فرنسا قلقة من الغارات الإسرائيلية في رفح وترفض التهجير القسري للفلسطينيين
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أعربت فرنسا عن قلقها العميق بسبب الغارات الإسرائيلية في رفح، وجددت مطالبتها إسرائيل بإنهاء الحرب.
وأعلن متحدث رسمي بإسم وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية بأن رفح هي اليوم مكان يلجأ إليه أكثر من 1.3 مليون شخص، كما أنها معبر حيوي لإيصال المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة. وتعتبر بأن شن هجوم إسرائيلي واسع النطاق على رفح من شأنه أن يخلق حالة إنسانية كارثية ذات بعد جديد وغير مبرر.
وأكد بأن فرنسا سواء في غزة، كما في أي مكان آخر، تعارض أي تهجير قسري للسكان، وهو ما يحظره القانون الإنساني الدولي ولا يمكن إيجاد مستقبل قطاع غزة وسكانه إلا في دولة فلسطينية تعيش في سلام وأمن إلى جانب إسرائيل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التهجير القسري للفلسطينيين السكان المدنيين في غزة الغارات الإسرائيلية المساعدات الإنسانية تهجير القسري للفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن غارات على حي الحدث بالضاحية الجنوبية لبيروت
بغداد اليوم - متابعة
شنت إسرائيل، اليوم الجمعة (28 آذار 2025)، غارات تحذيرية على حي الحدث بالضاحية الجنوبية لبيروت، هي الأولى منذ إعلان وقف إطلاق النار في تشرين الثاني العام الماضي.
تأتي هذه الغارات على خلفية إطلاق صاروخين من الأراضي اللبنانية باتجاه مستوطنات شمالي اسرائيل.
وأطلق الجيش الإسرائيلي، تحذيراً لسكان العاصمة اللبنانية بيروت، معلناً استهداف منزل في الضاحية الجنوبية، بزعم تبعيته لـ "حزب الله" اللبناني.
وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي في حسابه على منصة إكس "لكل من يتواجد في المبنى المحدد بالأحمر في الخريطة والمباني المجاورة له، أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله. من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلاتكم أنتم مضطرون لإخلاء هذه المباني فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 300 متر".
وحملت تل أبيب، لبنان مسؤولية إطلاق صاروخين قالت إنهما أطلقا من أراضيه، وشنت سلسلة من الغارات على قرى وبلدات جنوب لبنان، زاعمة ضرب "أهداف لحزب الله"، فيما أكد الأخير، التزامه باتفاق وقف إطلاق النار، واتهم تل أبيب بـ"افتعال الذرائع".