صوت الناس.. زينب تستغيث للحصول على "معاش" يعينها على المعيشة وتربية أولادها
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
تشتكي"زينب محسن حسن عبد ربه" من ظروف قاسية أوصلتها إلى أن يطفح بها الكيل؛ حيث صارت بمنزلة الأب والأم فى وقت واحد.
وبعثت زينب رسالة إلى «البوابة نيوز» شاكية أمورها قائلة: “بعد طلاقي أصبحت لا املك أي دخل ولم أصرف النفقة حتى الأن وكل ما ارجوه هو معاش من وزارة التضامن الاجتماعي يساعدني عن المعيشه”.
وتابعت: أعول ولدين أحدهم في الثانوية العامة والأخر في الجامعة ويحتاجون إلى مصروفات دراسية كثيرة وأصبحت حياتهم الدراسية مهددة بالضياع في أي وقت في حالة عدم سداد المصروفات وتلبية متطلباتهم المعيشية وكذلك للقدرة على مواجهة غلاء المعيشة؛ لذا أرجو بصرف معاش لي ولأسرتي في أسرع وقت.
للتواصل: 01016204637
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة نيوز وزارة التضامن الاجتماعي التضامن صوت الناس
إقرأ أيضاً:
إمام مسجد السيدة زينب يتحدث عن مولد "أم العواجز"
يحتفل محبو الطرق الصوفية، بمولد السيدة زينب، رضى الله عنها، بداية من 21 يناير حتى الليلة الختامية يوم 28 الجاري.
حملة لرفع الإشغالات بشوارع السيدة زينب "مدد يا أم العواجز".. بدء احتفال الطرق الصوفية بمولد السيدة زينبيتحدث الدكتور أحمد سعد محيسن، إمام وخطيب مسجد السيدة زينب، بمناسبة الاحتفالية المرتقبة، فضلاً عن إلقاء دروس دينية من صلاة العصر حتى عشاء الليلة المذكورة أعلاه، بالإضافة إلى الإنشاد الديني والدروس المتعلقة.
وقال د.أحمد سعد إن السيدة زينب لقبت بأم العواجز، وعرف عنها تحليها بالعلم والتقوي، والشجاعة والإقدام، وأنها من أوائل نساء أهل البيت اللاتى شرفت أرض مصر بالمجيء إليها ويحرص المصريون على إحياء مولدها فى من كل عام، فى أجواء تسودها المحبة، وتعم فيها الأفراح. يعد مولد السيدة زينب تراث ديني وشعبي علي مر العصور والاجيال فهو يعد في جوهرة احتفالا بتمكين المرآه في الاسلام .
ويتم الاحتفال بمولدها يوم الثلاثاء الأخير من شهر رجب و يحتفل محبى آل البيت، وأتباع الطرق الصوفية، من جميع الانحاء بمولد السيدة زينب رضي الله عنها، حفيدة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك بمسجدها فى منطقة مصر القديمة.. وهي عادة سنوية يقوم بها المصرين كل عام .
ووصلت السيدة زينب بنت علي إلي مصر في شعبان عام 61 هجرية ، و خرج لاستقبالها جموع المسلمين و علي رأسهم والي مصر الأموي مسلمة بن مخلد الأنصاري. و أقامت السيدة زينب في بيت الوالي حتي وافتها المنية بعد عام واحد من قدومها إلي مصر يوم 14 رجب 62 هجرية ، و دفنت في بيت الوالي، الذي تحول إلي ضريح لها.