الحوثيون يهددون بتصعيد هجماتهم وعملياتهم العسكرية في حال اجتياح "رفح"
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
هددت جماعة الحوثي، بتوسيع عملياتها ضد الاحتلال الإسرائيلي، حال أقدم على اجتياح مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وقال القيادي في الجماعة محمد علي الحوثي، في تدوينة على منصة إكس: "نقول للكيان الإسرائيلي إن أي تصعيد في رفح أو غزة، فلتعلموا أن مسارنا التصعيد، وما دامت المأساة الإنسانية في غزة متفاقمة، واستمر الظلم، والقتل الجماعي للأهالي في غزة، فستتسع العمليات وفق المعطيات الميدانية".
وأكد أن عمليات الجماعة "مستمرة ما استمر العدوان والحصار على غزة، حتى إيصال الغذاء والدواء والاحتياجات الإنسانية إلى كل أنحاء القطاع، ووقف الجرائم الرهيبة والشنيعة، جرائم الإبادة الجماعية".
وأشار إلى أن استمرار هجمات الجماعة بأنه ليس عبثا وانما هو "تحرك واعي ويحمل اهداف سامية انسانية قيمية ايمانية اخوية لايقاف مذابح الابادة الممارسة من قبل الكيان الاسرائيلي ضد أبناء غزة".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: فلسطين اسرائيل غزة مليشيا الحوثي اليمن
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تتهم واشنطن بتصعيد التوتر
قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية اليوم الجمعة إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون اتهم الولايات المتحدة بمحاولة الاستفزاز وتصعيد التوتر.
نائب بالبرلمان الكوري الجنوبي: نشر جنود من كوريا الشمالية في كورسك الروسية نيويورك تايمز: كوريا الشمالية تبث أصواتًا عند حدودها مع نظيرتها الجنوبيةونقلت الوكالة الرسمية عن كيم جونغ أون قوله إن شبه الجزيرة الكورية لم تواجه أبدا مثل هذه المخاطر من حرب نووية كما هو الحال الآن.
وذكرت أن كيم أوضح في كلمة ألقاها خلال معرض عسكري يوم الخميس في بيونغيانغ أنه حاول اتباع نهج التفاوض مع واشنطن لكن النتائج أبرزت فقط سياستها "العدوانية والعدائية" ضد كوريا الشمالية.
وأضافت أن الزعيم الكوري الشمالي دعا إلى تطوير وتحديث ترسانة الأسلحة وتعهد بمواصلة تطوير القدرات الدفاعية لتعزيز الموقف الاستراتيجي للبلاد.
وصادقت كوريا الشمالية، الأسبوع الماضي، على معاهدة الدفاع المشترك مع روسيا.
وأوردت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن المعاهدة تمت "المصادقة عليها بمرسوم" أصدره الزعيم كيم جونغ أون، مشيرة إليه بمنصبه الرسمي بصفته "رئيسا لشؤون الدولة لجمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية".
وذكرت وكالة الأنباء المركزية أن "المعاهدة ستدخل حيز التنفيذ اعتبارا من اليوم الذي يتبادل فيه الجانبان وثائق المصادقة".
وتلزم هذه الاتفاقية الدولتين بتقديم المساعدة العسكرية "دون تأخير" للطرف الآخر في حال تعرضه لهجوم إضافة إلى التعاون دوليا في وجه العقوبات الغربية.