أسامة كمال: نتنياهو يحتاج علاجًا نفسيًا والقضاء على المقاومة وهم
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي أسامة كمال على أن نتنياهو وإسرائيل يعيشون في وهم بأن مصر قلقة من ما يحدث، وأن العالم سيقف في ظهرها خلال الهجوم على رفح الفلسطينية.
أسامة كمال: يجب أن تقدم الدول خطط لمشاركة القطاع الخاص بالاقتصاد الوطني أسامة كمال: إسرائيل مرعوبة من استعدادات مصر في سيناء نتنياهو يحتاج للعلاج النفسيوأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو لم يعد مسيطرًا على نفسه، بل أصبح واحدًا من 100 ألف إسرائيلي يحتاجون لعلاج نفسي.
وأوضح أسامة كمال خلال برنامج "مساء دي إم سي"، أن الطريقة البلهاء التي يتصرف بها الجيش الإسرائيلي في غزة تثير القلق بشأن ضحايا العملية المتوقعة في رفح الفلسطينية.
وأشار إلى تقرير صحفي من "وول ستريت جورنال" يفيد بأن مصر تهدد بتعليق اتفاق السلام إذا تجاوز الجيش الإسرائيلي الحدود مع غزة أو اجتاح رفح.
وختم بأن الشعب الفلسطيني الآن يتمسك بالإيمان بالله كوسيلة للتصدي والثقة في المستقبل، داعيًا إلى الإخلاص في دعمهم والتوجه نحو الله في هذه الظروف الصعبة، مؤكدًا أن هذه الدعوة ليست للاستسلام ولكن من أجل الثقة في الله والمضي قدمًا في المقاومة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو الجيش الإسرائيلى الشعب الفلسطيني اتفاق السلام الإعلامي أسامة كمال رئيس الوزراء الإسرائيلي دي أم سي الوزراء الاسرائيلى مشاركة القطاع الخاص أسامة کمال
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: نتنياهو لن يستطيع مقاومة ضغوط الشارع الإسرائيلي
قال الدكتور أشرف العشري، مدير تحرير جريدة الأهرام، إن تأجيل قوات الاحتلال الإسرائيلي الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى، والتصريحات الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية، يعد تسويفًا ومماطلة من قبل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ومحاولة لفرض المزيد من الضغوط على حركة حماس.
وأضاف العشري ، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن نتنياهو لديه رغبة كبيرة في الضغط على حماس، لكن هناك ضمانات وتعهدات قدمها الجانب الأمريكي للوسطاء المصريين والقطريين، يلزم الاحتلال بتنفيذ البروتوكول الإنساني وكل ما يتعلق بتسليم الأسرى، ما يجعل نتنياهو يقدم التنازلات لحركة حماس والشعب الفلسطيني في قطاع غزة والاكتفاء بما حدث أمس.
وأوضح أن نتنياهو لن يستطيع أن يقاوم الضغوط الإسرائيلية في الشارع الإسرائيلي، إلى جانب رفض القوى المعارضة من قبل أهالي الضحايا للاستمرار في هذا الانتهاك، الذي من شأنه أن يؤدي إلى مضاعفة الضغوط، وزيادة وتيرة الضغط الأمريكي وسقوط الحكومة الإسرائيلية في المرحلة المقبلة.