الثورة نت:
2024-07-02@10:32:18 GMT

طلاب مبين وكشر بحجة يخرجون في مسيرتين نصرة للأقصى

تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT

طلاب مبين وكشر بحجة يخرجون في مسيرتين نصرة للأقصى

الثورة نت|

خرج طلاب مديرية مبين وانهم الشرق في كشر بمحافظة حجة في مسيرتين نصرة للأقصى تحت شعار ” ثابتون على الموقف مع غزة حتى النصر” .

وأكد الطلاب المشاركون في المسيرتين الثبات على الموقف المبدئي والالتزام الإيماني الراسخ مع غزة وأهلها الصامدون في وجه الإجرام الصهيوني الأمريكي حتى تحقيق النصر بإذن الله تعالى.

واعتبروا إسناد ودعم الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة واجب ديني وأخلاقي وإنساني بالإضافة إلى كون القضية الفلسطينية من القضايا المركزية المحورية الاولى لليمنيين.

وندد طلاب مبين وكشر بالمجازر الوحشية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الأطفال والنساء في غزة وجرائم الإبادة أمام صمت مخزي ومعيب للمجتمع الدولي والأمم المتحدة وزعماء الدول المطبعة والعميلة.

وأكد بيان صادر عن المسيرتين التي تقدمها قيادات التربية ومسؤولو التعبئة استمرار الأنشطة والفعاليات الجماهيرية الداعمة للشعب الفلسطيني ومواصلة الدعم المساند للعمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في البر والبحر وفلسطين المحتلة.

كما أكد ضرورة استمرار الحشد والتعبئة والالتحاق بالدورات العسكرية النفير وتخريج الدفعات من المقاتلين وإعداد العدة والجهوزية العالية للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.

واشاد البيان بالأداء الفعال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم والتي تتجلى في عملياتهم المشتركة التي تعزز الثبات والصمود والتضحية واستهداف العدو الصهيوني.

واستهجن حالة الخذلان العربي والإسلامي من قبل الشعوب المنوط بها مسؤولية التحرك وتحذيرها مما سيلحق بها من الخزي وعار الصمت واللامبالاة.

وثمن الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية الجهادية للمجاهدين في حزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق وتقديم التضحيات المستمرة في هذه المعركة المقدسة.

ودعا الشعوب العربية والإسلامية وكل أحرار العالم إلى العمل القوي والفعال والمتنوع في مقاطعة البضائع الأمريكية والاسرائيلية والشركات الداعمة لهم.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: طوفان الاقصى

إقرأ أيضاً:

لا للتجنيد بالجيش الصهيوني.. لوفيغارو: اليهود المتشددون لن يقبلوا الخدمة العسكرية

قالت صحيفة "لوفيغارو" إن مظاهرة تضم عشرات الآلاف من اليهود المتدينين ملأت شارع ناتان شتراوس في الحي اليهودي بالقدس، معلنة رفض الامتثال لقرار المحكمة العليا بإنهاء الإعفاء من الخدمة العسكرية الذي يتمتع به طلاب التوراة الشباب، في ما يمثل مأزقا سياسيا لقادتهم المتحالفين مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وأوضحت الصحيفة -في تقرير لمراسلها بالقدس غيوم دي ديولوفو- أن الإعلان عن هذه المظاهرة التي بدأت على وقع التراتيل الدينية والنفخ في القرون تم بصورة تقليدية عن طريق المنشورات التي توزع يدويا، لأن هؤلاء المتشددين يحظرون الإنترنت والهواتف الذكية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير أميركي: عودة ترامب تنذر بإعادة أوروبا إلى ماضيها الفوضويlist 2 of 2وول ستريت جورنال: هكذا أصبحت إيران قوة دولية رغم أنف أميركاend of list

شعار هذه الدعوات المختومة بأسماء الحاخامات الكبار ورؤساء المدارس الدينية ذات النفوذ (المدارس التلمودية) هو "لا للتجنيد الإجباري للحريديم" أولئك الذين يخافون الرب، كما يطلق هنا على اليهود المتشددين، حسب المراسل.

