايين يقف خلف هدير واحد يطالب بخلع جماعة الإخوان، ينتظرون بفارغ الصبر بيان الخلاص، فقد اعتاد الشعب المصري أن يثور، ما إن وجد نفسه على هامش الحياة انتفض، وكان الجيش ولا يزال درع وسيف هذا الوطن.. يحميه.. يستمع إلى رسائله غير المكتوبة، وينفذ مطالبه غير المحدودة، فبعد ثورة يناير 2011، اختار الشعب المصري التغيير، وظل على موقفه حتى جاء يوم 3 يوليو، حينئذ خرج حينها عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع آنذاك ليُلقي بيانا تاريخيا سكتت بعده الأصوات واستمعت بكل ما فيه من مطالب «إن القوات المسلحة استشعرت أن الشعب المصري يدعوها لنصرته».

رسائل واضحة وجهها الشعب نحو التغيير، قبل اليوم المنشود حاول مرارًا ابتلاع مرارة حكم الجماعة، ولكنه في كل مرة كان يصل إلى مسألة لا تحل ولا يوجد لها نموذج إجابة لدى الجماعة نفسها، الوطنية الخالصة لم توجد خلال هذا الحكم، عندما كتب الدستور لجنة تتكون من معظم أعضاء الجماعة أو مؤيدوها ليضعون منهج الشرعية المزعومة دستورا للبلاد، انسحب منها ممثلو الكنائس وبعض الفصائل المصرية الأخرى.

اسكتوا السيدات والفتيات فكُنّ على أول صفوف الجماهير المنادية بخلعهم، تعرض الفن والثقافة والحياة العامة إلى انتهاك صارخ لم تشهده مصر الوسطية، منبر الثقافة والفنون في العالم العربي من قبل، فكانت أول رسالة هي الحرية.

ترمومتر على مدار 100 يوم ابتكره الشعب لـ الرئيس «المعزول» محمد مرسي، حينما وعد بالتغيير خلال تلك الفترة القصيرة، ولكنها كانت مليئة بالأزمات، بداية من أنبوبة البوتاجاز، والبنزين، وحتى قطع الكهرباء لفترات طويلة عشوائية، أزمات اقتصادية طاحنة ليست للحكومة وحسب وإنما للمواطن البسيط في بيته، لذا كان يجب تغيير الواقع فكانت رسالة الشعب الثانية العيش بكرامة، خاصة مع الفشل في حماية جنود الأمن المصري على الحدود، وما أصاب 23 منهم في سيناء.

الصوت ربما هو أهم وأكثر رسائل الشعب المصري إلحاحا والذي استجاب له الجيش، في تلك الفترة، فقد شعر الجميع بأن صوته لا يسمع، يوجد في الصدور غصة، تغشى الأبصار، وانجرف الجميع إلى معارك ثانوية غير معنونة باسم الوطن، فكان كل صوت عالي هو للشيوخ المزعومة الذين يحرّمون حتى الحياة العامة، لا نستطيع مناقشة مستقبل البلاد، وإنما ملابس النساء، ومن هنا جاءت الاستجابة لرسالة أخرى، وهكذا توالت الرسائل بالثورة، تلك الأخيرة كانت آمنة يملأ فيها الجميع الشوارع دون خوف.

جاء يوم 3 يوليو 2013، ليغير مجرى التاريخ المصري، ويؤكد على أن الشعب المصري صوته مسموع، ورسائله تصل، يرفض "أخونة نفسه"، أو تحويله إلى فصيل واحد، برهن على فشل لم يدم طويلا، وقدم خارطة طريق جديدة كليا، ملامحها الحرية والعيش لكل فئات الشعب الذي يريد أن يحكم نفسه، ويرى على كراسي مجلس الشعب سيدات ورجال لا يختلفون عنه إلا ليمثلوا فئة أخرى تشاركه الوطن، رؤى واضحة يعيشها الشعب، طريق باتجاه واحد لا يحمل أكثر من معنى.

مقالات مشابهة

  • حرب السودان .. خسارة الناتج المحلي الإجمالي 25% من قيمته خلال عام واحد
  • روان مسعد تكتب.. رسائل 3 يوليو
  • أحمد حلمي يروج لـ برنامج "بيت السعد" لـ أحمد وعمرو سعد
  • زراعة الأسنان بتقنية All on 4: ابتسامة كاملة في يوم واحد!
  • نائب قواتي يهاجم بري: غير موجود في المعادلة!
  • أول قرار من علي ماهر بعد فوز المصري على الجونة
  • خلال شهر واحد.. أسعار الشحن البحري تقفز 30 %
  • مجزرتان في قطاع غزة خلال يوم واحد
  • شوية تركيز
  • «حاطم 2» يقلب المعادلة .. اليمن إلى نادي «الفرط صوتي»