بريتني سبيرز تفجّر مفاجأة حول قبلة جمعتها بـ بن أفليك.. هل كانت سبب انفصاله عن لوبيز؟
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أحدثت النجمة العالمية المثيرة للجدل "بريتني سبيرز" ضجّة كبيرة حيث فجّرت مفاجأة من العيار الثقيل عن علاقة سابقة جمعتها بالفنان العالمي بن أفليك والتي اعتبرها الجمهور صدمة غير متوقعة.
اقرأ ايضاًوألمّحت المغنية العالمية من خلال نشرها صورها تجمعها بالفنان العالمي إلى انهما ارتبطا سابقًا بعلاقة حب، وجاءت الصورة التي جمعتها بـ أفليك باللونين الأبيض والأسود مع تعليق أثار الجدل، ثم عادت وحذفت المنشور على الفور.
واللافت أن الصورة التي أشارت اليها سبيرز وقالت في تعليقها عليها إن قبلة رومانسية جمعتها مع افليك كانت في الفترة التي كان بها الفنان العالمي بعلاقة مع جينفير لوبيز زوجته الحالية قبل انفصالهما سنوات وعودتهما.
وقالت سبيرز في تعليقها: "صورة رائعة تجمعني مع بين أفليك تم التقاطها منذ سنوات طويلة، انه ممثل رائع هل أخبرتكم أننا تبادلنا القبل في تلك الليلة .. لقد نسيت .. اللعنة هذا جنون.. كم أرغب في ان انقل لكم تفاصيل ما جرى ليلتها.. يا الهي انا فتاة ثرثارة.. تجاوزوا الامر وانسوا ما قلته".
اقرأ ايضاًوراح الكثير من الجمهور للتساؤل فيما إذا كان أفليك قد حان لوبيز قبل سنوات طويلة مع سبيرز وهل كانت السبب وراء انفصالهما؟
وبالرغم من أن سبيرز حذفت الصورة على الفور، ظهر النجم بين أفليك في احد شوارع لوس انجلوس حيث توجه له أج\ المصوّرون بالسؤال حول حقيقة القبلة الرومانسية التي جمعته بـ سبيرز، إلا أن الفنان العالمي الذي كان مبتسمًا غضب بشكل مفاجئ ورفض الاجابة على السؤال وسارع لركوب سيارته في رد فعل زاد من حيرة الجمهور.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بين أفليك بريتني سبيرز أخبار المشاهير بین أفلیک
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية: مصر كانت تُسابق الزمن لتنظيم كوب 27
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير الدكتور أشرف إبراهيم، مساعد وزير الخارجية، والأمين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، إنه كان منسق عام النواحي المالية والتنظيمية لمؤتمر التغيرات المناخية كوب 27 والذي عُقد في شرم الشيخ، مؤكدًا أنه كان سعيدًا بالمؤتمر باعتباره أكبر المؤتمرات التي تتم في العالم.
وأضاف “إبراهيم”، خلال لقائه مع الإعلامي عبدالباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن المؤتمر كان الأكبر في حينه سواء في العدد أو المنظمات المشاركة والوفود وكان تحديًا كبيرًا، لافتًا إلى أن هناك لجنة وزارية مسؤولة عن التنظيم.
وأشار إلى أنه رغم ضيق الوقت للتنظيم كانت مصر تُسابق الزمن، وتكللت الجهود بنجاح المؤتمر الذي شهد أكبر حضور، مؤكدًا أن مسألة تغير المناخ مسألة صعبة جدًا، مشيرًا إلى أن أحد أهم الإنجازات هو صندوق الخسائر والأضرار بعد جهد كبير، موضحًا أن مصر دائمًا ما تُدافع عن الدول النامية، وبالفعل استطاعت الرئاسة المصرية الوصول إلى هذه النتيجة بإطلاق الصندوق في اللحظات الأخيرة.