لا للدولة الصهيونية

وأشار المراسل إلى أن هذه المظاهرة تدشن لمرحلة جديدة في سلسلة قضائية وسياسية ودينية طويلة، بعد أن أصدرت المحكمة العليا حكما لمصلحة إنهاء الإعفاء الذي يتمتع به طلاب التوراة الشباب منذ تأسيس دولة إسرائيل الذين لم يكونوا يتجاوزون 400 في عام 1948، في حين أنهم اليوم نحو 80 ألفا، والجيش الإسرائيلي يحتاج إلى مزيد من الأيدي، ولكن هؤلاء المتدينين المتطرفين لا يقبلون مطلقا بارتداء الزي العسكري.

وتقول لافتة على واجهة أحد المباني "الشعب اليهودي لا ينبغي أن يقاتل من أجل قطعة أرض، بل من أجل اليهودية"، كما تلوح لافتات فوق المتظاهرين، مثل "إسرائيل ليست دولة يهودية، إنها دولة صهيونية" و"نرفض الخدمة في الجيش الصهيوني".

ويمثل هؤلاء المتظاهرون الفرع الأكثر أصولية في الحركة الدينية المتطرفة، كما يوضح جلعاد ملاخ، الباحث في جامعة بار إيلان في تل أبيب، ويؤكد "لكنهم يعلمون أن عدم مرونتهم ستجلب لهم تعاطف معظم اليهود المتشددين الآخرين الذين ترفض الأغلبية العظمى منهم الانضمام إلى الجيش".

السجن ولا الجيش

ويقول أبراهام (21 عاما) الذي تتدلى خصلتان ملفوفتان بعناية حول وجهه، والذي رفض كآخرين إعطاء اسمه الأخير، "إن واجبنا هو أن ندرس التوراة باستمرار، كما فعلنا منذ آلاف السنين. لقد اختفت كل الحضارات القديمة، لكننا بقينا لأن الدين سمح لنا بالبقاء أمة موحدة".

وتتشكل حول هذا الشاب مجموعة، ويبدأ النقاش بينها؛ يقول آفي (18 عاما) "كان جدي الأكبر يعيش هنا بالفعل، كان يعيش في سلام مع العرب. دولة إسرائيل لم تجلب لنا سوى الحرب"، ويعلق المراسل قائلا إن آفي بلغ سن التجنيد مثل صديقه شاؤول الذي يقول "حسنا، دعهم يسجنوننا. يمكننا الاستمرار في دراسة التوراة"، فهما إذن يعلمان أنهما سيواجهان السجن إذا لم يستجيبا لاستدعاء الجيش.

ويرى المراسل أن قرار المحكمة العليا يهدد بإسقاط نتنياهو الذي يضم ائتلافه حزبين متشددين، وقد رشق المتظاهرون بالحجارة سيارة زعيم حزب غيميل، يتسحاق غولدكنوبف، وزير الإسكان في حكومة نتنياهو، ومثله زعيم حزب شاس آري درعي، الحليف المتشدد الآخر "لبيبي"، فهو في مأزق، لأنه عالق بين العدالة واتفاقاته السياسية وعناد قاعدته.

يحاول هؤلاء الحلفاء ألا تنتهي الدورة الصيفية للكنيست دون تمرير مشروع قانون يعدّونه ليحكم بالإعفاء من الخدمة، رغم ما يسببه ذلك من انقسامات عميقة في الأغلبية، خاصة أن شخصيات من حزب الليكود، حزب نتنياهو، تعارضه.

مقالات مشابهة

  • كنعاني: داعمو الكيان الصهيوني يتحملون مسؤولية جرائمه بحق الفلسطينيين
  • لا للتجنيد بالجيش الصهيوني.. لوفيغارو: اليهود المتشددون لن يقبلوا الخدمة العسكرية
  • وقفات في ذمار تضامنا مع الشعب الفلسطيني
  • الكهنوت المالية.. فزاعة الشعوب!
  • اجتماع بحجة يناقش تعزيز تماسك الجبهة الداخلية وعوامل الصمود في مواجهة العدوان
  • حركة يمنية جديدة تُعلن بدء عملياتها العسكرية ضد “إسرائيل” نصرةً لغزة
  • وقفة في حرض بحجة تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • نصرة لغزة .. اليمن يُدخل 3 أدوات جديدة خلال 3 أسابيع.. هل تتعظ واشنطن
  • حروبُ القوى الاستعمارية ضد الشعوب
  • وقفة في حرض بحجة دعماً للمقاومة الفلسطينية الباسلة