بعد نجاح "لو سمحنا".. هنا يسري تستعد لاستكمال طرح ألبومها الجديد
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
استمرارًا لحالة النجاح الساحق التي تعيشها الفنانة هنا يسري في الآونة الأخيرة، خاصةً بعد بعد النجاح الكبير الذي حققته من خلال أغنية بنت أبويا التي قدمتها ضمن أحداث مسلسل موضوع عائلي بطولة الفنان ماجد الكدواني، تستعد هنا لطرح أحدث أعمالها الغنائية الفترة المقبلة، حيث تعاقدت خلال الفترة الماضية، على إنتاج ألبوم كامل يتضمن 10 أغنيات متنوعة.
وطرحت هنا يسري يوم الخميس الماضي، الأغية الأولى من الألبوم بعنوان "لو سامحنا"، وهي من كلمات الشاعر محمد الشافعي، وألحان إسلام رفعت، وتوزيع ماهر الملاح، أما تصوير الفيديو كليب، فكان من إخراج المخرج نضال هاني.
أغنية "لو سامحنا" للفنانة هنا يسري تتناول موضوع جديد وعام بعيدًا، عن موضوعات الحب، والفراق، في جاءت كلمات الأغنية كما يلي: لو سامحنا، نبقى أحسن، ولا أحزن، ولا أيه، لو سامحنا حد مؤذي، وكان جارحنا.. يبقى حلو؟ ولا يبقى خسارة فيه؟.
آخر أعمال هنا يسري
وكانت آخر أعمال هنا يسري تتر مسلسل "صوت وصورة" الذي يحمل اسم "لسه نفسنا طويل" وقد حقق التتر نجاحًا كبيرًا، والتتؤ من كلمات الشاعر تامر حسين، الحان وتوزيع نادر حمدي، إنتاج شركة أروما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تتر مسلسل صوت وصورة مسلسل صوت وصورة أغنية بنت أبويا مسلسل موضوع عائلي الفنان ماجد الكدواني موضوع عائلي صوت وصورة الشاعر تامر حسين محمد الشافعي نادر حمدي هنا یسری
إقرأ أيضاً:
المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
الاقتصاد نيوز - متابعة
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1 بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.